آخر المستجدات من مدينة حلب في سوريا.. الوضع العسكري الآن
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
فصائل المعارضة السورية بحلب (سي إن إن)
شهدت جبهات القتال في شمال غرب سوريا تطورات ميدانية هامة، حيث أعلنت فصائل المعارضة المسلحة اليوم الجمعة عن سيطرتها على حي حلب الجديدة، بما في ذلك مركز البحوث العلمية الحيوي.
وتأتي هذه التطورات بعد هجوم واسع النطاق شنه تحالف هيئة تحرير الشام والفصائل المتحالفة معها على مواقع قوات النظام في المنطقة.
وقد أسفرت الاشتباكات العنيفة التي اندلعت منذ أيام عن مقتل ما يقرب من 242 شخصاً من الطرفين، وفقاً للمرصد السوري لحقوق الإنسان.
على مستوى السيطرة، تمكنت الفصائل السورية المعارضة من إحراز تقدم كبير اليوم في حلب.
في آخر التطورات، تمكنت الفصائل العسكرية من السيطرة على المشفى العسكري في حي الموكامبو بمدينة #حلب.
كما واصلت تلك الفصائل، تقدمها جنوبي حلب وسيطرت على قرى رسم العيس والشيخ أحمد وعجاز.
كما دخلت تلك الفصائل، منطقة الراموسة وسط مدينة حلب.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: إدلب بشار الأسد تركيا حلب ردع العدوان روسيا سوريا
إقرأ أيضاً:
إسقاط حكومة الاحتلال.. قادة المعارضة يتحركون لحل الكنيست وإفشال نتنياهو اليوم
من المقرر أن يُصوّت نواب الكنيست (البرلمان) الإسرائيلي اليوم الأربعاء، على مشروع قانون قدّمته المعارضة لحل البرلمان، والذي في حال نجاحه قد يُمهّد الطريق لإجراء انتخابات مبكرة ويطيح برئيس الوزراء المتهم بجرائم حرب ضد الإنسانية بنيامين نتنياهو، وفق ما أوردت وسائل إعلام عبرية.
بينما تتكوّن المعارضة بشكل رئيسي من جماعات وسطية ويسارية، تُهدّد الأحزاب الأرثوذكسية المتشددة (المتطرفة) التي تدعم حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بدعم هذا الاقتراح.
ترى الأحزاب المتطرفة في الإرهاب وسيلة مشروعة لتحقيق حلم الدولة اليهودية الكاملة ولو تمت إبادة كل الفلسطينيين.
في حال حصول مشروع القانون على الأغلبية في الجلسة العامة الأربعاء، سيتطلّب حل الكنيست ثلاث جولات تصويت أخرى.
وقال قادة المعارضة في بيان: "قرر قادة فصائل المعارضة طرح مشروع قانون حل الكنيست للتصويت عليه في الجلسة العامة للكنيست اليوم. يتُخذ القرار بالإجماع وهو مُلزم لجميع الفصائل".
وأضافوا أن جميع أحزاب المعارضة ستُجمّد تشريعاتها الحالية للتركيز على "إسقاط الحكومة".
هدّد حزبا شاس ويهودوت هتوراة المتشددان بدعم اقتراح إجراء انتخابات مبكرة وسط خلاف حول الخدمة العسكرية الإلزامية.
تعد حكومة نتنياهو، إحدى أكثر الحكومات يمينية في تاريخ إسرائيل، وتسعى جاهدةً لإلغاء إعفاء اليهود المتشددين دينيًا من التجنيد الإجباري.
وقد واجه هذا الإعفاء انتقادات متزايدة في ظل الحرب التي تشنها إسرائيل على غزة، حيث يتعرض نتنياهو لضغوط من داخل حزبه الليكود لتجنيد المزيد من اليهود المتشددين دينيًا وفرض عقوبات على المتهربين من التجنيد - وهو ما يمثل خطًا أحمر بالنسبة لشاس.
يهدد حزب شاس الإسرائيلي المتشدد دينيًا الحكومة بشأن قانون التجنيد.