نتيجة نزال مايك تايسون وجيك بول.. 20 مليون دولار للخاسر وضعفها للفائز
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
صدمة كبرى سيطرت على عشاق الملاكمة، بعد متابعة نزال من أشرس المواجهات في تاريخ الرياضة، التقى خلاله أسطورة الملاكمة مايك تايسون مع الشاب المثير للجدل جيك بول، إذ كانت التوقعات كبيرة بفوز الأسطورة، فإن نتيجة نزال مايك تايسون وجيك بول، كانت مفاجئة.
نتيجة نزال مايك تايسون وجيك بولنتيجة نزال مايك تايسون وجيك بول، فاجأت محبي ومتابعي «تايسون»، إذ كانوا يأملون بفوزه بعد العودة من جديد على حلبة الملاكمة، وذلك بعد خسارته أمام جيك بول، خلال الساعات الماضية، في مواجهة نارية على حلبة ملعب «آي تي آند تي» في مدينة أرلينجتون، بولاية تكساس، وفق ما نشرته صحيفة «CNN» الأمريكية.
ما يقرب من 72 ألفا و300 مشجع في ملعب «آي تي آند تي»، تابعوا المواجهة النارية بين مايك تايسون وجيك بول، وسيطر «بول» على معظم القتال ضد منافسه، وبعد نتيجة نزال مايك تايسون وجيك بول، أصبح الأخير المقاتل السادس، الذي يهزم بطل الوزن الثقيل الأسبق في مسيرته الاحترافية.
المكافآت المقدمة لـ مايك تايسون وجيك بول من النزالوعن المكافآت المقدمة للطرفين، بعد حسم نتيجة مايك تايسون وجيك بول، أوضح الأخير أنه سيحصل على مبلغ مالي قدره 40 مليون دولار من النزال ضد «تايسون»: «هذا بالتأكيد هو أكبر عائد لي، من بين جميع المعارك.. إنه بالطبع مبلغ ضخم» وفق حديثه لـ«SPORTbible».
بينما يحصل مايك تايسون على مبلغ 20 مليون دولار: «هذه المعركة لن تغير حياتي ماليًا حتى إذا خضتها مجانًا.. لا أهتم بالمال على الإطلاق»، موضحًا أنه هذه المباراة لاستكمال مجده وتاريخه، «في بعض الأحيان أريد أن أرى من أنا».
انتقادات قوية وُجهت إلى «بول»، بعد نتيجة نزال مايك تايسون وجيك بول، لم يكن المشجعون معجبين بما فعله الفائز مباشرة بعد الإعلان عن القرار، وذلك حينما قام بإشارة الصمت تجاه الكاميرا، وكأنه يريد إسكات أولئك الذين ظنوا أنه لا يستطيع التغلب على «تايسون»، ما جعلهم يعتقدون أنه يوجه رسالة خاطئة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مايك تايسون جيك بول الملاكمة ولاية تكساس
إقرأ أيضاً:
تكلفة الدفاع الصاروخي الإسرائيلي في اليوم الواحد 285 مليون دولار
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الأربعاء بأن تكلفة الدفاع الصاروخي الإسرائيلي في اليوم الواحد يبلغ نحو 285 مليون دولار.
يأتي ذلك في ظل استمرار المواجهة الإيرانية الإسرائيلية، لليوم الخامس على التوالي، وأعلن الحرس الثوري الإيراني قصف إسرائيل بصاروخ فتاح الجيل الأول وهو أسرع من الصوت.
وتصف طهران "فتاح-1" بأنه صاروخ "أسرع من الصوت" - أي أنه ينطلق بسرعة خمسة أضعاف سرعة الصوت (حوالي 3800 ميل في الساعة، 6100 كيلومتر في الساعة).
وقالت شبكة سي إن إن المحللين يشيرون إلى أن جميع الصواريخ الباليستية تقريبًا تصل إلى سرعة تفوق سرعة الصوت أثناء طيرانها، وخاصةً أثناء اندفاعها نحو أهدافها.
وقال فابيان هينز، الباحث في المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية، والذي كتب عن هذا الموضوع، إن الصاروخ فتاح-1 يبدو أنه يحمل رأسًا حربيًا على "مركبة إعادة دخول قابلة للمناورة"، مما يمكنه من إجراء تعديلات لتجنب الدفاعات الصاروخية خلال جزء قصير من غوصه إلى هدفه.
وفي وقت سابق من اليوم الأربعاء، أعلن الحرس الثوري الإيراني، عن قصف تل أبيب بصواريخ فتاح من الجيل الأول واصفا العملية بأنها نهاية أسطورة الدفاع الجوي الإسرائيلي.
وقالت قوات الحرس الثوري الإيراني في بيان رقم 10: نبارك لكم، أيها القادة والمقاتلون المخلصون في القوة الجو-فضائية التابعة لحرس الثورة الإسلامية، انطلاق الموجة الحادية عشرة من العملية المشرّفة "الوعد الصادق 3" باستخدام صواريخ "فتّاح" من الجيل الأول؛ التي شكّلت بداية نهاية أسطورة الدفاعات الجوية للجيش الصهيوني، وأدخلت الأشرار الصهاينة في حالة من الارتباك والانهيار الذاتي.