خطوة مهمة من سان جيرمان بشأن معركة الـ55 مليون يورو
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
تقدم نادي باريس سان جيرمان بطلب استئناف إلى اللجنة التنفيذية للاتحاد الفرنسي لكرة القدم، للاعتراض على دفع مبلغ 55 مليون يورو كرواتب متأخرة، يطالب بها لاعبه السابق كيليان مبابي.
يأتي هذا الاستئناف الذي تعد فرص نجاحه ضئيلة، بعد 20 يوماً من رفض رابطة الدوري للمحترفين استئناف "بي إس جي"، وأمرها بدفع المبلغ المستحق لمهاجم ريال مدريد الحالي.
وبحسب صحيفة ليكيب، فإن النادي الذي يرأسه ناصر الخليفي لا يعقد آمالا كبيرة على هذا الاستئناف، ويتوقع أن ينتهي النزاع في المحاكم العادية على المدى الطويل.
وتدور المعركة حول مبلغ 55 مليون يورو، عبارة عن رواتب ومكافآت لعام 2024، احتفظ بها "بي إس جي" لمبابي بناء على اتفاق شفهي بين الطرفين، وذلك من أجل التراجع عن قرار الملاك القطريين للنادي بإبعاده عن الفريق الأول في بداية موسم 2023-2024.
وكان الخليفي يخشى رحيل لاعبه الأساسي مجاناً، بعد رفضه تجديد عقد ينتهي في يونيو (حزيران) 2024، وهو ما حدث بالفعل بانتقاله إلى ريال مدريد.
ويتمسك سان جيرمان بهذا الاتفاق الشفهي الذي أشار إليه مبابي في بعض تصريحاته الصحافية لرفض دفع المبلغ، ولكن محامي اللاعب يرون أنه لا أساس قانوني له لعدم وجود أي وثيقة مكتوبة تؤكده.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية ريال مدريد سان جيرمان مبابي سان جيرمان كيليان مبابي ريال مدريد
إقرأ أيضاً:
المؤتمر: لقاء الرئيس السيسي برجال الأعمال الأمريكيين خطوة مهمة لجذب الاستثمارات
قال أحمد منصور، نائب رئيس حزب المؤتمر، إن لقاء الرئيس عبد الفتاح السيسي مع وفد من رجال الأعمال الأمريكيين يمثل تأكيدًا على جدية الدولة المصرية في جذب الاستثمارات الأجنبية وتعزيز الشراكات الاقتصادية مع كبرى الكيانات العالمية.
وأوضح منصور، في بيان له، أن إعلان الرئيس تطلع مصر لتكون مركزًا للصناعات الأمريكية في المنطقة يُعد فرصة استراتيجية كبرى للاقتصاد الوطني.
وأكد نائب رئيس حزب المؤتمر، أن هذا اللقاء يعكس الثقة الدولية المتزايدة في مناخ الاستثمار المصري، لا سيما في ظل ما حققته الدولة من تطور كبير في البنية التحتية، وتحسين البيئة التشريعية، وتوفير حوافز وتسهيلات حقيقية للمستثمرين. كما يؤكد على أن الدولة بقيادة الرئيس السيسي حريصة على توطين التكنولوجيا المتقدمة، وتوفير فرص العمل للشباب، ورفع القدرة التنافسية للصناعة المصرية على المستوى الإقليمي والدولي.
وأشار نائب رئيس حزب المؤتمر، إلى أن تعزيز التعاون الاقتصادي مع الولايات المتحدة الأمريكية، التي تُعد أحد أهم شركاء مصر التجاريين، يصب في مصلحة دعم النمو الاقتصادي المستدام، ونقل الخبرات والتقنيات المتقدمة، وفتح أسواق جديدة أمام المنتجات المصرية.
وشدد نائب رئيس حزب المؤتمر، على أن رؤية الدولة بأن تكون مصر مركزًا للصناعات الأمريكية تؤكد مكانتها المحورية في الشرق الأوسط وإفريقيا، وتُترجم بوضوح أهداف الجمهورية الجديدة نحو اقتصاد قوي ومنفتح على العالم.