للراغبين في الحصول على قرض سكنيّ... اليكم الشروط اللازمة والمعلومات الضرورية
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
أكد المدير العام لمصرف الإسكان أنطوان حبيب "موافقة الصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي على القرض العربي البالغ 50 مليون دينار كويتي أو ما يعادل 165 مليون دولار لمصرف الإسكان".
وقال حبيب في تصريح: "لقد أتممنا كل المتوجبات المطلوبة لهذا الأمر. وبفعل المثابرة والمتابعة الدائمة، تمت الموافقة لتسيير قرض الصندوق العربي على أن يدفع على 3 مراحل".
وأشار إلى أن "القرض سيكون بقيمة 40 ألف دولار لذوي الدخل المحدود، و50 ألف دولار لذوي الدخل المتوسط"، وقال: "من المفترض أن يكون التسديد باعتماد ثلث دخل المقترض، على سبيل المثال إذا المدخول 1500 دولار يتوجب عليهم دفع 500 دولار. وبالتالي، وفق المدخول، ليس من المفترض أن يكون السند أقل من 300 أو 400 دولار".
وعين كيفية تقديم الطلبات، قال: "على الراغبين في التقديم دخول موقع قرض الإسكان الإلكتروني وهو https://www.banque-habitat.com.lb/en,. كما يمكن طلب الرقم الساخن 1620 للمساعدة".
وفند "شروط الحصول على القرض"، قائلا: "ألا يمتلك المُقترض أي منزل على كل الأراضي اللبنانية، ألا تتجاوز مساحة المسكن المنوي تملكه الـ150 مترا، ألا يكون استفاد مسبقا من أي قرض سكني مدعوم،
إضافة إلى ضمانة سواء عبر العمل أو العائلة تضمن سداد الدفعة الشهرية".
وأكد أن "إعطاء القروض ستبدأ في القريب العاجل، بعد الاستحصال على بعض المعلومات وإكمال الإجراءات مع الصندوق العربي لأخذ الموافقات اللازمة من مجلس الإدارة".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
داخلية القطاع: محاصرة ميلشيات مسلحة في مربع سكني جنوب القطاع
صراحة نيوز-أعلن مصدر قيادي في وزارة الداخلية بقطاع غزة، مساء اليوم الأحد، عن استشهاد عدد من عناصر الأجهزة الأمنية ومدنيين نازحين، في اعتداء غادر نفذته مليشيا مسلحة في مدينة غزة، في تطور أمني داخلي هو الأخطر منذ بدء وقف إطلاق النار.
وأكد المصدر أن المليشيا المسلحة قامت باعتداء مزدوج، حيث هاجمت قوات أمنية، مما أدى إلى ارتقاء شهداء في صفوفها.
وفي جريمة أخرى أشد بشاعة، كشف المصدر أن “المليشيا قتلت نازحين أثناء عودتهم من جنوب القطاع إلى مدينة غزة”، مستغلةً حالة الهدوء التي سادت بعد وقف إطلاق النار وعودة الأهالي لتفقد منازلهم.
وشدد المصدر على أن “الأجهزة الأمنية مصممة على فرض النظام ومحاسبة المتورطين في القتل”، في رسالة واضحة بأن السلطات لن تتهاون مع أي محاولة لزعزعة الأمن الداخلي.
ولم تتضح بعد هوية المليشيا المسلحة أو دوافعها وراء هذا الهجوم الدامي.