تستهدف الباحثين عن الترفيه العائلي.. تجارب تفاعلية في «وظيفة العجائب»
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
البلاد – جدة
تمثل تجربة فعاليات” وظيفة العجائب” المقامة حاليًا على طريق الملك عبدالعزيز في جدة بتنظيم من إدارة تقويم الفعاليات، أبرز الفعاليات من خلال تجربة ماتعة وتعليمية تفاعلية تتيح للأطفال استكشاف المهن بطريقة مشوّقة.
وتتميز منطقة العجائب بتنوع الأنشطة التي تناسب جميع الأعمار؛ سواء الباحثين عن الترفيه العائلي، والمغامرات المثيرة، أو الاسترخاء.
وتُعد منطقة العجائب تجربة ترفيهية فريدة من نوعها، حيث تجمع بين التسلية، والتعليم، والتفاعل الثقافي في مكان واحد، وإضافة نوعية للفعاليات الثقافية والترفيهية؛ إذ تجمع المنطقة بين الأنشطة التعليمية والترفيهية، ما يجعلها وجهة مفضلة للعائلات الباحثة عن تجربة متكاملة.
وتُعزز منطقة العجائب السياحة الداخلية عبر عامل الجذب للسياح المحليين والدوليين، وذلك بتنوع الأنشطة، وتوفر المنطقة أنشطة تناسب مختلف الأعمار والاهتمامات؛ حيث تُقدم الفعاليات في بيئة آمنة وماتعة للعائلات، ما يعزز من قيم التفاعل الاجتماعي.
المصدر: صحيفة البلاد
إقرأ أيضاً:
“شباب سوريا والمستقبل”… مساحة شبابية تفاعلية للتعرف على مسؤوليتهم في إعادة الإعمار والمساهمة في قيادة التغير بالمجتمع
دمشق-سانا
نظم فريق مرئي المعماري بالتعاون مع سند الشباب فعالية بعنوان “شباب سوريا والمستقبل”، لتكون بمثابة مساحة شبابية تفاعلية للتعرف من خلال جلسات حوارية على مسؤوليتهم في إعادة الإعمار، وعرض أفكارهم عن الهوية، والتنمية، والمشاركة المجتمعية للمساهمة في قيادة التغير بالمجتمع، وذلك في مركز دعم الشباب بدمشق.
مؤسسة فريق مرئي لين العريب أوضحت لـ سانا أن مشاركتهم بالفعالية للإضاءة على دور الشباب في إعمار سوريا، عن طريق معرض بصري تفاعلي، يتألف من أعمال لطلاب هندسة العمارة، تتضمن أفكار شباب طموحة لخيال معماري، ترسم ملامح جديدة تتناسب مع التنوع المجتمعي لسوريا، إضافة لأنشطة تعطي مجالاً للتفكير والحلول.
وتحدثت الطالبتان رهف الطباع، وآية الطاهر عن مشروعهما ماكيت سجن صيدنايا، وهو لتجسيد المعاناة التي تعرض لها المعتقلون والمغيبون قسراً داخله، مشيرتين إلى أنه مهما كان البناء العمراني جميلاً، لكنه قد يطبع ذكريات أليمة في أذهان البشر، لذلك أتت الفكرة لتحويل هذا المكان الوحشي، بإعادة توظيفه، لمحو تلك الذاكرة.
بينما استخدم أحمد طباع، وهبة أبو شعر تقنية الأناغليف لخلق بعد ثالث لصورة منطقة مدمرة بمدينة حمص، وكيف تكون بعد إعادة الإعمار، ليستطيع المشاهد رؤية المشهدين باستخدام نظارتين، الأولى تظهر الماضي المدمر، والثانية تظهر العمران بالمستقبل.
أما عمار ياسين فكان مشروعه عبارة عن خريطة عمودية لسوريا مقسمة بشكل عشوائي على شكل قطع البازل، حيث لا يمكن تركيب أي قطعة دون الاستناد على الأخرى، كرسالة موجهة لجميع المجتمع السوري أنه لا يمكنه النهوض ببلدنا الحبيب دون الاعتماد على الجميع.
تابعوا أخبار سانا على