احتفل مستشفى شفاء الأورمان لعلاج الأورام بالأقصر، باليوم العالمي للطفل على أنغام الموسيقى. وذلك بالتزامن مع اليوم العالمى للطفل الذى يوافق 20 نوفمبر من كل عام.

وشارك في الاحتفالية عدد من المرضى والأطفال الذين يتلقون العلاج المجانى داخل أقسام المستشفى المختلفة.

مستقبل وطن الأقصر ينظم يوما رياضيا لذوي الهمم

ونظم المستشفى أنشطة ترفيهية متنوعة منها الرسومات واللعب بالخرز وصنع الدمى والعرائس وألعاب الصلصال والرسم على الوجوه والمكتبة المتنقلة والتى تحكي قصصا للأطفال، فضلا عن إدخال البهجة إلى قلوب الأطفال بتوزيع الهدايا والحلوى، بالإضافة إلى عدد من المبادرات.

وشاركت مبادرة " ارسم ضحكة" في الاحتفالية بعدد من الفعاليات الترفيهية والغنائية وتوزيع الهدايا والألعاب لتشجيع الأطفال ورسم البسمة على وجوههم.

كما احتفل سبايدر مان وعرائس ديزني مع الأطفال مرضى السرطان ، وقدموا فقرات فنية على أنغام الموسيقى، والتقط معهم الأطفال الصور التذكارية وارتسمت الفرحة على وجوه الصغار في اليوم العالمى لهم.

يشار إلى أن اليوم العالمي للطفل هو مناسبة عالمية يحتفل بها العالم في 20 نوفمبر من كل عام بدعوة من الأمم المتحدة وذلك بهدف تعزيز الترابط الدولي وإذكاء الوعي بين أطفال العالم والتأكيد على رفاهيتهم.

IMG-20241120-WA0169 IMG-20241120-WA0168 IMG-20241120-WA0167 IMG-20241120-WA0166

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الأقصر الأورمان مستشفى شفاء الاورمان في اليوم العالمى علاج الأورام بالأقصر مستشفى شفاء الأورمان لعلاج الأورام بالأقصر IMG 20241120

إقرأ أيضاً:

العمل الدولية واليونيسيف: العالم يفشل في القضاء على عمالة الأطفال

كشف تقرير جديد أصدرته اليوم الأربعاء منظمة العمل الدولية واليونيسيف أن عمالة الأطفال سجلت انخراط حوالي 138 مليون طفل عام 2024، مؤكدا أن العالم فشل في القضاء على عمالة الأطفال التي حددها هدفًا بحلول 2025.

وسجل التقرير أن حوالي 54 مليون طفل كانوا منهمكين في أعمال خطيرة يرجَّح أن تُهدد صحتهم أو سلامتهم أو نماءهم وفق التقديرات المعلنة.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2بينهم 39 طفلا.. إسرائيل تعتقل 488 فلسطينيا بالضفة في شهرlist 2 of 2أمنستي تدعو للكشف عن مصير برلماني ليبي اختفى قبل عام شرقي ليبياend of list

وأفاد التقرير بأن أحدث البيانات أظهرت "انحسارًا إجماليًا بمقدار يزيد عن 20 مليون طفل منذ عام 2020، مما شكّل تراجعًا عن التصاعد المثير للقلق بين عامي 2016 و2020".

وأوضح أنه مع هذا التحول الإيجابي "لم يتمكن العالم من تحقيق الغاية المنشودة بالقضاء على عمالة الأطفال بحلول عام 2025″، مؤكدا أن ملايين الأطفال "مازالوا يُحرمون من حقهم بالتعلم واللعب والتمتع بطفولتهم رغم المكتسبات التي تحقَّقت".

وقال المدير العام لمنظمة العمل الدولية غيلبرت هونغبو "تدفع نتائج تقريرنا نحو الأمل وتُظهِر أنه من الممكن تحقيق تقدّم"، مؤكدا أن المكان الملائم للأطفال هو "المدارس وليس سوق العمل".

وأضاف هونغبو "يجب دعم الوالدين أنفسهم وتمكينهم من الحصول على عمل كريم ليتمكنوا من تغطية التكاليف اللازمة لضمان التحاق أطفالهم بالمدارس بدلًا من بيع سلع في الأسواق أو العمل في حقل الأسرة للمساعدة في إعالة أسرهم"، وتابع علينا ألا نتعامى عن حقيقة أنه ما زال أمامنا "شوط طويل لنقطعه قبل أن نحقِّق هدفنا بالقضاء على عمالة الأطفال".

إعلان

وأفادت البيانات أن قطاع الزراعة يمثل القطاع الأكثر استقطابا لعمالة الأطفال، إذ تبلغ نسبة الأطفال العاملين فيه 61% من المجموع، يليه قطاع الخدمات بـ27% من قبيل العمل في المنازل وبيع السلع في الأسواق، ثم قطاع الصناعة بـ13% بما في ذلك المناجم والتصنيع.

وأشار التقرير إلى أن منطقة آسيا والمحيط الهادي حققتا أكبر تقليص في انتشار عمالة الأطفال منذ عام 2020، حيث انخفضت نسبة عمالة الأطفال من 6 إلى 3% وانتقل الرقم من 49 مليون طفل إلى 28 مليونًا.

أمّا في أميركا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي، فلم يتغير معدل انتشار عمالة الأطفال على امتداد السنوات الأربع الماضية، وانخفض العدد الكلي للأطفال المتأثرين من 8 إلى 7 ملايين حسب التقرير.

كما سجل التقرير استمرار منطقة أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى في تحمل العبء الأكبر، حيث يوجد فيها زهاء ثلثي العدد الكلي من الأطفال المنهمكين في عمالة الأطفال بمعدل يبلغ حوالي 87 مليونًا.

وقالت المديرة التنفيذية لليونيسيف كاثرين راسل "لقد حقَّق العالم تقدمًا كبيرًا في تقليص عدد الأطفال المجبرين على العمل. بيد أنَّ هناك عددًا كبيرًا من الأطفال يواصلون الكدّ في المناجم أو المصانع أو الحقول، وكثيرًا ما يؤدون أعمالًا خطرة ليتمكنوا من البقاء".

وأضافت راسل "ندرك أنَّ تحقيق تقدم نحو إنهاء عمالة الأطفال هو أمر ممكن من خلال تطبيق الضمانات القانونية، وتوسيع الحماية الاجتماعية، والاستثمار في التعليم المجاني الجيد النوعية"، بالإضافة إلى إتاحة إمكانية أفضل في الحصول على العمل اللائق للراشدين.

كما اعتبرت أن اقتطاعات التمويل العالمية تهدد بتراجع المكتسبات التي تحقَّقت بشقّ الأنفس، وطالبت بأن نعيد الالتزام بضمان أن يكون الأطفال في "المدارس والملاعب وليس في أماكن العمل".

مقالات مشابهة

  • «أصدقاء مرضى السرطان» تدعو المؤسسات والشركات لدعم «أكتوبر الوردي»
  • العمل الدولية واليونيسيف: العالم يفشل في القضاء على عمالة الأطفال
  • مواطن يستضيف في منزله حجاجًا من دول متعددة ويقدم لهم الهدايا.. فيديو
  • برج السرطان.. حظك اليوم الأربعاء 11 يونيو 2025: تجنب التسرع
  • علاج يستخدم مرة واحدة يساعد مرضى سرطان الجلد على العيش مدة أطول
  • الأردنيون يحتفلون بيوم الجيش وذكرى الثورة العربية الكبرى
  • رابط التقديم لرياض الأطفال والصف الأول الابتدائي للعام 2026
  • الداخلية تحتفل مع كبار السن بعيد الأضحى وتقدم الهدايا لهم
  • توزيع الهدايا والبالونات والألعاب على الأطفال بحدائق أسوان احتفالا بالعيد
  • الأردنيون يحتفلون بالذكرى الـ 26 لعيد الجلوس الملكي