منها التفكك الأسرى|متخصص: السوشيال ميديا تسبب الكثير من الكوارث
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
قال الدكتور سامي عبد العزيز، عميد كلية الإعلام بجامعة القاهرة سابقًا، إن السوشيال ميديا أصبحت إدمانا لدى الشباب.
وأوضح عبدالعزيز خلال مداخلة هاتفية مع برنامج “حقائق وأسرار” المذاع على قناة “صدى البلد” تقديم الإعلامى مصطفى بكرى، أن السوشيال ميديا تسبب الكثير من الكوارث أبرزها «تهديد سلامة المجتمع ، الشك وعدم اليقين، والإضرار بسلامة المجتمع، التفكك الأسري.
وعلق سامي عبد العزيز قائلا: بعض الدول الآن تعمل على غلق الإنترنت في أوقات الدراسة للطلاب وخلال العمل بالمؤسسات سواء للموظفين أو المسئولين.
واختتم قائلا: السوشيال ميديا مسئولية المجتمع وتحتاج تنظيم ندوات ومؤتمرات بالمدارس والجامعات ومراكز الشباب؛ من أجل التوعية بخطورة التواصل الاجتماعي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جامعة القاهرة مصطفى بكري التواصل الاجتماعي السوشيال ميديا صدى البلد كلية الاعلام بجامعة القاهرة السوشیال میدیا
إقرأ أيضاً:
الفرق بين الطبيب الموثوق والمتطفل على السوشيال ميديا
أكدت الدكتورة نهلة مسعد، استشاري التغذية العلاجية، أن هناك فرقاً كبيراً بين المعرفة العلمية واستخدام السوشيال ميديا، مشيرة إلى أن أيام كورونا أبرزت أهمية الاستشارات الطبية الإلكترونية، ولكنها أوضحت أن الاستشارة لا تكتفي بإرسال التحاليل، بل يجب أن يكون الطبيب مؤهلاً وموثوقاً ولديه علم حقيقي.
وأضافت د. نهلة مسعد، خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن المرضى يبحثون عن أفضل الأطباء عبر الإنترنت وليس بالتجول في الشوارع، لذلك أصبح حضور الطبيب على المنصات الرقمية ضرورة لتقديم التوعية الصحية ومحاربة الجهل.
كما أشارت إلى أن المعلومة المغلوطة التي ينشرها غير المتخصصين على السوشيال ميديا قد تضر المرضى، بينما الطبيب الحقيقي يستخدم منصاته لإفادة الجمهور بشكل علمي موثوق.
وشددت على أن السوشيال ميديا وسيلة لتأكيد مصداقية الطبيب وليس الشهرة، وأن الرقابة يجب أن تتركز على من يدّعي أنهم أطباء دون مؤهلات، مؤكدة أن الدور الحقيقي للطبيب على الإنترنت هو التوعية والتثقيف وحماية الجمهور من المعلومات الخاطئة.
https://www.facebook.com/MohamedMusaOfficial/videos/1607747776899004/