تشهد محكمة جنح الاقتصادية بالقاهرة، غدا الأحد، الحكم في دعوى الفنانة ميار الببلاوي والشيخ محمد أبو بكر في واقعة اتهامهما بالسب والقذف المتبادل بينهما على منصات التواصل الاجتماعي، بعد إدلائها بتصريحات تلفزيونية عبر أحد البرامج.


وخلال السطور التالية، نرصد أبرز 10 معلومات عن القضية، قبل النطق بالحكم.

.


-الفنانة ميار الببلاوي اتهمت الشيخ محمد أبو بكر بالسب والقذف عن طريق العلانية
-ذكرت الببلاوي أن الشيخ نشر مقطع فيديو تضمن عبارات خادشة لها، عبر حسابه الشخصي
-اتهمته الفنانة بالطعن في عرضها وخدش سمعة عائلتها وتعمد مضايقتها، بإساءة استخدام أجهزة الاتصالات
-ذكرت ميار الببلاوي أمام المحكمة، إنها لا يمكن أن تعرض نفسها لخطأ في الدين تحاسب عليه، وقالت : أنا معايا شهادة دكتوراة ودارسة فقه، أنا مستحيل أعرض نفسي لفتوى أتحاسب عليها قدام ربنا، أنا مظلومة ورايحة أعمل عمره وهنشوف مين اللي مظلوم"".
-طالب دفاع الفنانة ميار الببلاوي بتعويض قدره 5 ملايين جنيه
-تبادل الشيخ محمد أبو بكر الاتهامات مع الفانة ميار الببلاوي
-أبو بكر اتهمها بسبه بطريق العلانية بنشر مقطع فيديو على حسابها الخاص بموقع فيسبوك
-أكد أبو بكر أن الببلاوي وجهت له عبارات تضمنت خدشا لاعتباره، كما تعمدت إزعاجه، وإساءة استخدام وسائل الاتصالات
-استمعت المحكمة لدفاع الطرفين، وقدم كل منهما مستندات تثبت دفاعه
-قررت المحكمة النطق بالحكم في جلسة غدا الأحد







المصدر: اليوم السابع

كلمات دلالية: ميار الببلاوي قضية ميار الببلاوي الفنانة ميار الببلاوي الشيخ محمد أبو بكر میار الببلاوی محمد أبو بکر

إقرأ أيضاً:

توكل كرمان : الإفراج عن الشيخ الزايدي ضرورة سياسية وأخلاقية وإنسانية

 

دعت الناشطة اليمنية الحائزة على جائزة نوبل للسلام توكل كرمان، إلى الافراج عن القيادي الحوثي الشيخ محمد الزايدي، الذي اعتقل مطلع يوليو الجاري بأحد منافذ محافظة المهرة، وكان في طريقه إلى سلطنة عمان بطريقة مشبوهة وغير قانونية.

   

وقالت كرمان في منشور بصفحتها على فيسبوك إن "الزايدي قيل يماني كبير، ومن بيت جمهوري عتيد، والإفراج عنه ضرورة سياسية وأخلاقية وإنسانية".

 

وفي وقت سابق من اليوم انتشرت تسريبات واسعة عن الافراج عن الشيخ الزايدي ،وهو ما نفت مصادر مطلعة بمحافظة المهرة شرقي اليمن، اليوم الثلاثاء، ما تم تداوله حول الإفراج عن الشيخ القبلي الموالي للحوثيين، محمد الزايدي.. مؤكدة بإن تلك الأخبار غير صحيحة.

 

وذكرت المصادر لمأرب برس، أن الزايدي لايزال في مكان التوقيف، وما اثير حول أنه في ضيافة أحد مشائخ المهرة، غير صحيح أيضًا، فهذا الشيخ لا يتواجد في المهرة وهو في عُمان حاليًا.

 

وعن اتفاق الإفراج عن الزايدي للعلاج، بضمانة وضع أحد أقاربه في السجن كرهينة، كما اُشيع، قالت المصادر أن ذلك طرح كمقترح، لكن محافظ المهرة، محمد علي ياسر، رفضه رفضًا قاطعًا.

 

وتضيف المصادر: ''ومع ذلك اذا تم التوصل إلى حل مع أولياء الدم (في إشارة الى العميد عبدالله زايد، والعقيد يحيى الوشلي، وهم الضباط الذي استشهدوا في الكمين الغادر يوم القبض على الزايدي) فربما يتم الإفراج عنه، لكن إلى الآن لا يوجد شيء، والزايدي لا يزال معتقلاً في السجن.

مقالات مشابهة

  • إحالة أبرز معارض تشادي إلى المحكمة الجنائية تثير جدلا سياسيا وقانونيا
  • حملات أمنية لضبط تجار المخدرات والأسلحة في دمياط وأسوان
  • قبائل اليمن تستقبل الشيخ محمد الزايدي
  • تكريمًا لـ عطائها الفني.. منح لبنى عبد العزيز وسام ماسبيرو للإبداع «صور»
  • بعد زيارة محمد صلاح .. 4 معلومات لا تعرفها عن معبد إيكو إن البوذي في اليابان
  • توالي محكمة بني الحارث المدعى عليه أمير علي محمد سالم بالحكم الصادر
  • وزير الثقافة ورامي إمام أبرز الحضور بعزاء شقيق المخرج خالد جلال |صور
  • نسرين طافش تطرح أغنيتها الجديدة روقان
  • محامي المتهمة الأولى في قضية «سفاح الإسكندرية»: موكلتي لم تكن بمسرح الجريمة و المحكمة أنصفتها
  • توكل كرمان : الإفراج عن الشيخ الزايدي ضرورة سياسية وأخلاقية وإنسانية