ارتفاع عدد شهداء الغارات الإسرائيلية على جنين وخان يونس إلى 60 فلسطينيًا
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)، الأربعاء، بارتفاع ضحايا الغارات الإسرائيلية على غزة وخان يونس، منذ فجر الأربعاء، إلى 60 شهيدًا فلسطينيًا على الأقل بحسب مصادر طبية.
وأشارت الوكالة إلى استشهاد 15 وإصابة آخرين في قصف منزل لعائلة العروقي في منطقة أبو إسكندر بحي الشيخ رضوان شمال غرب مدينة غزة، فيما لا تزال طواقم الإسعاف والإنقاذ تبحث عن مفقودين تحت الأنقاض.
وقالت مصادر محلية إن المنزل المكون من 6 طوابق دمر بالكامل على رؤوس ساكنيه.
وفي جنوب قطاع غزة، استشهد 7 وأصيب آخرون، جراء قصف خيمة تؤوي نازحين من عائلة المهموم في منطقة مواصي خان يونس.
وفي وقت سابق، لقي 5 حتفهم وأصيب 15، في قصف على مشروع بيت لاهيا شمال القطاع.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: غزة فلسطين الاحتلال إسرائيل الاحتلال الاسرائيلي
إقرأ أيضاً:
الاستعدادات جارية لتهيئة منطقة استقبال الأسرى في مستشفى ناصر بخان يونس
ذكرت قناة القاهرة الإخبارية، منذ قليل، بإن الاستعدادات جارية لتهيئة منطقة استقبال الأسرى في مستشفى ناصر بخان يونس، وان الطواقم الطبية مستعدة لاستقبال الأسرى المحررين، وهناك عدد من الأسرى المحكوم عليهم بالمؤبدات من بين المفرج عنهم، موضحة ان هي المرة الأولى في صفقات التبادل التي يتأخر فيها نشر قوائم للمفرج عنهم، فضلا عن ان الأسرى وزعوا على سجون إسرائيلية ثم تم تجميعهم في سجن واحد.
وعلى صعيد آخر، قالت الحكومة الإسرائيلية، امس الأحد، إن الإفراج عن المحتجزين في غزة سيتم فجر الإثنين.
وأضافت: "الجيش تراجع للخط الأصفر وننتظر الإفراج عن المحتجزين دفعة واحدة".
واكملت، سنطلق سراح الأسرى الفلسطينيين فور الإفراج عن جميع محتجزينا".
وأردفت قائلةً: "مروان البرغوثي ليس جزءًا من صفقة التبادل، أكملنا الاستعدادات لاستقبال جميع المحتجزين الأحياء والقتلى".
وتابعت: "سيتم إطلاق سراح المحتجزين الـ20 دفعة واحدة، وسيتم إجراء فحص طبي للمحتجزين فور إطلاق سراحهم.
احتجزت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، عددًا من المزارعين الفلسطينيين ومنعتهم من قطف ثمار الزيتون في أراضيهم ببلدة ترقوميا غرب الخليل.
جاء بالتزامن مع انطلاق الحملة الوطنية لقطف الزيتون في المحافظة دعمًا لصمود المزارعين في مواجهة اعتداءات الاحتلال والمستعمرين.
وقالت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" إن قوات الاحتلال احتجزت المزارعين ومنعتهم من الوصول إلى أراضيهم القريبة من الشارع الالتفافي ومستعمرتي "ادورا وتيلم"، واستولت على مركباتهم، وهددتهم بعدم العودة إلى أراضيهم تمهيدًا للاستيلاء عليها لصالح التوسع الاستعماري في المنطقة.
وعبّرت الأمم المتحدة عن تقديرها لجهود مصر في إدخال المساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية إلى غزة؟