وسط أنباء عن وقف إطلاق النار في لبنان.. أسعار النفط تهبط بأكثر من 2%
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
انخفضت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط بأكثر من 2% إلى 69.50 دولارًا للبرميل اليوم الاثنين، وسط تقارير تشير إلى أن إسرائيل وحزب الله قد يقتربان من اتفاق وقف إطلاق النار في الأيام المقبلة.
يرحب التجار بهذه الأخبار إلا أن الكثيرين ما زالوا مترددين في انتظار المزيد من التفاصيل والتطورات بالنظر إلى الإعلانات السابقة عن وقف إطلاق النار المحتمل الذي فشل في النهاية في التحقق.
وفي الوقت نفسه، يواصل التجار متابعة الوضع في أوكرانيا بعد تصاعد التوترات مع روسيا الأسبوع الماضي. بالإضافة إلى ذلك، قالت إيران إنها ستوسع قدرتها على صنع الوقود النووي بعد أن انتقدتها الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة، حيث يستعد عضو أوبك لعقوبات محتملة في ظل إدارة ترامب الثانية. سيكون اجتماع أوبك + القادم في الأول من ديسمبر أيضًا على رادار للمستثمرين حيث من المتوقع أن يؤجل الكارتل زيادات الإنتاج المخطط لها.
اقرأ أيضاً«البركة مصر» يطلق تطبيق الموبايل البنكي لتسهيل الخدمات المصرفية للعملاء
مع قرب استحقاقها.. شهادات الادخار بأجل سنة في بنكي «مصر والأهلي»
المشاط تشهد توقيع اتفاقية تمويل بين مؤسسة التمويل الدولية والبنك التجاري الدولي بقيمة 150 مليون دولار
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اجتماع أوبك وقف اطلاق النار العقود الآجلة لخام غرب تكساس إسرائيل وحزب الله
إقرأ أيضاً:
هبة جلال: مصر تضع اللمسات الأخيرة للقمة الدولية لتوقيع اتفاق وقف إطلاق النار
قالت الإعلامية هبة جلال، إن مصر اليوم بكل مؤسساتها تضع اللمسات الأخيرة للقمة الدولية المقرر عقدها هذا الأسبوع- لم يحدد موعدها بعد-؛ للتوقيع على اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، بحضور قادة ورؤساء دول العالم.
وأشارت هبة جلال، في برنامج "الخلاصة" على فضائية "المحور"، إلى أن الرئيس عبد الفتاح السيسي، دعا- منذ أيام- الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، للحضور والتوقيع على اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس.
ولفتت إلى أنه لا أحد كان يتصور أنه يمكن أن يكون هناك وقف إطلاق النار في غزة؛ بسبب هول الموقف في القطاع.
وأوضحت أن الرئيس السيسي حصل على رُبع فرصة، وبنى عليها نتيجة، وصل بها إلى السلام، وأسس مشروع السلام والاستقرار والتنمية في المنطقة، بدلا من الحرب والدمار.
وأكدت أن الرئيس السيسي كانت مواقفه حاسمة، ورفض التهجير رفضا صارما؛ لنصرة القضية الفلسطينية، لأن الحرب ستكون خرابا على الجميع.