سيامة 6 كهنة جدد بشبين القناطر على يد الأنبا نوفير وأنيانوس
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
صلى نيافة الأنبا نوفير أسقف إيبارشية شبين القناطر،القداس الإلهي بكنيسة السيدة العذراء (مقر المطرانية)، وشاركه نيافة الأنبا أنيانوس أسقف إيبارشية بني مزار، وعقب صلاة الصلح، سام نيافتهما ٦ من الشمامسة كهنة للخدمة في كنائس الإيبارشية وهم:-
- الشماس يوسف سعد كاهنًا على كنيسة السيدة العذراء والشهيد أبانوب بالقلج، باسم القس باخوميوس.
- الشماس ريمون عريان كاهنًا على كنيسة الشهيدين أبي سيفين ودميانة بالجبل الأصفر، باسم القس بولس.
- الشماس شريف مجدي كاهنًا عامًا على الإيبارشية، باسم القس أغسطينوس.
- الشماس إبراهيم سمير كاهنًا على كنيسة السيدة العذراء والشهيد أبي سيفين بمنطقة الأمير بالخصوص، باسم القس مرقوريوس.
- الشماس مينا رزق كاهنًا عل كنيسة السيدة العذراء والقديس الأنبا موسى بالخصوص، باسم القس باسيلوس.
- الشماس جورج عياد كاهنًا على كنيسة السيدة العذراء والقديس الأنبا بيشوي بالمنية، باسم القس مويسيس.
وتوجه الكهنة الجدد إلى دير موسى النبي ببرية سيناء، لقضاء فترة الأربعين يومًا المقدسة التالية لسيامتهم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأنبا نوفير القداس العذراء الأنبا إنيانوس صلاة الصلح الشمامسة الكهنة کنیسة السیدة العذراء کاهن ا على کنیسة باسم القس
إقرأ أيضاً:
الطائفة الإنجيلية بمصر: الهجوم الإرهابي على كنيسة كوماند بالكونغو جريمة ضد الإنسانية
بقلوب يعتصرها الألم، تابعت الطائفة الإنجيلية بمصر، برئاسة الدكتور القس أندريه زكي، تفاصيل الحادث الإرهابي الأليم الذي استهدف المصلّين الأبرياء من بلدة كوماندا، في مقاطعة إيتوري شمال شرقي جمهورية الكونغو الديمقراطية، وأسفر عن سقوط أكثر من ٤٠ شهيدًا، بينهم نساء وأطفال، خلال مشاركتهم في صلاة داخل الكنيسة، في مشهد يدمى له الضمير الإنساني.
وإذ تنعي الطائفة الإنجيلية بمصر، ببالغ الحزن والأسى، أرواح الضحايا، فإنها تعبر عن أعمق مشاعر التضامن مع الكنيسة الكاثوليكية، ومع العائلات المكلومة، ومع أبناء الشعب الكونغولي، في هذا المصاب الجلل، الذي استباح قدسية الصلاة، وحول بيت الله إلى ساحة دماء.
وقال الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر:
"إن ما جرى ليس مجرد اعتداء على كنيسة، بل هو جريمة ضد كل القيم الإنسانية والدينية، وضد قدسية الحياة ذاتها. ونقف، نحن في الطائفة الإنجيلية بمصر، إلى جانب إخوتنا في الكونغو، حاملين في قلوبنا صلاة من أجلهم، ومن أجل أن يُرفع عنهم هذا الكابوس العنيف."
وأضاف:
"إن حماية دور العبادة ليست فقط مسؤولية أمنية، بل مسؤولية أخلاقية وإنسانية أمام الله والتاريخ."
وتجدد الطائفة الإنجيلية بمصر إدانتها الشديدة لهذا الاعتداء الآثم، وتؤكد موقفها الثابت الرافض لكل أشكال العنف والكراهية، أيا كانت دوافعها أو تبريراتها، وتدعو المجتمع الدولي لتحمّل مسؤولياته في دعم جهود السلام، وحماية الأبرياء.