أخبار السيارات| هوندا تعيد إحياء سيارة شهيرة.. أصحاب المركبات الكهربائية يعودون إلى البنزين
تاريخ النشر: 13th, December 2025 GMT
نشر موقع صدى البلد أخبارًا عن السيارات. تتضمن هذه الأخبار تقارير عن أسعار السيارات الجديدة والمستعملة، وأخبار عن أحدث الإصدارات والتقنيات في عالم السيارات. هوندا تعيد إحياء أعظم سياراتها الرياضية.. صور
تعتزم شركة هوندا إعادة إحياء طرازها الرياضي الأسطوري، وسط تقارير وصور مسربة تشير إلى عودة وشيكة لـ "أعظم سياراتها الرياضية".
كشفت العديد من الشركات الصينية عن خططها للاستحواذ على علامات تجارية أوروبية عريقة وأحيانًا منسية، وإعادة إطلاقها في السوق العالمية بتقنيات صينية حديثة، خصوصًا في قطاع السيارات الكهربائية. هذه الاستراتيجية تهدف إلى الاستفادة من الإرث التاريخي لتلك العلامات الأوروبية ودمجها بالإنتاج الضخم والتقنيات الصديقة للبيئة.
لمكافحة السرقة.. فورد تطور تقنية لإيقاف تشغيل السيارات عن بعدتعمل شركة فورد على تطوير تقنية متقدمة تسمح بإيقاف تشغيل سياراتها عن بعد في حال تعرضها للسرقة. هذه الميزة الأمنية الجديدة تستخدم الاتصال بالشبكة لتعطيل محرك السيارة بشكل آمن ومسيطر عليه، مما يساعد السلطات على استعادتها بسرعة وفعالية وتقليل مخاطر حوادث المطاردة.
صدمة .. أصحاب السيارات الكهربائية يعودون إلى البنزين مرة أخرى.. ما السبب؟أظهرت تقارير حديثة أن بعض مالكي السيارات الكهربائية قرروا العودة إلى استخدام السيارات التي تعمل بالبنزين، مشيرة إلى أن الأسباب الرئيسية وراء هذا التحول تشمل القلق بشأن مدى القيادة الفعلي، ونقص البنية التحتية للشحن العام، وطول الوقت المستغرق لإعادة الشحن، مما يؤثر سلبًا على سهولة الاستخدام اليومي في بعض المناطق.
تسلا تصمم إطارات مضادة للكسر في سيارات سايبرتراكفي إطار مواصلة تصميم المكونات غير التقليدية لسيارة "سايبرتراك" (Cybertruck)، تعمل تسلا على تصميم إطارات "مضادة للكسر". تهدف هذه الإطارات المبتكرة إلى توفير متانة فائقة وقدرة استثنائية على تحمل الظروف القاسية، بما يتماشى مع الوعود التي قطعتها تسلا حول قوة وتحمل هذه الشاحنة الكهربائية المستقبلية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السيارات الكهربائية أخبار السيارات هوندا فورد سيارة رياضية سيارات كهربائية تسلا سايبرتراك السیارات الکهربائیة
إقرأ أيضاً:
تباطؤ النمو العالمي لمبيعات السيارات الكهربائية بسبب استقرارها بالصين وتغيرات بأمريكا
"رويترز": أظهرت بيانات أن مبيعات السيارات الكهربائية عالميا نمت في نوفمبر بأبطأ وتيرة منذ فبراير 2024، وسط استقرار مبيعات السيارات الكهربائية في الصين وفي وقت أدى فيه انتهاء برنامج أمريكي لتوفير حوافز ائتمانية لشراء السيارات الكهربائية إلى جعل أمريكا الشمالية تتجه لأول انخفاض سنوي في التسجيلات منذ 2019.
وذكرت شركة الاستشارات (بنشمارك مينيرال إنتلجنس) اليوم أنه في أوروبا حافظت تسجيلات السيارات الكهربائية بما في ذلك السيارات الكهربائية التي تعمل بالبطاريات والسيارات الهجينة القابلة للشحن على نمو قوي بفضل برامج الحوافز الوطنية، وارتفعت بمقدار الثلث حتى الآن هذا العام مقارنة بالفترة نفسها من عام 2024.
وتقول الجهات المعنية بالنقل الكهربائي إن التحول السريع إلى السيارات الكهربائية ضروري للحد من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون المسببة للاحتباس الحراري في كوكب الأرض، لكن شركات تصنيع السيارات والحكومات تراجعت عن بعض الالتزامات الخضراء بسبب تباطؤ تبني السيارات الكهربائية عما كان متوقعا، وهو أمر تقول جماعات الضغط في مجال السيارات إنه يهدد الوظائف وهوامش الربح.
وتظهر البيانات أن تسجيلات السيارات الكهربائية على مستوى العالم، وهي مؤشر على المبيعات، ارتفعت 6 % إلى أقل بقليل من مليوني وحدة في نوفمبر.
وارتفعت بواقع 3 % في الصين إلى أكثر من 1.3 مليون وحدة، مسجلة أدنى زيادة على أساس سنوي منذ فبراير 2024.
وانخفضت تسجيلات أمريكا الشمالية 42 % إلى ما يزيد قليلا عن مئة ألف سيارة مباعة بعد انخفاض مماثل في أكتوبر مع انتهاء برنامج الحوافز في الولايات المتحدة، وانخفضت 1 % منذ بداية العام وحتى الآن.
وارتفعت التسجيلات في أوروبا وبقية دول العالم بنسبة 36 % و35 % على التوالي إلى أكثر من 400 ألف وحوالي 160 ألفا.
وفي خطوة تقوض التحول إلى السيارات الكهربائية، اقترح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأسبوع الماضي خفض معايير تتعلق بالاقتصاد في استهلاك الوقود وضعها سلفه.
وفي الصين، أكبر سوق للسيارات في العالم والتي تمثل أكثر من نصف المبيعات العالمية للسيارات الكهربائية، من المتوقع أن يؤدي خفض الدعم الحكومي قرب نهاية السنة إلى التأثير على معنويات المستهلكين بشكل عام.