الثورة الحضرية في طشقند: كيف يسهم النقل المراعي للبيئة في تشكيل وسائل التنقل في العاصمة
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
في هذه الحلقة من Focus، نلقي نظرة على التحوّل المثير الذي تشهده طشقند نحو استخدام وسائل النقل المستدامة.
تعمل طشقند على تغيير نظام وسائل النقل لديها مع التركيز على الاستدامة.
تعمل خطة التنقل في المناطق الحضرية للمدينة على تعزيز الخيارات المراعية للبيئة مثل: الحافلات الكهربائية، ودراجات السكوتر، والدراجات للحد من التلوث.
ويزداد الإقبال على مسارات الدراجات الجديدة وخدمات تأجير الدراجات، بينما يعمل توسيع خطوط المترو على تخفيف الازدحام.
في إطار تحقيقها لهدفها الطموح المتمثل في زيادة عدد مستخدمي وسائل النقل العام إلى الضعف بحلول عام 2030، لا تعمل طشقند على تحديث بنيتها التحتية فحسب، وإنما تعمل أيضًا على تشكيل مستقبل مستدام وصديق للبيئة لسكانها.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقال مواضيع إضافية لحماية المراهقين من المحتوى المسيء والتحرش الجنسي.. ميتا تقترح نظامًا للأمان الرقمي في أوروبا تنمية مستدامةالنقلأوزبكستانالمصدر: euronews
كلمات دلالية: كوب 29 الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة روسيا ضحايا حزب الله كوب 29 الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة روسيا ضحايا حزب الله تنمية مستدامة النقل أوزبكستان كوب 29 الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة ضحايا روسيا حزب الله لبنان قتل دونالد ترامب المملكة المتحدة اعتداء إسرائيل مراهقون یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
إطلاق سراح 4 سجناء أردنيين ضمن اتفاق غزة بين حماس وإسرائيل
هديل غبّون
عمّان، الأردن (CNN)-- أكد مقرر "اللجنة الأردنية للدفاع عن الأسرى والمفقودين في سجون الاحتلال (هيئة أهلية)"، فادي فرح، الإفراج عن أربعة سجناء أردنيين، ضمن صفقة التبادل بين إسرائيل وحماس التي جرت الاثنين بموجب اتفاق غزة.
وقال فرح، لموقع CNN بالعربية، إن "الأسرى الأربعة الأردنيين المفرج عنهم ضمن اتفاق غزة هم؛ منير عبدالله مرعي، المحكوم بخمسة أحكام مؤبد واعتقل في 2 إبريل (نيسان) 2003، وهشام أحمد كعبي، المحكوم بأربعة أحكام مؤبد واعتقل في 11 نوفمبر (تشرين الثاني) 2004."
كما تم إطلاق سراح وليد خالد منصور، بحسب فرح، المحكوم بـ21 عامًا منذ 25 أغسطس/آب 2020، إضافة إلى سامر عاهد أبو دياك، المحكوم بالمؤبد منذ 13 يناير/ كانون الثاني 2005.
وأوضح فرح، أن كلا من المفرج عنهما "مرعي وكعبي" قد تم "إبعادهما" إلى مصر، فيما تم ترحيل "أبو دياك ومنصور" إلى الضفة الغربية.
وفي السياق ذاته، قالت منى شقيقة هشام كعبي، إنها تلقت اتصالًا قبل أيام من شقيقها من سجن ريمون في صحراء النقب، ليبلغهم بشموله بصفقة الإفراج، مبينة أنه في طريقه الآن إلى القاهرة.
ولم تتوقع العائلة إبعاد كعبي إلى مصر، مشيرة إلى أنه لا يمكن حتى الآن سفر أحد من أفراد العائلة لتسلمه، و"تم التنسيق مع أسرى محررين سابقين لاستقباله هناك"، بحسب قولها.