عبر “عين” و”مدرستي “.. جدول الحصص اليومية للأسبوع الدراسي الثاني
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
المناطق_الرياض
نشرت قناة “عين” جداول الحصص الدراسية اليومية للأسبوع الـثاني من الفصل الدراسي الثاني عبر قنوات “عين” ومنصة “مدرستي” التعليمية.
واستعرض الجدول الحصص الدراسية لمراحل التعليم العام كافة عبر قنوات “عين” ومنصة “مدرستي”، التي تبدأ من الساعة السابعة صباحاً، ثم تُعاد المواد الدراسية على مدار اليوم عبر تردد (12437) على “عرب سات”.
ويمكن للطلاب متابعة جداول الحصص الدراسية اليومية عبر حساب قنوات “عين” و”مدرستي” على موقع يوتيوب.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: عين جداول الحصص الدراسیة عبر قنوات
إقرأ أيضاً:
لتخفيف عبء تناول الأدوية اليومية.. حقنة أسبوعية جديدة تبشّر بتحسين علاج مرض باركنسون
طوّر باحثون في جامعة جنوب أستراليا حقنة أسبوعية جديدة لعلاج مرض باركنسون، تهدف إلى تقليل اعتماد المرضى على تناول أدوية يومية متعددة. ومن المقرر أن تبدأ التجارب على الحيوانات قريبًا، وسط ترحيب من جمعيات صحية وصفت الابتكار بأنه "اختراق طبي مهم". اعلان
بعد أكثر من عامين من البحث المستمر، أعلن فريق بحثي في جامعة جنوب أستراليا عن ابتكار دوائي جديد يمثل نقطة تحول في علاج مرض باركنسون، إذ طوروا حقنة طويلة المفعول تُعطى مرة واحدة أسبوعياً، لتخفف على المرضى عبء تناول عدة أدوية يومياً.
ونقلت وكالة أسوشيتد برس عن ديبا ناكمود، طالبة الدكتوراه المشاركة في المشروع: "شعرت بسعادة غامرة وحماس لا يوصف، حتى أنني لم أتمكن من النوم". وأضافت أن كبار السن، الذين يشكلون غالبية المصابين بالمرض، يعانون من صعوبة في تذكر مواعيد تناول أدويتهم، مما يعرقل أداءهم للأنشطة اليومية بشكل طبيعي.
وأوضح الأستاذ سانجاي غارغ، أستاذ علوم الصيدلة بالجامعة، أن حوالي نصف المرضى لا يلتزمون بتعليمات تناول الأدوية بدقة، خاصة في الأمراض المزمنة، ما يؤثر سلباً على فعالية العلاج. وأشار إلى أن هذه الحقنة تجمع بين دوائين رئيسيين لعلاج المرض، وتُحقن تحت الجلد لتفرج مفعولها تدريجياً على مدى سبعة أيام، بدلاً من تناول عدة أقراص يومياً.
Related ممارسة الحركة البرازيلية تساهم في تخفيف أعراض مرض باركنسون وتوفر دعمًا فعّالًا للمرضىفي علاج غير تقليدي.. مرضى باركنسون يُواجهون آلامهم بفنّ الكابويرا البرازيليثورة طبية جديدة في علاج باركنسون: التحفيز الضوئي يُعيد إحياء الخلايا العصبية المدمرةويخطط الفريق العلمي لبدء تجارب على الحيوانات خلال الأشهر المقبلة، تمهيداً للتجارب السريرية على البشر.
ويقول بيتر ويليس، أحد مرضى باركنسون منذ عشر سنوات: "أحياناً أنسى تناول الدواء في الوقت المحدد، وأشعر بعدها بصعوبة في المشي ونقص في الطاقة، وعندما أتناول الدواء تعود لي قواي مجدداً". ويضيف أن الحقنة الجديدة قد تسهل عليه الالتزام بالعلاج وتحسن حياته اليومية.
وقد وصفت جمعية باركنسون الأسترالية هذا الابتكار بأنه "اختراق طبي مهم"، مشيرة إلى أن الحقنة ستقلل من خطر السقوط وتمكن المرضى من المشاركة الفاعلة في حياتهم اليومية، بما يشمل العمل والرياضة والتطوع.
وقالت أوليفيا ناصاريس، المديرة التنفيذية للجمعية: "هذه الخطوة تُعد تحولاً حقيقياً في حياة مرضى باركنسون، وستُحدث فرقاً كبيراً في جودة حياتهم".
يأتي هذا التطور في وقت يشهد فيه مرض باركنسون ارتفاعًا متزايدًا في معدلات الإصابة حول العالم، مانحًا المرضى وعائلاتهم أملًا متجدداً في علاج أكثر سهولة وفعالية.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة