بوتابوت: “أحيّي غويري على تألقه.. شياخة مستقبل الخضر و عبدلي لاعب مهم”
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
ثمّن المهاجم الدولي الجزائري السابق، منصور بوتابوت، المستوى الذي قدمه الخضر، في آخر مواجهتين أمام غينيا الاستوائية وليبيريا.
في إطار الجولتين الأخيرتين من تصفيات كأس أمم إفريقيا 2025، وتأهله الخضر على رأس المجموعة الخامسة.
وصرّح اللاعب السابق للخضر، منصور بوتابوت، أمس الأربعاء، لموقع “العربي الجديد”، بخصوص أداء رجال المدرب فلاديمير بيتكوفيتش.
وأضاف المتحدث: “هناك أيضاً عماد عبدلي، صحيح أنه لم يلعب كثيراً في المباراتين للحكم عليه، لكني أعتقد أنه سيصبح لاعباً مهماً في المباريات المقبلة. فهو شاب جيد جداً من الناحيتين الفنية والبدنية، وسيكون إلى جانب لاعبين مهمين في خط وسط تشكيلة المنتخب الجزائري”.
وختم منصور بوتابوت تصريحاته بالحديث عن المهاجم الجديد للمنتخب الجزائري والمحترف في نادي كوبنهاغن الدنماركي، أمين شياخة، بالقول: “أعرف أن شياخة لاعب شاب وواعد جداً لمستقبل منتخبنا الوطني. يتميز بطول القامة والمهارة أمام المرمى، أتشوق لرؤيته في المباريات القادمة حتى يتمكن من إظهار موهبته إن شاء الله”.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
مستقبل وطن: التظاهر أمام السفارة بتل أبيب محاولة لتشويه صورة مصر والإساءة لدورها الوطني
أدان رشاد عبد الغني، القيادي بحزب مستقبل وطن، الدعوات التي ظهرت مؤخرًا للتظاهر أمام السفارة المصرية في تل أبيب، مؤكدًا أنها لا تخدم القضية الفلسطينية بأي شكل، بل تمثل محاولة مرفوضة لتشويه صورة الدولة المصرية والإساءة إلى دورها الوطني والتاريخي في دعم الشعب الفلسطيني.
وشدد عبد الغني، في بيان له اليوم ، على أن هذه الدعوات تُعبّر عن توظيف سياسي مكشوف لمشاعر الغضب، ومحاولة لتزييف الوعي العام، في وقت تبذل فيه مصر جهودًا حقيقية ومستمرة من أجل إنهاء معاناة أهالي غزة، سواء عبر التهدئة السياسية أو عبر المساعدات الإنسانية التي لم تنقطع.
وأوضح القيادي بحزب مستقبل وطن، أن توقيت هذه الدعوات يثير علامات استفهام، خاصة في ظل الإشادات الدولية المتتالية بالدور المصري في احتواء التصعيد وتيسير دخول المساعدات، مؤكدًا أن هذه التحركات تفتقر إلى الحس الوطني، وتتناقض تمامًا مع الوقائع على الأرض التي تثبت التزام مصر تجاه القضية الفلسطينية.
وأضاف عبد الغني، أن استهداف السفارة المصرية في تل أبيب لا يمكن اعتباره عملًا تضامنيًا، بل محاولة مقصودة للنيل من الدولة المصرية، وتجاهل فاضح لتاريخ طويل من المواقف المشرفة والداعمة، سواء سياسيًا أو دبلوماسيًا أو إنسانيًا.
واختتم رشاد عبدالغني ، بالتأكيد على أهمية الوعي بخطورة هذه الدعوات، داعيًا المواطنين إلى عدم الانجرار وراء محاولات التحريض أو التشويه، مشيرًا إلى أن الشعب المصري يثق في موقف دولته ويقدّر تضحياتها في سبيل حماية الأمن القومي والقضايا العربية وعلى رأسها القضية الفلسطينية.