قبل وبعد الضربات الإسرائيلية.. هكذا بدا جسر حرقوص في الضاحية
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
كشفت الضربات الإسرائيلية الأخيرة عن دمار واسع لحق بمحيط جسر حرقوص في الضاحية الجنوبية لبيروت، إذ قبل الضربة، كان الجسر يشكّل نقطة عبور حيوية وممرًا رئيسيًا للسكان والمركبات. وكانت إسرائيل قد شنّت اليوم أكثر من 10 غارات على الضاحية وذلك عقب تحذيرات صباحية بوجوب الإخلاء. وقد أدّت الغارات إلى دمار واسع في المناطق المستهدفة.
قبل وبعد الضربات الإسرائيلية.. هكذا بدا جسر حرقوص في الضاحية#lebanon24https://t.co/mo6ASjBI0Y pic.twitter.com/1JcHZMnKXq
— Lebanon 24 (@Lebanon24) November 12, 2024المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
سميح ساويرس: أنا أقل إخوتي ثراء.. وبعد حد معين من الأموال لم تعد لدي متعة جني المزيد
أكد رجل الأعمال سميح ساويرس، أن أبناءه تقبلوا فكرة توزيع الثروة وكان لديهم استعداد لزيادة التبرعات ولم يعارضوا ذلك.
وأضاف ساويرس خلال لقائه ببرنامج "الصورة" الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة "النهار": " العمل والإنجاز متعة.. والمكسب متعة أيضًا وربّيتُ في أبنائي حب الاجتهاد والاعتماد على النفس".
ولفت إلى أن والدته غرست فيه وفي أشقائه أن مَن لا يعطي مما لديه لن يحصل على البركة وهذا غرسته في أولادي، قائلاً : " أمي غرست فينا أن مَن لا يعطي مما لديه لن يحصل على البركة".
وقاطعته الحديدي: إنت مش بتزعل لما تكون أفقر إخواتك أو أقلهم ثراء؟ ليرد “ : أنا أقل إخوتي ثراءً.. ولكن لديَّ ما يكفيني وزيادة أنا وإخوتى جميعًا كنا مهتمين بالثراء وكان كل همي بعد عودتي من الدراسة في ألمانيا أن أحقق أول مليون دولار كي أكون ثريًّا ”.
وواصل: "بعد حدٍّ معين من الأموال لم تعد لدىَّ متعة جني المزيد وبعض مشروعاتي لم تكن للربح المباشر مثلاً : الفندق الذي شيّدته في "مونتينجرو" صغير ولا يحقق أرباحًا.. لكنه منحني فخرًا شخصيًّا وبعض المشروعات قيمتها في الأثر وليس الربح، رغم أن فريق العمل يدقق ويدرس وقد يقنعني برأي مختلف.