نبيل جليت: “لا يوجد لاعب تقاضى أموالا مقابل اختيار الجزائر”
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
ردّ الصحفي الفرانكو جزائري، نبيل جليت، الذي يملك علاقات قوية مع اللاعبين الجزائريين المحترفين في أوروبا، وبشكل خصوص الناشطين في “الليغ1” على ادعاءات مدرب منتخب تونس، قيس اليعقوبي.
وكان اليعقوبي، قد اتهم غويري، وباقي اللاعبين المولودين في فرنسا، بالحصول على أموال مقابل اختيار تمثيل الجزائر، على الصعيد الدولي.
ونشر الصحفي الفرانكو جزائري، تغريدة رد فيها على مدرب تونس، قائلا: “من أجل معرفة الموضوع جيدا، لا يوجد أي لاعب جزائري تقاضى مقابلا، من أجل اختيار المنتخب”.
وواصل نبيل جليت: “عليه على الأقل تقديم دليل على ما قاله، أحيانا يصبح الأفضل مصدر إلهام للجميع… مثلما هو الحال في كل بلدان العالم”.
واصفا في ختام تغريدته خرجة التقني التونسي، غير المسؤولية، بأنها “ليست في محلها”. وأنه يبحث من خلالها اخفاء الصعوبات التي واجهها المنتخب التونسي، في التصفيات الخاصة بـ “كان” 2025.
Pour bien connaître le sujet, aucun joueur algérien n’est rémunéré pour un choix de sélection. A moins que Yaakoubi apporte des preuves. Meilleurs deviennent parfois des égéries de marques mais comme dans tous les pays. Sortie déplacée masquant les difficultés de son équipe. https://t.co/jYJjOzfHEl
— Nabil Djellit (@Nabil_djellit) November 19, 2024
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
زروقي: “لم أتوقع العودة إلى تفينتي ومتحمس لخوض أول لقاء”
خصّ لاعب “الخضر” رامز زروقي، الموقع الرسمي لنادي تفينتي الهولندي، بتصريحات مقتضبة، أكد من خلالها أنه لم يكن يتوقع يوما العودة إلى الفريق، الذي غادره نحو فينورد روتردام.
وأكد زروقي، أن الأمر كان بمثابة “مفاجأة كبيرة” في البداية عندما تواصل معه مسؤولو نادي تفينتي.
قبل أن يضيف: “غادرت المكان قبل عامين، لذا لا تتوقع العودة الآن.. أحيانًا تسير الأمور هكذا”.
وواصل زروقي: “كان تفينتي يبحث تحديدًا عن لاعب مثلي، ناقشت الأمر بطبيعة الحال مع يان شتروير (المدير الرياضي)، والمدرب، لكن ذلك لم يدم طويلًا.”.
وختم لاعب “الخضر”: ” نحن نعرف ما يجمعنا وما يمكن أن نتوقعه من بعضنا البعض. منذ اللحظة الأولى، شعرتُ بثقة كبيرة. لهذا السبب اخترت وجهتي.. سألعب مباريات على أرضي في “دي غرولش فيستي” مرة أخرى، من كان ليصدق؟ أنا أتطلع إلى ذلك بشدة.”