بعد وفاة نجله "ضاضا".. إسماعيل الليثي في ضيافة "واحد من الناس"
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
يحل اليوم الإثنين المطرب إسماعيل الليثي ضيفًا في برنامج "واحد من الناس"، الذي يقدمه الإعلامي عمرو الليثي، على شاشة قناة "الحياة"، بعد وفاة نجله "ضاضا"، ومن المقرر أن يكشف عن الكثير والأسرار المتعلقة بحياته الخاصة ومشواره الفني.
تفاصيل الحلقة
كما يروي اللحظات الأخيرة في حياة نجله "ضاضا" ويحكي عن علاقته به وكيف تلقى خبر وفاته.
ونشرت الصفحة الرسمية لقناة "الحياة" على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، البرومو التشويقي للحلقة، وعلقت عليه: "حوار مؤثر ومليء بالمشاعر.. انفراد خاص في أول ظهور للمطرب إسماعيل الليثي بعد فقدان ابنه مع الدكتور عمرو الليثي في واحد من الناس الليلة في تمام العاشرة مساءً على شاشة تلفزيون الحياة".
منشور برومو حلقة اسماعيل الليثي وفاة نجل إسماعيل الليثي
والجدير بالذكر أنه قد أعلن الفنان حمو بيكا عن وفاة نجل المطرب إسماعيل الليثي من خلال صورة له عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي “ فيسبوك”.
وكتب حمو بيكا: "إنا لله وإن إليه راجعون رضا ابن النجم اسماعيل الليثي في ذمه الله ربنا يرحمك ويصبر أهلك يارب".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إسماعيل الليثي الإعلامي عمرو الليثي الفنان حمو بيكا برنامج واحد من الناس إسماعیل اللیثی
إقرأ أيضاً:
مزارع وأبناؤه الثلاثة يقتلون تاجر ماشية ويصيبون نجله في خصومة ثأرية بقرية الصفاصيف بدمنهور
شهدت قرية الصفاصيف التابعة لمركز دمنهور بمحافظة البحيرة، جريمة قتل بشعة راح ضحيتها تاجر ماشية يبلغ من العمر 62 عامًا، فيما أُصيب نجله بإصابات بالغة نقل على إثرها إلى مستشفى دمنهور التعليمي في حالة حرجة، وذلك على خلفية خصومة سابقة بين أسرتين بالقرية.
تلقى اللواء محمد عمارة مدير أمن البحيرة، إخطارًا من شرطة النجدة يفيد بوقوع جريمة قتل ووجود مصاب بناحية عزبة شرف الدين التابعة لقرية الصفاصيف، وانتقلت الأجهزة الأمنية على الفور إلى موقع البلاغ.
وبالفحص، تبين أن الجثمان يعود للمجني عليه مسعد ح ش ال 62 عامًا، تاجر ماشية، فيما عُثر على نجله محمد مسعد ال 33 عامًا مصابًا بجروح قطعية متعددة في الرأس والوجه وكسور بالأطراف، مما حال دون استجوابه.
وأكدت التحريات الأولية وشهادة عدد من الأهالي أن وراء ارتكاب الواقعة شخصًا يُدعى نبيل ص ال، مزارع، بالاشتراك مع أبنائه الثلاثة، وجميعهم مقيمون بقرية "ميل".
حيث تربص المتهمون بالمجني عليه ونجله أثناء عودتهما إلى منزلهما، واعتدوا عليهما باستخدام الشوم والأسلحة البيضاء، مما أسفر عن وفاة الأب في الحال بينما تركوا الابن غارقًا في دمائه قبل أن يفروا هاربين.
وكشفت التحريات أن هناك خصومة قديمة بين الطرفين، كانت محل محاولات صلح لم تكتمل، ما دفع المتهم وأبنائه للانتقام من المجني عليه فور مشاهدته على الطريق.
وتم إخطار نيابة مركز دمنهور التي انتقلت إلى موقع الحادث لمناظرة الجثمان وبدء التحقيقات، فيما تواصل الأجهزة الأمنية شن حملات مكثفة لضبط المتهم وأبنائه الثلاثة الهاربين، وتقديمهم للعدالة.