مشجع يستفز ميسي بقميص رونالدو مع البرتغال .. فيديو وصورة
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
ماجد محمد
واجه النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، استفزازات كبيرة من جانب جماهير باراغواي خلال المباراة التي أقيمت فجر الجمعة، ضمن التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2026 .
وفاز منتخب باراغواي على نظيره التانغو بنتيجة 2-1 في الجولة الحادية عشرة للتصفيات المؤهلة عن قارة أمريكا الجنوبية إلى للمونديال.
وأظهر مقطع فيديو، ميسي وهو يذهب لتنفيذ ضربة ركنية ليفاجأ بمشجع يرفع قميص النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو مع منتخب البرتغال، لاستفزاز الأول، بالإضافة إلى الهتاف للأسطورة البرتغالية.
وواجه النجم الأرجنتيني ما يتعرض له رونالدو في عدة ملاعب بمحاولة استفزازه بالهتاف باسم غريمه التقليدي والتاريخي.
والجدير بالذكر أن رونالدو تعرض في أكثر من مناسبة لمضايقات من جانب جماهير الفرق المنافسة لناديه النصر بالهتاف باسم ميسي، خلال مباريات دوري روشن للمحترفين .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/ssstwitter.com_1731651025037.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: قميص رونالدو كريستيانو رونالدو ليونيل ميسي مشجع
إقرأ أيضاً:
وكأنها لعنة بكاء رونالدو حلّت على الهلال.. فيديو
خاص
توّج نادي الهلال بطلاً لكأس الملك لموسم 2023– 2024، في موسم استثنائي لا يُنسى، بعد فوزه على النصر بركلات الترجيح، ليُكمل الثلاثية التاريخية: الدوري، السوبر، والكأس، دون أن يتعرض لأي هزيمة طوال الموسم.
لكن نهائي الكأس لم يكن مجرد مباراة، بل كان لحظة فارقة في ذاكرة كرة القدم؛ فقد شهد العالم مشهدًا نادرًا: بكاء كريستيانو رونالدو بحرقة وحسرة، وهو من اعتاد منصات التتويج، لا مشاهد الانكسار.
وكان الهلال يعيش موسمه الأخير مع عدد من أعمدة الجيل الذهبي، حيث بدأ الموسم برحيل القائد سلمان الفرج، وتبعه محمد البريك، محمد جحفلي، وسعود عبدالحميد، إلى جانب إعارة مصعب الجوير لنادي الشباب.
وجاءت ضربة أخرى برحيل النجم البرازيلي نيمار منتصف الموسم، وتراجع أداء الفريق، وظهر التذبذب الفني بقيادة المدرب خورخي جيسوس، الذي فشل في الحفاظ على سلسلة الانتصارات، ليخرج الهلال من كأس الملك ومن بطولة النخبة الآسيوية، ويضيع حلم التتويج بدوري روشن.
واضطرت الإدارة لإنهاء عقد جيسوس، ليرحل هو الآخر، وتستمر سلسلة التغييرات؛ فبعد نهاية الموسم، غادر الحارس الدولي محمد العويس، وتأكد انتقال مصعب الجوير إلى القادسية بشكل نهائي، إلى جانب رحيل الظهير ياسر الشهراني.
ولم يتوقف النزيف عند اللاعبين والمدرب، بل لحق بهم مدير الفريق الأستاذ فهد المفرج، قبل أن يُعلَن الخبر الأكبر، رحيل رئيس النادي الذهبي، الأستاذ فهد بن نافل، بعد أن قرر عدم الترشح لرئاسة الهلال.
وهكذا انتهى الموسم الأزرق على وقع النجاحات والوداع، وكأنها لعنة بكاء رونالدو، التي فتحت أبواب التغيير في البيت الهلالي، ورسمت نهاية مرحلة لا تُنسى في تاريخ الزعيم.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/07/WhatsApp-Video-2025-07-30-at-8.53.59-AM.mp4