تفاصيل جديدة في إصابة 9 جنود في عملية إطلاق نار استهدفت حافلة قرب مستوطنة
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
سرايا - شهدت إحدى المناطق القريبة من مستوطنة في وقت مبكر من اليوم عملية إطلاق نار استهدفت حافلة تقل جنوداً. وأفادت مصادر أمنية أن منفذ العملية كان يرتدي جعبة عسكرية ويحمل كمية كبيرة من الذخائر، حيث قام بإطلاق وابل كثيف من الرصاص على الحافلة.
وأسفرت العملية عن إصابة تسعة جنود، وُصفت حالات بعضهم بالخطيرة، فيما لم تُسجل إصابات بين المستوطنين.
تجدر الإشارة إلى أن هذه العملية تأتي وسط توتر متصاعد في المنطقة، حيث تتكرر حوادث إطلاق النار والهجمات في الآونة الأخيرة.
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
طباعة المشاهدات: 1450
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 29-11-2024 03:32 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2024
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
ضربة دقيقة.. فيديو لحظة استهداف منصة إطلاق صواريخ إيرانية
نشر الجيش الإسرائيلي فيديو يجسد إحدى العمليات التي استهدفت منظومات صاروخية إيرانية.
وظهر في الفيديو استهداف إسرائيل لمنصة إطلاق صواريخ إيرانية، وهو جزء من ضربة إسرائيلية واسعة فجر الجمعة.
ونفذت مقاتلات سلاح الجو الإسرائيلي، بتوجيه استخباراتي دقيق، هجوما واسع النطاق على منظومات الدفاع الجوي غرب إيران، مما أدى إلى تدمير عشرات الرادارات ومنصات إطلاق صواريخ أرض-جو، مما عزز "حرية العمل الجوي" لسلاح الجو الإسرائيلي فوق إيران.
جاء ذلك خلال ضربة إسرائيلية واسعة، استهدفت مواقع حساسة في إيران، فجر الجمعة.
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إن إسرائيل العملية استهدفت "دحر التهديد الإيراني لوجود إسرائيل".
وأعلن نتنياهو في كلمة مصورة، صباح الجمعة، أن إسرائيل استهدفت منشأة تخصيب اليورانيوم الرئيسية الإيرانية في نطنز.
كما استهدفت إسرائيل قادة إيرانيين، أبرزهم قائد الحرس الثوري حسين سلامي، وقائد أركان الجيش محمد باقري، اللذين لقيا حتفهما خلال الضربات.