رونالدو يسجل الهدف رقم 910 في مسيرته خلال فوز البرتغال على بولندا
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
وصل كريستيانو رونالدو إلى الهدف رقم 910 في مسيرته الكروية في مختلف الأندية والمنتخب البرتغالي بعد تسجيله هدفا بمقصية رائعة في مباراة بولندا ببطولة دوري الأمم الأوروبية.
وسجل كريستيانو رونالدو مع سبورتنج لشبونة 5 أهداف ومع مانشستر يونايتد 145 هدفا ومع ريال مدريد 450 هدفا ومع يوفنتوس 101 هدف ومع النصر السعودي 74 هدفا ومع منتخب بلاده البرتغال 135هدفا.
وهنأ النصر السعودي لاعبه على فوز منتخب بلاده، وكتب حساب النادي السعودي عبر موقع التواصل الاجتماعي إكس: التاريخي يُسجل هدفين ويصنع، إذًا فالبرتغال تنتصر والعالم يسعد! ُنُبارك لقائد النصر كريستيانو رونالدو ونجمنا أوتافيو الانتصار والتأهل الرسمي للدور القادم.
ونجح المنتخب البرتغالي في الفوز على منتخب بولندا بخماسية مقابل هدف وحيد، حيث سجل أهداف البرتغال كل من رافائيل لياو وكريستيانو رونالدو وبرونو فيرنانديز وبيدرو نيتو فيما سجل هدف بولندا الوحيد اللاعب دومينيك ماركزوك.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كريستيانو رونالدو رونالدو اهداف رونالدو عدد اهداف رونالدو کریستیانو رونالدو
إقرأ أيضاً:
سبب عدم حصول رونالدو على التقدير الكافي
ماجد محمد
كشف البرتغالي جورجي جيسوس، المدير الفني الحالي للنصر، أن مواطنه الأسطورة كريستيانو رونالدو إنسان رائع ولاعب كبير ومرجع عالمي، لكنه لا يتلقى التقدير الكافي في بلده البرتغال.
وأوضح جيسوس لبرنامج “إر تي بي” البرتغالي: “رونالدو أيقونة عالمية ولم يحصل على التقدير الذي يستحقه في البرتغال، فهو أكبر مرجع رياضي في العالم والأشهر على صعيد مواقع التواصل الاجتماعي وتأثيره يذهب لما هو أبعد من كرة القدم”.
وتابع: “تدريب رونالدو يمثل تحديا كبيرا بالنسبة لي، هو لاعب مختلف عن غيره، في سن الأربعين ولا يزال يلعب بمستويات عالية”.
ويأتي تصريح المدرب البرتغالي ليثير الجدل حول تعامل البرتغال مع أفضل لاعب في تاريخها النجم كريستيانو رونالدو، والذي قادها لأول الألقاب في تاريخها، ورغم أن كريستيانو رونالدو يعتبر الشخصية الأبرز في البرتغال ومحبوب الجماهير، لكن تصريح جيسوس له عدة أسباب نرصدها في التقرير الآتي.
ومند نهائيات كأس العالم 2022 تعرض رونالدو لانتقادات غير مسبوقة في وسائل الإعلام البرتغالية وصلت لحد المطالبة باعتزاله اللعب الدولي أو عدم إشراكه أساسيا؛ حيث أصبح الإعلام البرتغالي مع كل خسارة للمنتخب يوجه سهام النقد لقائد المنتخب ويطالب بإجلاسه بديلا، ورغم ذلك قاد منتخب بلاده للتتويج بدوري الأمم الأوروبية للمرة الثانية.