مع آلاف الضحايا.. تحذيرات من أسوأ فيضانات في ماليزيا خلال سنوات
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
لقي ثلاثة أشخاص حتفهم وجرى إجلاء أكثر من 80 ألف شخص، جراء فيضانات اجتاحت عددًا من الولايات، فيما حذر مسؤولون من أن الرياح الموسمية قد تتسبب في أسوأ فيضانات تشهدها ماليزيا منذ عشر سنوات.أشد فيضانات منذ أعواموقال نائب رئيس الوزراء رئيس المركز الوطني لإدارة الكوارث أحمد زاهد حميدي: إنه من المتوقع "أن تكون الفيضانات أشد من تلك التي شهدتها البلاد في 2014 وأجبرت أكثر من ربع مليون شخص على إخلاء منازلهم".
وأضاف أحمد زاهد، أن الحكومة نشرت أكثر من 82 ألفًا من أفراد الأمن بالإضافة إلى قوارب إنقاذ وسيارات وطائرات هليكوبتر.
أخبار متعلقة فقدان 8 أشخاص بينهم ستة أطفال بسبب الفيضانات في سريلانكاأكثر من 3500 قتيل و15 ألف مصاب جراء عدوان الاحتلال على لبنانالسماح بإجازات "مناخية".. الفيضانات تغير قانون العمل في إسبانياوكثيرًا ما تجتاح الفيضانات الساحل الشرقي لشبه الجزيرة الماليزية أثناء فترة الرياح الموسمية بين أكتوبر ومارس، لكن الأمطار الغزيرة هذا الأسبوع تسببت في عمليات إجلاء واسعة معظمها في ولاية كيلانتان الشمالية الشرقية الحدودية مع تايلاند.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس كوالالمبور فيضانات الرياح الموسمية ماليزيا ضحايا
إقرأ أيضاً:
لبنان.. استشهاد 3 أشخاص جراء غارة من طائرة مسيرة لقوات الاحتلال
أعلنت وزارة الصحة اللبنانية استشهاد 3 أشخاص جراء غارة من طائرة مسيرة لقوات الاحتلال الإسرائيلي استهدفت مركبة في قضاء النبطية جنوب البلاد.
وفي وقت لاحق؛ زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي، مقتل عنصر من جماعة حزب الله اللبنانية في غارة جوية نفذتها طائرة مسيرة إسرائيلية استهدفت بلدة برعشيت الواقعة في قضاء النبطية جنوب لبنان.
ووفق المعلومات فإن القتيل يُدعى حسين ضاهر، وكان يستقل دراجة نارية في وسط البلدة عندما تم استهدافه بشكل مباشر.
وأكدت وزارة الصحة اللبنانية في بيان رسمي سقوط قتيل واحد نتيجة هذه الغارة، موضحة أن الطائرة المسيرة الإسرائيلية أطلقت صاروخاً موجهاً استهدف الدراجة النارية، ما أدى إلى مقتل الشخص الذي كان يستقلها وإصابة محيط المكان بأضرار مادية.
وتأتي هذه الغارة في سياق التصعيد المستمر على الجبهة الجنوبية للبنان، رغم اتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيّز التنفيذ في 27 نوفمبر الماضي.
منذ ذلك الحين، لم تتوقف الغارات الجوية الإسرائيلية على مناطق متفرقة في جنوب لبنان، وسط اتهامات إسرائيلية متكررة لحزب الله بمحاولة إعادة بناء قدراته العسكرية في المنطقة الحدودية.
وكان اتفاق وقف إطلاق النار قد نص صراحة على انسحاب مقاتلي حزب الله من جنوب نهر الليطاني، أي ضمن نطاق جغرافي يمتد نحو 30 كيلومتراً من الحدود مع إسرائيل.
كما تضمن الاتفاق تعزيز وجود الجيش اللبناني وقوات "يونيفيل" الدولية في هذه المناطق، بهدف منع إعادة تسليح حزب الله، مقابل انسحاب القوات الإسرائيلية من الأراضي اللبنانية التي توغلت إليها خلال المواجهات الأخيرة.