كوليبالي يوزع الهدايا على الأطفال في السنغال.. فيديو
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
ماجد محمد
حرص السنغالي خاليدو كوليبالي، مدافع نادي الهلال، أثناء زيارته لبلدته في السنغال على اسعاد الأطفال هناك.
وأظهر مقطع فيديو، اللاعب وهو يوزع الهدايا ويمازح الأطفال الصغار، مما صنع حالة بهجة بين الحضور سواء كبار ام صغار.
ولم تكن هذه المرة الأولى التي يحرص فيها كوليبالي، على اسعاد الأطفال، فخلال مباراة فريقه الودية أمام نويشتات النمساوي ظهر طفل بين الجماهير يحمل لافتة مكتوبًا عليها: “كوليبالي.
وعقب انتهاء المباراة توجه كوليبالي، مسرعا إلى المدرجات ليمنح قميصه إلى الطفل وسط المشجعين.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/X2Twitter.com_ITtBSlblq8Nzni7c_540p.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: السنغال الهلال كوليبالي
إقرأ أيضاً:
هل يُحاسب الطفل على الحسنات والسيئات قبل البلوغ؟
قالت الدكتورة دينا أبو الخير إن تعويد الأطفال على أداء العبادات قبل بلوغهم سن التكليف يعد أمرًا محمودًا شرعًا، وله أجر كبير، مشيرة إلى أن الطفل مأجور على ما يؤديه من طاعات، رغم عدم كونه مكلفًا بعد.
وأضافت خلال تقديم برنامجها "وللنساء نصيب" المذاع على قناة "صدى البلد" أن الرسول صلى الله عليه وسلم وجه الأمة إلى تعليم الأطفال العبادات منذ الصغر، ليس من باب الوجوب، بل من باب التهيئة والتحبيب والتدريب، حتى إذا بلغ الطفل وجد نفسه معتادًا على الطاعة سهلت عليه الاستمرارية.
وأكدت أن هذه المرحلة المبكرة في التربية تلعب دورًا كبيرًا في ترسيخ السلوك الديني، مشددة على أن "التأخير في تعليم العبادات حتى سن المراهقة يجعل الأمر أكثر صعوبة، بل ويُشعر بعض الآباء بالعجز عن توجيه أبنائهم في تلك المرحلة".
وأوضحت أن التعليم الناجح لا يقتصر على الأوامر المباشرة، بل يبدأ من القدوة في المنزل، حيث يراقب الطفل والديه أثناء الصلاة والصيام والمعاملات اليومية، ويتعلم السلوكيات من خلال الملاحظة أكثر من التلقين.
وأشارت إلى أن الطفل لا يُحاسب على السيئات قبل سن البلوغ، لكن ئ سيء له أجر الحسنات، مستشهدة بحديث النبي صلى الله عليه وسلم: "رُفع القلم عن ثلاثة، منهم الصبي حتى يحتلم"، موضحة أن رفع القلم هنا معناه عدم كتابة السيئات، بينما تُكتب له الحسنات كفضل من الله.