سيدة تبدو في العشرينيات رغم تخطيها الـ 50.. السر في قشر البطاطس
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
تعمل العديد من السيدات للحفاظ على البشرة بشكل صحي، وتفضل الكثير منهم استخدام الطرق الطبيعية للحصول على وجه صحي ومشرق.
وكشف موقع «ديلي إكسبريس»، عن تجربة لامرأة تبلغ من العمر 51 عاماً، ولكن شكلها يبدو أصغر بعشرين عاماً، بسبب وصفة طبيعية تمارسها منذ سنوات.
ولذلك تحرص السيدة باتريشا، التي تبلغ من العمر51 عاما، من مدينة بينيشيا الإيطالية، على اتباع روتين واحد منذ سنوات والذي يجعل الناس لا يصدقون عمرها الحقيقي.
وذكرت السيدة باتريشا أنها تستخدم قشور البطاطس النيئة على وجهها لمنحها مظهراً شبابياً، وقدمت بعض النصائح: “افركي وجهك بقشور البطاطس النيئة ثلاث أو أربع مرات في الأسبوع”.
تحتوي قشور البطاطس على مادة الريتينول، التي تساعد في القضاء على ندبات حب الشباب والرؤوس السوداء، والتخلص من البقع والتصبغات التي توجد في الوجه.
كما تعمل على غسل وجهها بالماء البارد، واستخدام الصبار، وتناول البروبيوتيك، واختتمت: “دلكي وجهك مع الماء البارد كل صباح لمدة ثلاث دقائق يساعد على إزالة التجاعيد والهالات السوداء والبشرة الدهنية ويترك بشرتك ناعمة جدًا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البطاطس الريتينول الرؤوس السوداء التصبغات
إقرأ أيضاً:
رسالة ترامب الغامضة تصل بغداد عبر أمير قطر… ما السر؟
مايو 17, 2025آخر تحديث: مايو 17, 2025
المستقلة /- في خطوة مثيرة للريبة، كشف مصدر مطّلع للمستقلة، أن أمير دولة قطر سلّم رسالة من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى الحكومة العراقية، دون الكشف عن فحوى الرسالة، ما فتح باب التكهنات على مصراعيه حول طبيعة الدور الذي تلعبه الدوحة في المشهد الإقليمي، وهل تحوّلت فعلًا إلى “ساعي بريد” جديد بين واشنطن وبغداد؟
الرسالة، التي تم تسليمها في أجواء من التكتم الشديد، أثارت تساؤلات حول توقيتها ومضمونها، لا سيما مع تصاعد التوترات في المنطقة وعودة ترامب بقوة إلى المشهد السياسي الأمريكي. هل تحمل الرسالة دعوة للتقارب؟ أم تهديدًا مبطنًا؟ أم ربما صفقة ما تُطبخ في الكواليس؟
لماذا قطر؟
الأنظار تتجه نحو الدور الجديد لقطر، الذي يبدو أنه لم يعد يقتصر على الوساطات في النزاعات المسلحة فقط، بل امتد ليشمل رسائل بين خصوم الأمس. هل هذا التحرك بتنسيق مع الإدارة الأمريكية الحالية، أم أنه رسالة من ترامب نفسه يُراد بها تجاوز المؤسسة الرسمية؟
هل بدأت حقبة “الدبلوماسية الموازية”؟
ما يثير الشكوك أكثر هو صمت الحكومة العراقية حيال هذه الرسالة، مما يطرح تساؤلات عن مدى شفافيتها، وما إذا كانت بغداد بدأت فعليًا تتعاطى مع قنوات غير رسمية في علاقاتها الخارجية. فهل نحن أمام بداية لمرحلة “دبلوماسية موازية” تتحكم فيها أطراف غير تقليدية؟
أسئلة بلا إجابة… لكنها تشي بتغيّر قواعد اللعبة
ما الذي دفع ترامب لاختيار قطر كقناة اتصال؟ هل هناك صفقة سياسية – أمنية قيد الإعداد؟ ولماذا اختارت الحكومة العراقية الصمت بدلًا من الشفافية؟هذه الرسالة قد تكون بداية لمرحلة جديدة من التحالفات والاصطفافات في الشرق الأوسط، حيث لا شيء يحدث عبثًا، وكل ورقة تُمرر تحت الطاولة تحمل خلفها ما هو أخطر مما يُقال علنًا