أشرف عبدالباقي وابنته زينة من العرض الخاص لفيلمها مين يصدق في مصر بحضور النجوم
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أقام صناع فيلم "مين يصدق" لزينة أشرف عبدالباقي عرضًا خاصًا للفيلم في مصر، الثلاثاء، حضره نخبة من نجوم السينما المصرية، تمهيداً لانطلاقة عروض الفيلم في دور السينما قريباً.
وذلك بعد عرضه لأول في الدورة الـ 45 من مهرجان القاهرة السينمائي الدولي ضمن قسم آفاق السينما العربية.
وحضر العرض الخاص للفيلم: أحمد حلمي، ويوسف الشريف، و أمير كرارة، و نقيب المهن التمثيلة في مصر أشرف زكي، وسيد رجب، ومحمد ممدوح، والفنانة لبنى ونس والدة بطل الفيلم يوسف عمر، وفنانون ومنتجون مصريون آخرون.
كما حضره العديد من نجوم "مسرح مصر" السابقين ومن بينهم مصطفى خاطر، وحمدي الميرغني، ومحمد أنور ممن أتوا للاحتفاء بأول الأفلام الروائية الطويلة لزينة ابنة عرّابهم الذي أطلق نجوميتهم الفنان أشرف عبدالباقي.
وفيلم "مين يصدق" من بطولة الفنانين الشابين جايدا منصور وعمر يوسف، ويشارك فيه العديد من النجوم المصريين كضيوف شرف على الفيلم، ومن بينهم: شريف منير، وأشرف عبدالباقي، وأحمد رزق، إلى جانب مشاركة فنانين كثر آخرين.
وتدور أحداث الفيلم: "حول فتاة ثرية تواجه الإهمال من والديها لكن حياتها تتغير حينما تتعرف على شاب محتال. تشارك الفتاة حبيبها في عمليات نصب يتورطان من خلالها في العديد من المشاكل.. مما يضع قصة حبهما وأمورًا أخرى على المحك".
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: سينما مشاهير أشرف عبدالباقی
إقرأ أيضاً:
صور تلتقط تعابير الوفد المرافق لرئيس أفريقيا لحظة عرض ترامب مزاعم الإبادة الجماعية
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو وصور تظهر الملامح والتعابير التي رسمت على وجود الوفد المرافق للرئيس الجنوب أفريقي، سيريل رامافوزا، لحظة عرض الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، الفيديو والأوراق التي تحمل مزاعم "الإبادة الجماعية" ضد البيض في جنوب أفريقيا.
وكان ترامب قد قاطع الاجتماع مع رامافوزا لعرض فيديو، زعم أنه يُظهر أدلة على إبادة جماعية للمزارعين البيض في جنوب إفريقيا.
وأظهر الفيديو الذي عرضه ترامب على الرئيس الجنوب أفريقي، مقطعا نشرته وكالة "رويترز" في 3 فبراير/ شباط، والذي تحقق منه فريق التحقق من الحقائق التابع للوكالة، عمال الإغاثة الإنسانية وهم يرفعون أكياس الجثث في مدينة غوما الكونغولية، وتم سحب الصورة من لقطات "رويترز" التي صُوّرت عقب معارك دامية مع متمردي حركة "23 مارس" المدعومين من رواندا.
ونُشرت التدوينة التي عرضها ترامب على رامافوزا خلال اجتماع البيت الأبيض في مجلة "أمريكان ثينكر"، وهي مجلة إلكترونية محافظة، حول الصراع والتوترات العرقية في جنوب إفريقيا والكونغو، ولم يُشر المنشور إلى الصورة، بل أشار إليها على أنها "لقطة من فيديو في يوتيوب" مع رابط لتقرير إخباري مصور عن الكونغو على "يوتيوب"، نُسب إلى "رويترز".