صحيفة الساعة 24:
2025-08-01@15:26:04 GMT

القماطي: ترامب سيعطي الملف الليبي أهمية أقل

تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT

القماطي: ترامب سيعطي الملف الليبي أهمية أقل

رأى رئيس ما يسمى بـ«حزب التغيير»، جمعة القماطي، أن الرئيس الأمريكي المنتخب، دونالد ترامب، سيعتمد سياسة انسحاب جزئي وإعطاء أهمية أقل للملف الليبي، وفقا لوصفه.

وقال القماطي في تصريحات صحفية: “ترامب لا يهتم بالديمقراطية طالما يصب ذلك في مصلحة بلاده، ومن المرجح أن يُحسن علاقة بلاده مع روسيا، ولن يهتم كثيرًا بزيادة نفوذها في ليبيا، فهو يرى أن الصين هي الخصم والخطر الأول خصوصًا على المستوى الاقتصادي”، بحسب تعبيره.

وأضاف “إدارة جو بايدن، كانت تصب اهتمامها لمواجهة التغلغل الروسي في ليبيا وتعتبره أكبر تحدي، وترامب كان يُحمّل دائمًا إدارة الرئيس الأسبق باراك أوباما ووزيرة خارجيته هيلاري كلينتون مسؤولية الأزمة الليبية”، على حد قوله.

الوسومالقماطي الملف الليبي ترامب ليبيا

المصدر: صحيفة الساعة 24

كلمات دلالية: القماطي الملف الليبي ترامب ليبيا

إقرأ أيضاً:

ابتداءً من أغسطس المقبل.. الرئيس الأمريكي يفرض رسومًا جمركية على الواردات الهندية بنسبة 25%

أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فرض رسوم جمركية بنسبة 25% على الواردات الهندية ابتداءً من الأول من أغسطس.
وقال ترامب إن نيودلهي تفرض تعريفات مرتفعة، وتتبع سياسات تجارية تعيق النفاذ إلى أسواقها، واصفًا حواجزها التجارية بأنها “من الأكثر إرهاقًا في العالم”.

مقالات مشابهة

  • الوكالة الفدرالية لإدارة الطوارئ درع أميركا الداخلي لمواجهة الأزمات
  • الرئيس البرازيلي يتهم واشنطن بمحاولة تقويض قضاء بلاده عبر عقوبات ماغنيتسكي
  • في مواجهة رسوم ترامب.. الرئيس البرازيلي يتعهد بالدفاع عن سيادة بلاده
  • ترامب: سأسمح للاجئين الأوكرانيين بالبقاء في الولايات المتحدة حتى انتهاء الحرب
  • ابتداءً من أغسطس المقبل.. الرئيس الأمريكي يفرض رسومًا جمركية على الواردات الهندية بنسبة 25%
  • الرئيس السيسي يؤكد أهمية تحمل المجتمع الدولي مسؤولياته لإنهاء معاناة قطاع غزة
  • تيتيه تؤكد أهمية الحوار الليبي الليبي في رسم خارطة طريق سياسية شاملة
  • رغم التصعيد التجاري.. ترامب: الرئيس الصيني سيزور الولايات المتحدة قريباً
  • طهران تؤكد الرد على أي هجوم جديد.. خامنئي: «الملف النووي» ذريعة لضرب إيران
  • التحرك الأمريكي في ليبيا.. مصالح متجددة في ظل إدارة ترامب الثانية