مقتل 3 أشخاص في تحطم طائرة فرنسية
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
أعلنت هيئة الطيران المدني الفرنسي مصرع 3 أشخاص في تحطم طائرة ذات محرك واحد أمس الثلاثاء في غرب فرنسا ، بالقرب من نانت.
ووفقاً لتقارير إعلامية، اختفت الطائرة من على شاشات الرادار بعد إقلاعها بعد ظهر يوم الثلاثاء وتحطمت بالقرب من نهر لوار، بالقرب من ساحل المحيط الأطلسي. وفي البداية ، تم انتشال شخص واحد فقط من الضحايا من الحطام.
وقاد الطائرة الصحافي التلفزيوني الفرنسي المعروف جيرار لو كلارك ، حسبما ذكرت العديد من وسائل الإعلام الفرنسية وأكدتها شبكة "سي نيوز" التي يعمل لديها. يشار إلى أن لو كلارك طيار متمرس.
Well-known French journalist and brother of singer Julien Clerc killed in plane crashhttps://t.co/07iOLMebgT
— Jaun News English (@EnglishJaun) August 15, 2023وأشاد الرئيس الفرنسي السابق فرانسوا أولاند بلو كلارك باعتباره صحفياً سياسياً عظيماً.
وذكرت صحيفة لو باريزيان أن ابنة رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي السابق رينيه مونوري كانت أيضاً على متن الطائرة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني
إقرأ أيضاً:
لبنان.. استشهاد 3 أشخاص جراء غارة من طائرة مسيرة لقوات الاحتلال
أعلنت وزارة الصحة اللبنانية استشهاد 3 أشخاص جراء غارة من طائرة مسيرة لقوات الاحتلال الإسرائيلي استهدفت مركبة في قضاء النبطية جنوب البلاد.
وفي وقت لاحق؛ زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي، مقتل عنصر من جماعة حزب الله اللبنانية في غارة جوية نفذتها طائرة مسيرة إسرائيلية استهدفت بلدة برعشيت الواقعة في قضاء النبطية جنوب لبنان.
ووفق المعلومات فإن القتيل يُدعى حسين ضاهر، وكان يستقل دراجة نارية في وسط البلدة عندما تم استهدافه بشكل مباشر.
وأكدت وزارة الصحة اللبنانية في بيان رسمي سقوط قتيل واحد نتيجة هذه الغارة، موضحة أن الطائرة المسيرة الإسرائيلية أطلقت صاروخاً موجهاً استهدف الدراجة النارية، ما أدى إلى مقتل الشخص الذي كان يستقلها وإصابة محيط المكان بأضرار مادية.
وتأتي هذه الغارة في سياق التصعيد المستمر على الجبهة الجنوبية للبنان، رغم اتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيّز التنفيذ في 27 نوفمبر الماضي.
منذ ذلك الحين، لم تتوقف الغارات الجوية الإسرائيلية على مناطق متفرقة في جنوب لبنان، وسط اتهامات إسرائيلية متكررة لحزب الله بمحاولة إعادة بناء قدراته العسكرية في المنطقة الحدودية.
وكان اتفاق وقف إطلاق النار قد نص صراحة على انسحاب مقاتلي حزب الله من جنوب نهر الليطاني، أي ضمن نطاق جغرافي يمتد نحو 30 كيلومتراً من الحدود مع إسرائيل.
كما تضمن الاتفاق تعزيز وجود الجيش اللبناني وقوات "يونيفيل" الدولية في هذه المناطق، بهدف منع إعادة تسليح حزب الله، مقابل انسحاب القوات الإسرائيلية من الأراضي اللبنانية التي توغلت إليها خلال المواجهات الأخيرة.