ولي العهد السعودي: نرفض إعاقة عمل الوكالات الإنسانية في غزة
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
أكد ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، الاحتلال غير المشروع على الأراضي الفلسطينية، لافتا إلى أنه تم إطلاق التحالف الدولي لتنفيذ حل الدولتين بالشراكة مع الاتحاد الأوروبي ومملكة النرويج، داعيًا بقية الدول للانضمام لهذا التحالف.
ولي العهد السعودي: المملكة تجدد رفضها القاطع للاعتداءات الإسرائيلية في غزة السيسي: العدوان على غزة ولبنان وسط صمت مخجل وعجز فادح من المجتمع الدولي
وقل "بن سلمان" خلال كلمته على هامش القمة العربية الإسلامية، اليوم الإثنين، إنه :"نرفض إعاقة عمل الوكالات الإنسانية في غزة".
وأشار إلى أن المملكة تجدد رفضها القاطع للاعتداءات الإسرائيلية في غزة.
ودعا المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته لنشر الأمن والسلم الدوليين، من خلال وقف فوري للانتهاكات الإسرائيلية على كل من لبنان وقطاع غزة، وإلزام إسرائيل باحترام سيادة الجمهورية الإيرانية وعدم الاعتداء على أراضيها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ولي العهد السعودي محمد بن سلمان الاحتلال الاتحاد الأوروبي
إقرأ أيضاً:
نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد.. نائب وزير الخارجية يشارك في المنتدى الدولي للسلام والثقة
واس (عشق آباد)
نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- شارك نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، اليوم، في المنتدى الدولي للسلام والثقة، والمنعقد في عاصمة جمهورية تركمانستان عشق آباد. وألقى نائب وزير الخارجية كلمة عبر فيها عن شكر المملكة العربية السعودية لجمهورية تركمانستان على مبادرتها في الجمعية العامة للأمم المتحدة، التي أدت إلى اعتماد مشروع قرار بالجمعية العامة بجعل عام 2025م السنة الدولية للسلام والثقة، وذلك لتعزيز الحوار وتشجيع التعاون وترسيخ مبادئ الاحترام المتبادل على نطاق عالمي. وجدد تأكيد المملكة على أهمية الثقة والحوار والتنمية في صنع السلام، وقال:” لايمكن صنع سلام دائم بمجرد توقيع اتفاقية أو معاهدة، فالسلام الحقيقي عن عملية طويلة تبدأ ببناء الثقة خطوة بخطوة ثم حوار شجاع وصادق ثم تنمية شاملة وعادلة تحول الناس من ضحايا النزاع إلى شركاء في البناء”. ونوه بجهود المملكة في الدبلوماسية الوقائية، التي ترتكز على الوساطة وحل النزاعات سلميًا، ودعم الاستقرار الإقليمي، وتقديم المساعدات، وتعزيز الحوار بين الثقافات والأديان ودعم المنظمات الدولية.