الرئيس السيسي يشارك صورة تذكارية مع قادة القمة العربية الإسلامية غير العادية
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شارك الرئيس عبدالفتاح السيسي، رؤساء وممثلي الدول المشاركين في القمة العربية الإسلامية غير العادية المنعقدة، اليوم الإثنين، بالرياض، صورة تذكارية وذلك قبيل انطلاق أعمال القمة.
وسوف يلقي الرئيس كلمة مصر أمام القمة، التي تتضمن ثوابت الموقف المصري والجهود المكثفة التي تبذلها مصر للتوصل لوقف إطلاق النار بغزة ولبنان، ومنع انجراف المنطقة لصراع إقليمي واسع النطاق، فضلاً عن الحفاظ على الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني الشقيق في إقامة دولته المستقلة على خطوط عام ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: القمة العربية الإسلامية غير العادية
إقرأ أيضاً:
شكرا لك يا مصر.. الخليج الكويتية تشيد بالإنجازات غير المسبوقة في عهد الرئيس السيسي
أشادت صحيفة "الخليج" الكويتية بثراء مصر المعرفي والثقافي والحضاري، واحتضانها لأشقائها، وما تشهده في عهد السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، من طفرة تنموية ونهضة حضارية وإنجازات غير مسبوقة في معدلات زمنية قياسية؛ مما يبعث على الفخر والاعتزاز، ويفتح آفاقا جديدة في التعاون الاقتصادي المشترك بين الكويت ومصر.
وقالت الصحيفة - في افتتاحيتها بعنوان "شكرا لك يا مصر" - "إن الأسبوع الكويتي السادس عشر، الذي عقد في نهاية نوفمبر الماضي بمصر، لم يكن مجرد فعالية اقتصادية أو إعلامية فقط بل هو مسيرة نجاح مستمرة ورمز للعلاقات المتميزة بين البلدين، والتي تمتد جذورها في التاريخ، وتستشرف آفاقا أوسع لمستقبل مزدهر تسوده الأخوة والمحبة والتعاون البناء".
قيم الأخوة العربيةوأشارت "الخليج" إلى أن "هذا الحدث السنوي (الأسبوع الكويتي في مصر) يشكل جسرا للتواصل الثقافي والاجتماعي بين الشعبين، كما يسهم في تعريف الأجيال الجديدة بقيم الأخوة العربية وأهمية التعاون بين الدول الشقيقة.. لافتة إلى أن "الأسبوع الكويتي، الذي فاق في نجاحه كل التوقعات، وشكل في حد ذاته تظاهرة اقتصادية واستثمارية وإعلامية كبيرة، حقق ما كنا نريده له من أهداف؛ أهمها تعميق الروابط والعلاقات بين مصر والكويت".
وذكرت أن "الأسبوع الكويتي في مصر كان منصة متميزة للتلاقي بين رجال الأعمال والمستثمرين والمهتمين بالشأن الاقتصادي والاستثماري، وساهم في فتح آفاق جديدة للشراكة في مجالات الاقتصاد والصناعة والطاقة، والإعلام والتعليم، والسياحة، وتبادل الخبرات في مجالات التنمية المستدامة، والتكنولوجيا، وريادة الأعمال، وتعزيز الثقة بين المستثمرين وتوسيع دائرة التعاون الاقتصادي؛ مما يدعم الاقتصادين الكويتي والمصري على حد سواء".