محافظ المنوفية يطرح 296 وحدة سكنية بالإيجار ضمن مبادرة "سكن كريم" بأشمون والشهداء
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن اللواء إبراهيم أبو ليمون، محافظ المنوفية، بدء طرح وحدات سكنية بنظام الإيجار ضمن المبادرة الرئاسية "سكن كريم"، وذلك بقرى مركز ومدينة أشمون والشهداء، حيث سيتم فتح باب التقديم للوحدات اعتبارًا من 16 نوفمبر حتى 15 ديسمبر 2024.
وأوضح المحافظ أن هذه الوحدات، وعددها 296، تأتي في إطار توجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي لتوفير مسكن ملائم وآمن للأسر الأولى بالرعاية، ضمن خطة الدولة لتحسين جودة حياة المواطنين وتوفير كافة الخدمات الأساسية، بما يتماشى مع أهداف الجمهورية الجديدة ورؤية مصر للتنمية المستدامة.
تفاصيل التقديم:
يتم التقديم في مقرات الوحدات المحلية بمراكز أشمون والشهداء.الفئات المستحقة تشمل الشباب حديثي الزواج، ذوي الإعاقة، الأرامل، والمطلقات، وقاطني مساكن الإيواء، وغيرهم من الفئات الأولى بالرعاية.يجب أن يكون المتقدم من أبناء القرية المنشأ بها الوحدة السكنية، ويتراوح عمره بين 21 و65 سنة، مع استثناءات خاصة لحالات معينة.المستندات المطلوبة:صورة بطاقة الرقم القومي مع توضيح محل الإقامة.شهادة الميلاد، قسيمة الزواج، قيد عائلي، وغيرها من المستندات اللازمة لإثبات الأهلية.تستمر فترة الإيجار لمدة ثلاث سنوات قابلة للتجديد، مع مراعاة شروط الأهلية والتفضيل لفئات مستحقة. IMG-20241114-WA0059
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الجمهورية الجديدة اللواء إبراهيم أبو ليمون محافظ المنوفية المنوفية ذوي الاعاقة طرح وحدات سكنية
إقرأ أيضاً:
إسرائيل توافق على بناء 764 وحدة سكنية في 3 مستوطنات بالضفة الغربية
رام الله (الاتحاد)
أخبار ذات صلةقال وزير إسرائيلي، أمس، إن إسرائيل أعطت الموافقة النهائية على بناء 764 وحدة سكنية في ثلاث مستوطنات في الضفة الغربية المحتلة.
وستتوزع الوحدات بين «حشمونائيم»، عند الخط الأخضر في وسط إسرائيل، و«جفعات زئيف» و«بيتار عيليت» بالقرب من القدس.
وقال واصل أبو يوسف، عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية: «بالنسبة لنا الاستيطان كله غير شرعي وهو إلى زوال وهو مخالف لكل قرارات الشرعية الدولية».
من جهة أخرى، تزايدت هجمات المستوطنين الإسرائيليين على الفلسطينيين.
ويشير تقرير للأمم المتحدة إلى ورود بلاغات عن 264 هجوماً على الأقل في الضفة الغربية على الفلسطينيين في أكتوبر، وهو أكبر عدد شهري منذ أن بدأ مسؤولو الأمم المتحدة في رصد مثل هذه الوقائع في 2006.