شنّ الطيران الحربي الإسرائيلي غارات على الغازية واستهدف منزلا بصاروخ لم ينفحر وأغار على عين قانا ويحمر مدمرا أربعة مبان سكنية. 

واغارت مسيرة إسرائيلية على بلدة يحمر الشقيف  مستهدفة  دراجة نارية  ما أدى لاستشهاد سائقها، بالاضافة إلى غارتين على النبطية الفوقا ومدينة بنت جبيل ، وغارتين على حي الدير وحي الرويس في مدينة النبطية من دون وقوع إصابات، وغارات على فرون وكفررمان  التي استشهد مختارها، وعلى عيناتا وبرعشيت وصفد البطيخ  وحانين وكفرا.



واغار الطيران الحربي الإسرائيلي  على شبعا وتبنين وبرج قلاوية بعدما كان اغار على عربصاليم ما أدى الى استشهاد 3 مواطنين  وغارة على عرمتى أسفرت عن سقوط شهيدين، وسجلت غارات على بنت جبيل ودير الزهراني وكفرجوز  وكفررمان  وحي البياض في النبطية ما أدى الى سقط شهيد.   

 وطاولت الغارات مجدل سلم والطيري  وطيرحرفا  وزفتا ودير الزهراني  وياطر بالتزامن مع قصف مدفعي على  ارنون  وياطر وبيت ياحون وكونين  وعيناتا  وقصف عنقودي  على مجرى نهر الليطاني  في خراج بلاط  ودبين  وكفرحمام وكفرشوبا .  وخرق الطيران الحربي الإسرائيلي جدار الصوت مرات عدة فوق الجنوب والنبطية وإقليم التفاح.

 أوقعت المقاومة الإسلامية  جنود العدو الإسرائيلي بكمين  على محور عيترون  عيناتا بنت جبيل اطلقت المقاومة على نحو 20 جنديا تموضعوا في منزل  صاروخا موجها ما أدى لانهيار المنزل عليهم  ومقتلهم ، وحاولت قوة إسرائيلية التسلل  بين بيت ليف وراميا فوقعت في كمين محكم للمقاومة ودارت اشتباكات عنيفة استمرت حتى الفجر. 

وتصدت المقاومة الإسلامية لطائرة هيرميز 450  فوق القطاع الأوسط واطلقت نحوها صاروخ ارض - جو  واجبرتها على الابتعاد عن الأجواء اللبنانية.  واستهدفت تجمعا لقوات العدو شرق بلدة مارون الراس بصلية صاروخية . واستهدفت تجمعا آخر عند الأطراف  الجنوبية لبلدة بنت جبيل  بصلية صاروخية من نوع  نصر 1.

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: بنت جبیل ما أدى

إقرأ أيضاً:

مصر تتجه إلى استيراد المزيد من الغاز وتزيد المنافسة العالمية

تتجه مصر إلى زيادة وارداتها من الغاز الطبيعي المسال حتى نهاية العقد الحالي، مما يرفع الطلب ويضيّق السوق العالمية ويرفع احتمال ارتفاع أسعار الاستيراد، وفق بلومبيرغ.

ونقلت بلومبيرغ عن مصادر وصفتها بالمطلعة قولها إن مصر تخطط لشراء كميات أكبر من الغاز الطبيعي المسال تتجاوز الكميات الكبيرة التي اتفقت عليها بالفعل حتى عام 2028، وذلك سعيًا لتلبية الطلب المتزايد وسد الفجوة الناجمة عن انخفاض الإنتاج المحلي. ووقّعت اتفاقيات مدتها 10 سنوات للبنية التحتية للاستيراد، وتُجري محادثات مع قطر بشأن عقود توريد غاز طويلة الأجل.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2النفط يرتفع والذهب يستقر بعد الاتفاق التجاري الأميركي الأوروبيlist 2 of 2سعر صرف الدينار العراقي مقابل الدولار يرتفع في مستهل الأسبوعend of list

وتشير هذه الخطط إلى أن مصر من المستبعد أن تحقق هدفها لعام 2027 لاستئناف الصادرات، وهو ما يُسلط الضوء على التراجع الكبير في ثروات الطاقة الذي حوّلها مؤخرًا إلى مستورد صافٍ للغاز، ولا توجد أي مؤشرات على تحسن الوضع على المدى الطويل في ظلّ مواجهتها للطلب المتزايد على الطاقة الذي تفاقم بسبب تغير المناخ، وأسرع نمو سكاني في شمال أفريقيا.

وساهمت صفقات الاستيراد الأخيرة التي أبرمتها مصر بالفعل في تضييق سوق الغاز الطبيعي المسال العالمي، في وقتٍ كانت فيه أوروبا تبحث عن شحنات إضافية لإعادة ملء خزاناتها واستبدال الغاز الروسي. وإذا استمرت مصر في الاستيراد لسنوات، فمن المرجح أن تستوعب جزءًا من الإمدادات الإضافية مع بدء تشغيل مشاريع جديدة، مما يساهم في رفع الأسعار، وفق بلومبيرغ.

تراجع إنتاج حقل ظهر المصري في عام 2023 بصورة كبيرة (إيني)الأثر المالي

وبالنسبة للقاهرة، يُعدّ الأثر المالي لهذه المشتريات الضخمة كبيرًا، ومن المتوقع أن تبلغ فاتورة وارداتها من المنتجات البترولية والغاز الطبيعي المسال حوالي 20 مليار دولار هذا العام، ارتفاعًا من 12.5 مليارا في عام 2024، حسبما نقلت بلومبيرغ عن مصادر مطلعة على الخطط طلبوا عدم كشف هوياتهم نظرًا لحساسية الأمر.

إعلان

وتسعى مصر إلى إصلاح اقتصادها بعد حصولها على حزمة إنقاذ بقيمة 57 مليار دولار العام الماضي، وستُضيف المشتريات الضخمة من الغاز الطبيعي المسال ضغوطًا تمويلية جديدة.

وقال المدير المؤقت لبرنامج الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في مجموعة الأزمات الدولية، ريكاردو فابياني: "سيُشكّل نقص الغاز الطبيعي أحد أكبر الأعباء على الحساب الجاري لمصر وسيولتها الدولارية في المستقبل المنظور".

مصدر مؤقت

وعادت مصر إلى الواجهة كمُصدّر صافٍ للغاز الطبيعي المُسال في عام 2019 بفضل الإنتاج الجديد من اكتشاف حقل ظهر، منهيةً بذلك سنواتٍ عديدة من تعطل منشآت التسييل في دمياط وإدكو بسبب نقص إمدادات الغاز المحلية.

وشكّل استئناف الصادرات دفعةً اقتصاديةً قوية، وبلغت شحنات الغاز الطبيعي المُسال ذروتها عند حوالي 9 مليارات متر مكعب في عام 2022، بالتزامن مع ارتفاع أسعار الغاز الأوروبية عقب اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية، وبلغت عائدات مصر من تصدير الغاز 8.4 مليارات دولار في عام 2022، ارتفاعًا من 3.5 مليارات دولار في عام 2021، وفقًا لبيانات حكومية.

ولم تستمر هذه المكاسب المفاجئة طويلاً، فبحلول 2023 سجل إنتاج الغاز المحلي انخفاضات سنوية مدفوعةً بانخفاض حقل ظهر عن مستويات ذروته.

مقالات مشابهة

  • ارتفاع حصيلة شهداء الاستهداف الإسرائيلي من طالبي المُساعدات في غزة إلى 16 شهيدًا
  • مصر تتجه إلى استيراد المزيد من الغاز وتزيد المنافسة العالمية
  • حادث سير بين بيك أب وسيارة في الغازية.. وسقوط جريح
  • شهيد و 4 إصابات بغارة اسرائيلية على مدينة بنت جبيل اللبنانية
  • أجواء معتدلة شمالاً وحرارة مرتفعة جنوباً في ليبيا
  • الصحفي نايف الحربي: الإجازات تغيرت .. من رايح الديرة إلى مسافر للخارج.. فيديو
  • صوت سًمع ليلاً في النبطية.. هذه طبيعته
  • حماس تعلق على إعلان إسرائيل السماح بدخول المزيد من المساعدات إلى غزة
  • متعب الحربي يحتفل بعقد قرانه
  • خلال اليومين القادمين.. طقس معتدل شمالاً وحار جنوباً