أسعار ميتسوبيشي أوتلاندر 2023 في السعودية
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
تعتبر السيارة ميتسوبيشي أوتلاندر موديل 2023 أحد أبرز إصدارات العلامة التجارية اليابانية في السوق السعودي، ويأتي الإصدار الجديد منها بالعديد من الخصائص والتحديثات.
حصلت السيارة ميتسوبيشي أوتلاندر موديل 2023 بمحرك رباعي الأسطوانات سعة 2500 سي سي، ينتج قوة تصل الى 181 حصانا، وعزم أقصى للدوران يصل الى 245 نيوتن متر، ومتصل بناقل حركة أوتوماتيك.
وتتسارع السيارة ميتسوبيشي أوتلاندر موديل 2023 انطلاقا من وضعية الثبات وصولاً لسرعة 100 كيلومتر في الساعة خلال مدة زمنية تبلغ 10.2 ثوان، وتبلغ سرعتها القصوى نحو 198 كيلومتر في الساعة.
تأتي السيارة ميتسوبيشي أوتلاندر موديل 2023 بطول الكلي 4.709 متر، وعرض الكلي 1.897 مم، وإرتفاع الكلي 1.745 مم، وقاعدة العجلات 2.705 مم، سعة صندوق السيارة 331، سعة خزان الوقود 55 لتر.
مواصفات الأمن والسلامة
تأتي السيارة ميتسوبيشي أوتلاندر موديل 2023 بمجموعة من مواصفات الأمن والسلامة الرائدة أبرزها نظام الفرامل المانعة للإنغلاق ABS، وتوزيع قوة الفرملة الكترونيا EBD ، نظام كشف حركة مجسم، قفل الباب التلقائي مساعد الفرامل BAالتحكم بالمقود الأوتوماتيكي (AUC)، وسائد هوائية يبلغ عدها ستة، والتحكم في ثبات المركبة (VSC)، وعرض مراقبة ضغط الإطارات، وسادة هوائية للمشاة، ونظام المساعدة على تسلق المرتفعات.
ميتسوبيشي أوتلاندر موديل 2023 الفئة الأولي 109,250 ريال
ميتسوبيشي أوتلاندر موديل 2023 الفئة الثانية 132,250 ريال
ميتسوبيشي أوتلاندر موديل 2023 الفئة الثانية 138,000 ريال
ميتسوبيشي أوتلاندر موديل 2023 الفئة الثانية 155,250 ريال
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السعودية ميتسوبيشي
إقرأ أيضاً:
لن تُبنى عُمان بالتقوقع
◄ الانفتاح بوابتنا لتحقيق فرص عديدة من التكامل والاندماج والتفاعل مع عوالم جديدة تضمن التطور الشامل
خلفان الطوقي
تميَّزت عُمان مُنذ زمن طويل بتاريخها العريق وبهجراتها غربًا وشرقًا، صفحات عديدة مضيئة، وأهم هذه الإضاءات هي هجرات العُمانيين طلبًا للرزق والمعرفة، وبذلك انتجت تنوعًا فكريًا متقدمًا، ومزيجًا من الثقافات المنسجمة مع بعضها البعض.
ما دعاني لكتابة هذا المقال، ظهور فئة في المجتمع تتخوَّف من كل شيء، وتحكم على كل شيء دون معرفة أو تفحيص أو تحليل، ثم تتبنى مواقف متشددة، وتتناقل الأخبار السلبية والشائعات واللغط الإلكتروني بكل أشكاله وألوانه، وما يُفاقم الوضع أن هذه الفئة تدعو للانغلاق والتقوقع والانعزال والجمود دون معرفة عواقب ذلك!
لا تدري هذه الفئة أن الانغلاق لن ينتج لعُمان إلّا عواقب مؤلمة على المجتمع؛ فالانطواء لن يجلب لنا الفرص التجارية أو الآفاق الاستثمارية الرحبة، وما ينطبق على الفرد سوف يتحول إلى سلوك جمعي بعد حين.
لذلك الحذر واجب من الآن، إذا ما تُرك مجال واسع لهذه الفئة أن تنشر أفكارها المنغلقة قبل أن تتفشى في المجتمع، وعلى الرغم من حرية اتخاذ القرار فيما يناسبك كفرد، إلّا أن المِقوَد يجب أن يُمسك به العقلاء والحكماء وأصحاب الخبرة التراكمية والمعرفة الواسعة والتجارب العملية الناضجة والناجحة.
هؤلاء يمكنهم دعم متخذي القرارات والمُشرِّعين؛ لأنهم يعلمون أنَّ الانفتاح سوف يفتح لهم آفاقًا عديدة، ويخلق لهم فرصًا وظيفية إضافية، ويجذب لهم استثمارات ضخمة، ويُبعدهم عن الهواجس الوهمية، والتخوُّف المُبالغ فيه في كل خبر جديد، ويمنع عنهم زعزعة الثقة الفردية والمجتمعية.
لا ريب أن الانفتاح هو ما سوف يضمن فرصًا عديدة من التكامل والاندماج والتفاعل مع عوالم جديدة تضمن التطور الشامل في التشريعات والقوانين والتجويد المستمر للمنتجات والخدمات الذي يأتي بالتطور المستدام في جودة انماط الحياة، ومواكبة العالم المتقدم، واقتناص الفرص أينما وجدت، وفتح آفاق التعاون مع الغير للمصلحة العُليا لبلدنا، فعُمان لم ولن تُبنى بالتقوقع.
رابط مختصر