منتخب البرتغال يدك شباك بولندا بخماسية في دوري الأمم الأوروبية
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
نجح منتخب البرتغال الأول لكرة القدم، في تحقيق الفوز على نظيره المنتخب البولندي، بخماسية مقابل هدف وحيد، خلال المباراة التي جمعت بينهما منذ قليل، ضمن منافسات بطولة دوري الأمم الأوروبية هذا الموسم.
وانطلقت أحداث مباراة البرتغال ضد بولندا، في تمام الساعة العاشرة إلا ربع مساءًا بتوقيت القاهرة، والحادية عشر إلا ربع مساءًا بتوقيت مكة المكرمة.
وبدأت أحداث الشوط الأول من مباراة البرتغال ضد بولندا، بسجال كبير على الكرة، ولكن دون خطورة على المرمى.
وانتهت أحداث الشوط الأول من مباراة البرتغال ضد بولندا، بالتعادل السلبي.
ومع أحداث الشوط الثاني، حاول لاعبو المنتخب البرتغالي الضغط على منتخب بولندا لتسجيل هدف أول.
وفي الدقيقة 59 من الشوط الثاني، أحرز اللاعب لياو مهاجم منتخب البرتغال الهدف الأول في شباك بولندا بعد تسديدة رائعة.
ثم أضاف كريستيانو رونالدو نجم منتخب البرتغال، الهدف الثاني عن طريق ركلة جزاء عند الدقيقة 72.
وتمكن برونو فيرنانديز نجم خط وسط منتخب البرتغال، من تسجيل الهدف الثالث في الدقيقة 80 من أحداث الشوط الثاني.
عاجل.. طبيب منتخب مصر يصدم الزمالك بشأن إصابة شحاتة المغرب تكتسح الجابون بخماسية في تصفيات كأس أمم إفريقياوسجل نيتو هدف منتخب البرتغال الرابع في شباك بولندا، عند الدقيقة 83 من الشوط الثاني.
ونجح النجم العالمي كريستيانو رونالدو في تسجيل الهدف الثاني له والخامس لصالح منتخب البرتغال في الدقيقة 87 من الشوط الثاني.
وأحرز في الدقيقة 88 اللاعب ماركزوك هدف منتخب بولندا الوحيد في شباك البرتغال.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحداث الشوط الأول أحداث الشوط الثاني الأمم الأوروبية بطولة دوري الأمم الأوروبية برونو فيرنانديز دوري الأمم الأوروبية رونالدو كريستيانو رونالدو كريستيانو منتخب بولندا منتخب البرتغال مباراة البرتغال منتخب البرتغال الشوط الثانی أحداث الشوط فی الدقیقة
إقرأ أيضاً:
قبل ريال مدريد.. ماذا يقدم مبابي في «الموسم الثاني»؟
بعد انتظار طويل، انتهى العام الأول لكيليان مبابي في العاصمة من دون الفوز بأي من الألقاب الثلاثة الكبرى، الدوري الإسباني، دوري أبطال أوروبا، كأس ملك إسبانيا، ومع ذلك فإن الأداء الفردي للمهاجم الفرنسي كان على قدر التوقعات، أو على الأقل هذا ما تقوله الأرقام.سجل 31 هدفاً في الدوري، وحصد الحذاء الذهبي، وكان اللاعب الأكثر تسجيلاً للأهداف بموسمه الأول بجميع المسابقات في تاريخ ريال مدريد، متجاوزاً إيفان زامورانو وكريستيانو رونالدو، وعادة ما يكون العام الأول في النادي بمثابة فترة للتأقلم، لذا يُهدد مبابي بكسر هذه الأرقام المذهلة في موسمه الثاني، وهل يتفوق على كريستيانو رونالدو مجدداً؟وأظهرت التجارب السابقة أن كيليان مبابي نجح باستمرار في تحسين سجله التهديفي والتمريرات الحاسمة في عامه الثاني مع النادي، حدث هذا له مع موناكو وباريس سان جيرمان، وفي موسمه الاحترافي الأول، سجل الفرنسي 6 أهداف، وقدّم 3 تمريرات حاسمة في 26 مباراة، بمعدل 0.35 هدف في المباراة.
وكان الموسم التالي بمثابة انطلاقته الحقيقية لاعباً من الطراز الرفيع، انتهى موسم 2016/2017 المميز، بتسجيله 28 هدفاً، و13 تمريرة حاسمة في 46 مباراة، بمعدل 0.89 هدف مباشر في المباراة.
وكان هذا التطور واضحاً أيضاً في موسمه الثاني مع باريس، ففي البداية حقق أرقام جيدة: 21 هدفاً و17 تمريرة حاسمة في 46 مباراة (0.83 نقطة في المباراة الواحدة)، لكن في موسمه الثاني، بلغ ذروة تألقه، حيث حطم هذه الأرقام القياسية، مسجلاً 39 هدفاً و18 تمريرة حاسمة في 43 مباراة فقط، بمعدل مساهمة في أكثر من هدف واحد في المباراة (1.32 نقطة في المباراة).وهذا يعني أن لاعب كرة القدم الفرنسي يميل إلى مضاعفة سجله التهديفي تقريباً في موسمه الثاني، وهذه مساهمات كيليان مبابي التهديفية في أول موسمين له مع النادي «موناكو: 0.35 و0.89، سان جيرمان 0.83 و1.32، ريال مدريد 0.83».
وحقق مبابي الموسم المنقضي نفس معدل المشاركة التهديفية، كما فعل في موسمه الأول في باريس (0.83 نقطة في المباراة الواحدة)، وإذا سار على نفس النهج الذي اتبعه في سان جيرمان، فإن الفرنسي سيرفع سقف التوقعات في موسمه الثاني، ليصل إلى معدل 1.32 هدف في المباراة الواحدة، وهذا الرقم ليس غريباً في مدريد، إذ إنه نفس الرقم الذي سجله رونالدو في موسمه الثاني لاعباً في ريال مدريد، وسجل رونالدو أهدافاً أقل من مبابي في موسمه الأول، لكنه لم يتمكن من المشاركة إلا في 35 مباراة بسبب الإصابة، لذلك مكّنته أهدافه الـ33 و10 تمريرات حاسمة من تجاوز معدل المشاركة التهديفية (1.22 نقطة في المباراة).
ولم يكتفِ النجم البرتغالي بذلك، بل تألق تحت قيادة مورينيو في موسمه الثاني، حيث فاز بالحذاء الذهبي، وسجل أرقاماً مذهلة، 53 هدفاً و18 تمريرة حاسمة في 54 مباراة، وبلغ متوسط مشاركته التهديفية حوالي 1.32 هدف في المباراة، بما في ذلك الأهداف والتمريرات الحاسمة، وهو رقم من المتوقع أن يحققه مبابي إذا استمر في تطوره.
صحيفة الاتحاد
إنضم لقناة النيلين على واتساب