إطلاق النار على فلسطيني بزعم محاولة طعن شمال القدس / فيديو
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
#سواليف
أطلقت قوات #الاحتلال الإسرائيلي النار على #فلسطيني زعمت أنه حاول تنفيذ #عملية_طعن بحق جنود على #حاجز_شعفاط شمال #القدس المحتلة.
وقالت مراسلة الجزيرة جيفارا البديري إن قوات الاحتلال أطلقت عدة رصاصات على الشاب الذي لم يعلن حتى الآن عن مصيره.
وأشارت المراسلة إلى أن الاحتلال يزعم كعادته في هذه الحوادث أن الشاب لم ينصَع للأوامر بالتوقف، ولكنه مضى باتجاه الجنود.
وذكرت البديري أن هذه ليست المرة الأولى التي يطلق فيها جيش الاحتلال النار على فلسطينيين على هذا الحاجز بزعم تنفيذ عمليات طعن أو دهس.
الاحتلال يطلق النار تجاه شاب عند حاجز مخيم شعفاط شمال القدس المحتلة ويتركه ينزف ويمنع الإسعاف من الوصول إليه. pic.twitter.com/4CL9wKFBIx
— شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) November 19, 2024⬅️شاهد …
بعد إطلاق النار باتجاه شاب عند الحاجز … قوات الاحتلال تستنفر وتغلق الطرقات المؤدية إلى حاجز مخيم شعفاط pic.twitter.com/ahglKAyN3i
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الاحتلال فلسطيني عملية طعن حاجز شعفاط القدس
إقرأ أيضاً:
فيديو أممي يوثق إطلاق العدو الصهيوني النار على منتظرى مساعدات في غزة
الثورة نت/..
نشر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، مقطع فيديو يوثق إطلاق العدو الصهيوني النار بالقرب من مركز توزيع مساعدات في قطاع غزة.
ووثق الفيديو الذي نشره المكتب في تاريخ 30 يوليو لحظات إطلاق النار على مقربة شديدة من عشرات الفلسطينيين الذين كانوا يصطفون للحصول على إمدادات غذائية،حسب وكالة سبوتنيك.
وفي وقت سابق اليوم الجمعة صرحت مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، أن 1373 فلسطينيا قُتلوا على يد قوات العدو الإسرائيلي منذ 27 مايو 2025 أثناء انتظارهم مساعدات إنسانية في قطاع غزة.
وأفاد مكتبها في الأراضي الفلسطينية المحتلة، في بيان صحفي، أن 859 شخصا قُتلوا في محيط مواقع مؤسسة إغاثة غزة، و514 على طول مسارات قوافل الغذاء، مضيفة أن معظم عمليات القتل هذه ارتكبها جيش العدو الإسرائيلي.
كما أشار المكتب إلى أنه خلال يومين فقط – 30 و31 يوليو – وثّقت التقارير مقتل 105 فلسطينيين وإصابة ما لا يقل عن 680 آخرين على طول مسارات قوافل الإغاثة في شمال غزة، وجنوب خان يونس، وبالقرب من مواقع مؤسسة إغاثة غزة في وسط غزة ورفح.
وأكد البيان أن إطلاق النار والقصف من قبل قوات العدو الإسرائيلي استمر على طول طرق القوافل الغذائية وبالقرب من مواقع مؤسسة إغاثة غزة، رغم إعلان جيش العدو الإسرائيلي في 27 يوليو الماضي عن وقف محدود للعمليات العسكرية لتسهيل الاستجابة الإنسانية.