أكثر من 10 شهداء في غارات إسرائيلية وقصف مدفعي على قطاع غزة
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
أفادت مصادر محلية، بارتقاء أكثر من 10 شهداء، وإصابة آخرين، في قصف طائرات الاحتلال الإسرائيلي ومدفعيته، عدة مناطق في قطاع غزة .
وبحسب وكالة الأنباء الفلسطينية، فقد استشهد ستة مواطنين بينهم نساء وأطفال، وإصابة آخرين، جراء قصف الاحتلال منزلا لعائلة "الجدبة" قرب مسجد الرحمة بمنطقة الزرقا في حي التفاح شمال شرق مدينة غزة.
وفي وقت سابق، استشهد مواطنان وأصيب آخرون في قصف مدفعية الاحتلال شارع كشكو في منطقة الأبرار شرق حي الزيتون جنوب شرق مدينة غزة.
كما استشهد ثلاثة مواطنين وأصيب آخرون في قصف طائرات الاحتلال تجمعا للمواطنين في مخيم الشاطئ غرب مدينة غزة.
وأفادت مصادر طبية، باستشهاد وإصابة العشرات، في قصف الاحتلال منزلا يعود لعائلة شحادة قرب مدرسة النزلة، في جباليا، شمال قطاع غزة.
وفي وسط القطاع، استشهد مواطن بقصف من طائرات الاحتلال المسيّرة شمال مخيم البريج، ولم تتمكن طواقم الإسعاف من انتشاله لخطورة المكان بسبب القصف والاستهداف المتواصل من الاحتلال.
وفي جنوب القطاع، فتحت آليات الاحتلال العسكرية أسلحتها الرشاشة على المناطق الشمالية الغربية في مواصي رفح.
وتواصل قوات الاحتلال عدوانها على قطاع غزة، برا وبحرا وجوا، منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، ما أسفر عن استشهاد 44,235 مواطنا، أغلبيتهم من النساء والأطفال، وإصابة 104,638 آخرين، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال آلاف الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.
المصدر : وكالة وفاالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
3 شهداء ومصابون في قصف العدو الصهيوني خيمة نازحين بغزة
الثورة نت/..
استُشهد 3 نازحين فلسطينيين وأصيب آخرون، اليوم الثلاثاء، في قصف لقوات العدو الصهيوني خيمة تؤوي نازحين جنوبي قطاع غزة.
وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا”، أن طيران العدو قصف خيمة تؤوي نازحين في منطقة المجايدة بمواصي خان يونس، ما أدى إلى استشهاد وإصابة عدد من النازحين الفلسطينيين.
وبدعم أميركي وأوروبي، يواصل جيش العدو الإسرائيلي منذ السابع من أكتوبر 2023، ارتكاب جرائم إبادة جماعية في قطاع غزة أسفرت عن استشهاد 54,981 مواطنا فلسطينياً، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 126,920 آخرين، حتى اليوم، في حصيلة غير نهائية، حيث لا يزال الآلاف من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.