بوابة الفجر:
2025-12-13@08:38:16 GMT

بسبب "حكيم باشا".. مصطفى شعبان يتصدر التريند

تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT

تصدر اسم الفنان مصطفى شعبان محركات البحث جوجل خلال الساعات الماضية، وذلك بسبب مسلسله الجديد "حكيم باشا" الذي من المقرر عرضه في رمضان 2025.

سبب تصدر مصطفى شعبان التريند 

يواصل مصطفى شعبان تصوير مسلسله الجديد حكيم باشا المقرر عرضه في رمضان المقبل، من إخراج احمد خالد أمين، وإنتاج سينرجى.

تفاصيل شخصية مصطفى شعبان في مسلسل حكيم باشا 

ويجسد مصطفى شعبان فى مسلسل حكيم باشا شخصية صعيدية، ويعد المسلسل من الدراما الصعيدية لأول مرة فى مشواره الفنى كما يتطرق العمل لتجارة الآثار.

مصطفى شعبان يصور حكيم باشا في الجابرية 

يقوم مصطفى شعبان بتصوير بعض المشاهد الخارجية لمسلسل "حكيم باشا" في مدينة الجابرية، وتجمع المشاهد كلا من دينا فؤاد مصطفى شعبان ومنذر رياحنه وآخرون.

ابطال مسلسل حكيم باشا 

يضم مسلسل حكيم باشا بطولة مصطفى شعبان، دينا فؤاد وسهر الصايغ، رياض الخولى، سلوى خطاب، منذر رياحنة، أحمد فؤاد سليم، سلوى عثمان، فتوح أحمد محمد نجاتي، ميدو عادل، أحمد صيام، فتوح أحمد، هاجر الشرنوبي، هايدي رفعت والعمل من تأليف محمد الشواف وإخراج أحمد خالد أمين وإنتاج شركة سينرجي.

اخر اعمال مصطفى شعبان

وكان اخر اعمال مصطفى شعبان هو مسلسل "المعلم"، الذي عرض في رمضان الماضي 2024، وشارك فى بطولته سهر الصايغ، أحمد بدير، عبد العزيز مخيون، انتصار، منذر رياحنة، سلوى خطاب، محمود الليثى، أحمد فؤاد سليم، سارة نور، محمد العمروسى، أحمد عبدالله محمود، أسامة الهادى، مصطفى حشيش، لبنى ونس، طارق النهري، مفيد عاشور، علاء زينهم، حمدي هيكل الطفل جان رامز، والعمل من تأليف محمد الشواف وإخراج مرقس عادل وإنتاج شركة سينرجى.

قصة مسلسل المعلم 

ودارت أحداثه حول شخصية المعلم، الذي تأخذ حياته مسارًا مختلفًا منذ طفولته بعد القبض على والده حامد كبير تجار السمك بتهمة تجارة الممنوعات، حيث اتفق عليه منافسوه التجار ودسُّوا الممنوعات في شحنة السمك؛ ليكبر المعلم ويقرر البحث عن الخائن الذي غدر بوالده ولكنه يجد أن أقرب الأشخاص له باعوا والده؛ فينتقم من الجميع ويعيد حقه الضائع.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: تفاصيل شخصية مصطفى شعبان في مسلسل حكيم باشا حكيم باشا أحدث ظهور لـ مصطفى شعبان مصطفى شعبان مسلسل حکیم باشا مصطفى شعبان

إقرأ أيضاً:

حسين فخري باشا.. القائد الذي دمج التعليم والبنية تحتية بروح مصرية

حسين فخري باشا شخصية لا يمكن تجاهلها عند الحديث عن تاريخ مصر الحديث، فهو مثال حي على الإنسان المصري الذي جمع بين العلم، الخبرة، والوطنية الحقيقية. 

ولد في القاهرة عام 1843 في عائلة شركسية مرموقة، والده الفريق جعفر صادق باشا كان حكمدار السودان، ما منح حسين منذ صغره فرصة التعلم في بيئة تتسم بالمسؤولية والانضباط. 

منذ أيامه الأولى، كانت حياة حسين فخري باشا شهادة على الطموح والالتزام، إذ بدأ مسيرته الإدارية كمساعد للمحافظة عام 1863، قبل أن ينتقل إلى نظارة الخارجية، ثم ترسل إليه الحكومة المصرية لتأدية مهمة في باريس، حيث درس العلوم القانونية وعاد إلى مصر عام 1874 محملا بالعلم والخبرة، مستعدا لخدمة وطنه في عهد الخديوي إسماعيل.

لم يكن حسين فخري باشا مجرد سياسي عادي، بل كان عقلا منظما وفكرا مصلحيا، فقد شغل مناصب عدة، من ناظر للحقانية إلى وزير للمعارف والأشغال العمومية، وصولا إلى رئاسة مجلس الوزراء لفترة قصيرة، لكنه رغم قصر مدتها، ترك بصمة قوية في المشهد السياسي. 

في وزارة رياض باشا الأولى عام 1879، ترأس لجنة لوضع قوانين جديدة للحقانية وفق المعايير الأوروبية، محاولة منه لتحديث النظام القضائي وتنظيم المحاكم الأهلية والشرعية، رغم أن الثورة العرابية أوقفت هذا المشروع لفترة. 

ولم يكتف بذلك، فقد استمر في مسيرته الإدارية والسياسية، مطورا البنية القانونية لمصر، وأثبت في كل موقف قوته الفكرية وقدرته على الدفاع عن مصالح وطنه ضد الضغوط الخارجية، كما حدث عندما صدم المشروع البريطاني لإصلاح القضاء المعروف بمشروع سكوت.

إنجازات حسين فخري باشا في وزارة المعارف والأشغال العمومية كانت حجر الزاوية لتطوير مصر في شتى المجالات، فهو أول من أدخل تعليم الدين والسلوك في المدارس الابتدائية عام 1897، واهتم بالكتاتيب الأهلية وعمل على تشجيع تعليم البنات، مما يعكس رؤيته المستقبلية لمجتمع واع ومثقف. 

كما أصر على بناء مدارس قوية ومؤسسات تعليمية متينة، أنشأ قسما للمعلمات، وأولى اهتماما خاصا بتعليم المعلمين الأوليين، كل هذا ليضمن للأجيال القادمة تعليما متينا يواكب العصر. 

وفي جانب الأشغال العمومية، كان له دور بارز في مشاريع الري والبنية التحتية، من بناء القناطر والسدود، إلى التخزين السنوي للنيل وضبط مياهه، ما ساهم في تطوير الزراعة وتحسين حياة المصريين في الوجه القبلي، وأدخل مصر عصر التخطيط الحضري الحديث.

حياة حسين فخري باشا لم تكن مجرد منصب وسلطة، بل كانت رسالة وطنية صادقة، فقد جمع بين العلم والخبرة والإدارة، وكان مثالا للمسؤولية والأمانة الوطنية، يظهر حب مصر في كل قراراته وأفعاله. 

ليس أدل على ذلك من اهتمامه بالحفاظ على التراث المصري والانخراط في الجمعيات العلمية والجغرافية ولجنة العاديات، ليترك إرثا حضاريا للمستقبل. 

كذلك حياته العائلية تربط بين السياسة والدبلوماسية، إذ كان والد محمود فخري باشا، سفير مصر في فرنسا، وزوج الأميرة فوقية كريمة الملك فؤاد، ما يعكس أيضا ارتباط عائلته بخدمة الوطن على أعلى المستويات.

حين نتأمل مسيرة حسين فخري باشا، ندرك أن مصر لم تبنى بالصدفة، بل بجهود رجال مثل هذا الرجل الذي جمع بين الوطنية، الكفاءة، والرؤية البعيدة. 

إنه نموذج للقيادي الذي يضع مصلحة بلده قبل كل اعتبار، الذي يفكر في أجيال المستقبل، ويترك بصمته في كل جانب من جوانب الحياة العامة. 

حسين فخري باشا ليس مجرد اسم في كتب التاريخ، بل هو مثال حي على روح مصر الحقيقية، على قدرة المصريين على مواجهة التحديات والعمل بجد وإخلاص لبناء وطن قوي ومزدهر، وهو درس لكل من يسعى لفهم معنى الوطنية الحقيقية وحب مصر العميق.

مقالات مشابهة

  • رمضان 2026| أحمد فؤاد سليم ينضم لمسلسل "درش" لـ مصطفى شعبان
  • إحنا في دولة مش غابة| محمد موسى منفعلا بسبب التعدي على معلم الإسماعيلية
  • كمال أبو رية عن مسلسل أم كلثوم: حسن حسني صور أكثر من مرة بسبب طبق الكحك
  • ياسمين عبد العزيز تتصدر التريند.. هل تعيش قصة حب؟
  • كمال أبو رية عن كواليس مسلسل أم كلثوم: حسن حسني عاد مشهد أكثر من مرة بسبب طبق كحك
  • أحمد السعدني يتصدر تريند المسلسلات قبل عرض "لا ترد ولا تستبدل"
  • أحمد زيور باشا.. الحاكم الذي جمع القوة والعقل والإنسانية
  • حسين فخري باشا.. القائد الذي دمج التعليم والبنية تحتية بروح مصرية
  • فؤاد باشا سراج الدين .. الرجل الذى علم المصريين معنى الكرامة
  • بعد رقصته على المسرح.. الفنان محمد صبحي يتصدر التريند من جديد