بالفيديو: لأول مرة.. الجيش الإسرائيلي ينشر مشاهد لوصول جنوده لنهر الليطاني في لبنان
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، 26 نوفمبر 2024، أن عناصره وصلت إلى نهر الليطاني، ووادي سلوقي، في جنوب لبنان.
ووفق إذاعة الجيش الإسرائيلي، فإن قوات من لواء غولاني وصلت إلى منطقة نهر الليطاني على عمق 10 كيلومترات.
ونشر الجيش الإسرائيلي لأول مرة صور لقادته وجنوده في عمليات عسكرية على نهر الليطاني في لبنان.
وذكر الجيش الإسرائيلي في بيان أن قوّاته "داهمت في منطقة السلوقي، البنى التحتية للمخرّبين في المنطقة"، مشيرا إلى أنه تمّ العثور على "مئات الأسلحة، وعشرات البنى التحتية تحت الأرض، وعشرات منصات إطلاق الصواريخ الجاهزة". وفق زعمه
وفي منطقة نهر الليطاني، قال البيان، إن "قوات الجيش الإسرائيليّ، داهمت فرقة قتالية من لواء الإسكندروني تضم قوات احتياط من اللواء 769 وغولاني ووحدة ’شالداغ’، بعد توافر معلومات استخباراتية عن وجود العديد من البنى التحتية الإرهابية التي كانت مخبّأة على طول مسار نهر الليطاني، في التضاريس المعقّدة".
وأضاف أن عناصره "هاجمت عددا من الأهداف، واشتبكوا وجها لوجه مع مخرّبين، وعثروا ودمروا العشرات من منصات الإطلاق، وآلاف الصواريخ والقذائف، ومخابئ الذخيرة المخبأة في سفح الجبل، بما في ذلك المدافع".
المصدر : وكالة سوا
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: الجیش الإسرائیلی نهر اللیطانی
إقرأ أيضاً:
بيان عاجل من الجيش اللبناني بشأن خروقات قوات الاحتلال لوقف إطلاق النار
أكد الجيش اللبناني، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي دأبت في المرحلة الأخيرة على تصعيد اعتداءاته ضد لبنان مستهدفا مواطنين وأبنية سكنية ومنشآت في مناطق مختلفة.
وذكر الجيش اللبناني في بيان له، إن خروق الاحتلال تحولت إلى عدوان يومي على سيادة لبنان غير مكترث لآلية وقف النار وجهود لجنة المراقبة
واضاف الجيش: الاعتداءات جاءت عشية الأعياد في سعي واضح من العدو إلى عرقلة نهوض وطننا وتعافيه واستفادته من الظروف الإيجابية المتوافرة.
وتابع الجيش اللبناني قائلا : و فور إعلان العدو عن تهديداته باشرت القيادة التنسيق مع لجنة مراقبة وقف الأعمال العدائية لمنع وقوع الاعتداء.
وزاد الجيش اللبناني: فور إعلان العدو عن تهديداته توجهت دوريات إلى عدد من المواقع للكشف عليها بالرغم من رفض العدو للاقتراح.
وختم الجيش اللبناني في نهاية بيانه : إمعان العدو في خرق الاتفاقية ورفضه التجاوب مع لجنة المراقبة ما هو إلا إضعاف لدور اللجنة والجيش.