ذكرى وفاة «الشرير الطيب» توفيق الدقن
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
أحيا برنامج «صباح الخير يا مصر» تقديم الإعلاميين مصطفى كفافي وبسنت الحسيني عبر القناة الأولى والفضائية المصرية، ذكرى وفاة الفنان توفيق الدقن الذي لُقب بـ«الشرير الطيب» صاحب الأدوار المتنوعة التي تركت بصمة في أذهان الجماهير، وذلك خلال تقرير بعنوان «ذكرى وفاة «الشرير الطيب» توفيق الدقن».
ذكرى وفاة توفيق الدقن
وأفاد التقرير: «تحل اليوم ذكرى وفاة الفنان القدير توفيق الدقن المعروف بلقب «الشرير الطيب»، الذي كان أحد أبرز نجوم الفن في الزمن الجميل واشتهر بأدواره التي جمعت بين الشر وخفة الظل، وتألق في أدوار اللص والبلطجي والسكير حتى صدقه الجمهور وأحب عباراته الشهيرة رغم كرههم للشخصيات التي جسدها».
وأضاف: «ومن أبرز الإفيهات التي اشتهر بها الفنان توفيق الدقن: «صلاة النبي أحسن» و«وأحلى من الشرف مفيش» و«وسلام يا همبكة» التي مازالت متداولة حتى اليوم».
نشأة توفيق الدقن
وتابع التقرير: «ولد توفيق الدقن في مركز بركمة السبع في محافظة المنوفية، وعشق التمثيل منذ الصغر، وحصل على بكالوريوس المعهد العالي للفنون المسرحية عام 1950، وبدأ حياته كموظف في السكك الحديدية أثناء دراسته ليساعد أسرته».
وواصل: «بعد تخرجه التحق بالمسرح الحر لمدة 7 سنوات، ثم عمل مع فرقة إسماعيل ياسين لمدة عامين لينضم بعدها إلى المسرح القومي، حيث استمر في العمل حتى وفاته».
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المسرح القومى المعهد العالي للفنون المسرحية برنامج صباح الخير يا مصر توفيق الدقن توفیق الدقن ذکرى وفاة
إقرأ أيضاً:
وفاة شقيق المخرج خالد جلال
أعلن الفنان محمد سراج -عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك- وفاة شقيق المخرج خالد جلال، اليوم الإثنين.
وكتب محمد سراج عبر في منشوره عبر فيسبوك: «البقاء والدوام لله في وفاة الأستاذ حسن شقيق المخرج خالد جلال».
ولم يتم الكشف عن موعد جنازة وعزاء شقيق خالد جلال حتى الآن.
أعمال المخرج خالد جلالفي 4 يوليو الجاري، عرض المخرج الكبير خالد جلال مسرحيته الجديدة" حاجة تخوف" بمحافظة أسيوط، بقصر ثقافة أسيوط.
ومن المقرر أن تعرض المسرحية ضمن فعاليات المهرجان القومي للمسرح المصري بالمحافظات، حيث حصل العرض المسرحي على جائزة لجنة التحكيم الخاصة في الدورة 17 “دورة سميحة أيوب”.
مسرحية “حاجة تخوف” من تصميم الأزياء هبة كامل ومحمد نديم وتنفيذ الإضاءة أحمد عبدالتواب ووليد فوزى وتنفيذ الصوت محمد حسنى وهيثم نبيل، موسيقى تصويرية محمد سراج ومارك نادى، ديكور الدكتور أشرف مهدى ومحمد نديم ونادر جودة، والديكور تحت إشراف الفنان القدير محمد الغرباوى وتصميم البوستر الرائع طارق هيتة والريتاتش والبامفلت أحمد شحاتة وأحمد دولا وإدارى أشرف كمال.
يبدأ العرض بمقدمة يحكيها خالد جلال بنفسه وسط أجواء مرعبة وتمثيل يجعلك تظن أنك في فيلم رعب سينمائي وليس في مسرح.
أكثر من خمسين ممثلا تراوحت أعمارهم بين الـ 15 و الـ 40 عاما قدموا لوحات مختلفة ومشاهد متنوعة تشرح فساد الروح البشرية وتجعلنا نخاف من هول السواد داخل هذا الكائن المسمى الإنسان.
24 لوحة تمثيلية لمشاهد مختلفة من حياة البشر تجعلك تبكي وتضحك، تبتسم وتصرخ رعبا.. وفي النهاية تصفق حتى تلتهب يداك.. وتتعجب كيف لهذا العدد من الممثلين ان يكونوا مثل المياه يتحركون في سلاسة عجيبة.. يتكلمون في نفس التوقيت ويختفون من على خشبة المسرح بدون أن تلاحظ.. ليضيء كشاف النهاية في المسرح بهم جميعا.