لن تتوقع.. ظهور هذه الأعراض يعني الإصابة بسرطان الأمعاء
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
يتم تشخيص الإصابة سرطان المعدة في وقت متأخر، ويساعد اكتشاف الأعراض في وقت مبكر أن في التعافي بسرعة، لذا يجب ملاحظة علامات وأعراض الإصابة يسرطان المعدة لتجنب الإصابة أو أكتشافها مبكرا.
أعراض الإصابة بسرطان المعدة
يمكن الشعور بالشبع بعد كمية صغيرة من الطعام خلال وجبة الإفطار أو الغداء أو العشاء، ان يكون مؤشرًا على الإصابة بسرطان المعدة، وكذلك فقدان الوزن غير المبرر وآلام البطن وسر الهضم الذي لا يختفي وصعوبة البلع، وفقا لما نشر في صحيفة "إكسبريس" البريطانية.
ومن أبرز أعراض سرطان المعدة التي تم ملاحظتها على المصابين بالمرض، وتشمل ما يلي:
صعوبة البلع.
فقدان الوزن غير المبرر.
آلام البطن.
عسر الهضم الذي لا يزول.
الشعور بالامتلاء بعد تناول كميات صغيرة.
فقدان الشهية.
الشعور بالمرض.
البراز الغامق
التعب بسبب انخفاض مستويات خلايا الدم الحمراء (فقر الدم).
وقد تكون أعراض سرطان المعدة المبكر مشابهة لأعراض حالات أخرى مثل قرحة المعدة، وبالتالي، لاكتشاف السبب الكامن وراء الأعراض، يجب استشارة الطبيب.
ويمكن لأي شخص أن يصاب بسرطان المعدة؛ حيث تقول هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية إن هناك بعض العوامل تزيد من احتمالية تطوره، ومن بينها :
_ الأشخاص فوق سن الخمسين.
_ الرجال أكثر عرضة من النساء.
_ الأشخاص المضابين بعدوى طويلة الأمد، مثل: هيليكوباكتر بيلوري (H. pylori)
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سرطان سرطان المعدة عسر الهضم الإصابة بسرطان
إقرأ أيضاً:
اكتشاف مؤشر مبكر لمرض باركنسون قبل 9 سنوات من ظهور الأعراض
صراحة نيوز- كشفت دراسة دولية نُشرت في مجلة Annals of Neurology عن مؤشر محتمل للإصابة بمرض باركنسون قبل ظهور الأعراض بما يقارب تسع سنوات. وقام الباحثون بتحليل بيانات 1051 شخصاً تزيد أعمارهم عن 50 عاماً على مدار 10 سنوات، حيث أظهر تغير طفيف في طريقة المشي، خاصة كيفية استدارة الجسم أثناء الحركة، مؤشراً مبكراً للمرض.
واستخدم المشاركون أجهزة استشعار صغيرة على أسفل الظهر لتسجيل سرعة الاستدارة وزاويتها والزمن اللازم لتغيير الاتجاه. وأظهرت النتائج انخفاض أقصى سرعة للاستدارة قبل 8.8 سنوات تقريباً من تشخيص أول أعراض للمرض.
كما طوّر العلماء نظام تعلم آلي لتقييم النتائج، وحقق دقة عالية في توقع الإصابة عند الأخذ بعين الاعتبار العمر والجنس وسرعة الاستدارة. ويأمل الباحثون أن تمكّن هذه القياسات المبكرة الأطباء من التدخل في مرحلة مبكرة جداً، ما قد يساعد على تطوير أساليب وقائية تؤخر تقدم المرض وتحافظ على المهارات الحركية للمرضى.