الممنوعون من الشاي باللبن.. تعرف عليهم
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
يعتبر الشاي باللبن من المشروبات ذات المذاق اللذيذ والجذاب، وهي من المشروبات التي تحتوي على عناصر غذائية مهمة التي يحتاجها الجسم، إلا ان هناك بعض الأشخاص يجب تجنبه لما يتسبب لهم من أضرار.
مخاطر شرب الشاي باللبن
وأفاد التقرير، بأن هناك بعض الفئات الممنوعة من تناول الشاي باللبن، وفقًا لما نشر في موقع the health، وذلك بسبب ما يلي :
. دراسة تكشف تأثير سماع الموسيقى وشرب القهوة على المخ
_ الإمساك المزمن :
ويعاني محبي الشاي باللبن من مشاكل الإمساك المزمن بعد تناوله، مما يتسبب في جفاف الجسم.
_ حساسية اللاكتوز :
تناول الشاي بالحليب يمكن يؤثر بالسلب على الأشخاص الذين يعانون من حساسية اللاكتوز، بسبب السكر الموجود في الحليب.
_ الأرق :
ويمكن للشرب الكافيين المتواجد في الشاي بالحليب ان يؤثر على النوم، مما يتسبب في المعاناة من الأرق.
_ مشاكل الجهاز الهضمي :
ويتسبب شرب الشاي باللبن في خلل الجهاز الهضمي، والإصابة بالانتفاخ لوقت طويل.
_ مرضى الضغط :
تناول الشاي باللبن يمكن أن يؤدي لمشاكل ضغط الدم. لذا من الأفضل تجنب تناوله لمرضى الضغط.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشاي المشروبات الامساك الأرق مرضى الضغط
إقرأ أيضاً:
ما أوراق الضغط التي يستخدمها ترامب ضد نتنياهو لوقف حرب غزة؟
قال محمد أبو شامة، مدير المنتدى الاستراتيجي للفكر، إن المفاوضات الجارية بشأن التهدئة في قطاع غزة دخلت مرحلة الحسم، خاصة بعد الرد الإيجابي من حركة حماس على المقترح المطروح، مع بعض التعديلات، يقابله رفض إسرائيلي لهذه التعديلات، مشيرًا إلى أن وفدًا إسرائيليًا وصل بالفعل إلى الدوحة للمشاركة في مفاوضات غير مباشرة مع قيادة حماس.
وأكد أبو شامة، خلال مداخلته في برنامج "ملف اليوم"، المذاع على قناة القاهرة الإخبارية، وتقدمه الإعلامية آية لطفي، أن الوساطة الدولية تسعى حاليًا لتقريب وجهات النظر بين الطرفين، لكن الحسم الحقيقي قد يكون في واشنطن، وليس في الدوحة، حيث من المتوقع أن يمارس الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ضغوطًا مباشرة على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو خلال لقائهما المرتقب.
وأوضح أن أجندة الاجتماع في البيت الأبيض تشمل ملفات معقدة، من أبرزها مستقبل الحرب في غزة، الملف الإيراني، تسليح إسرائيل بعد استنزاف قدراتها العسكرية، وحتى مستقبل نتنياهو السياسي نفسه.
وأشار إلى أن نتنياهو يسعى للخروج الآمن سياسيًا من أزمته الداخلية، وأن ترامب قد يكون طرفًا فاعلًا في تقديم ضمانات تتيح التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، بل وربما إنهاء الحرب في غزة بشكل كامل.
وأضاف أبو شامة أن الهدنة لا تزال معلقة منذ عدة جولات تفاوضية سابقة، وغالبًا ما كانت تفشل في اللحظات الأخيرة بسبب خلافات تتعلق بالمطالب الفلسطينية، وعلى رأسها الانتقال من هدنة مؤقتة إلى إنهاء دائم للحرب، وضمانات أمريكية تردع عودة إسرائيل إلى التصعيد العسكري كما حدث بعد اتفاق يناير الماضي.
وختم بتأكيد أن الضمانات الدولية، وخاصة الأمريكية، ستكون حاسمة لتجنب تكرار سيناريوهات انهيار التفاهمات السابقة، ووقف الإبادة الجماعية بحق المدنيين في غزة، بما في ذلك منع دخول المساعدات الإنسانية، وهي إحدى أدوات الضغط التي تستخدمها إسرائيل.