3 أبراج لا يحبون رفض طلباتهم.. «بيكرهوا كلمة لا»
تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT
الرفض من الأمور التي لا يفضلها أصحاب بعض الأبراج، لأنها تشعرهم بعدم القبول، وأنهم غير مقدرين من غيرهم، وهذا ما يجعلهم يرغبون دومًا في أن تنفذ طلباتهم، لأنهم يعتقدون أنهم لا يحق لهم سوى ذلك، فيحاولون بشتى الطرق إقناع الآخرين بوجهة نظرهم، ليكون القبول هو أملهم الوحيد في نهاية المطاف، لهذا كن حذرًا عند التعامل مع أصحاب هذه الأبراج على وجه التحديد، وعليك دراسة متطلباتهم جيدًا قبل الموافقة عليها، ويمكن معرفة أصحاب هذه الأبراج وفقًا لموقع «yourtango» في التقرير التالي.
يحب مواليد برج الثور الإنصات إلى حديثهم، والموافقة على ما يقولون دون نقاش، لأنهم يرون أنفسهم دومًا على صواب، وهذا ما يدفعهم إلى قول متطلباتهم مرة واحدة ولا يكررونها، وينتظرون من الطرف الثاني الموافقة عليها، من أجل إتمام خطتهم على أكمل وجه، لأن الرفض يشعرهم أنه آرائهم غير مقبولة، وذلك يشعرهم بالفشل في الكثير من الأحيان، لهذا يرغبون في كل مرة، أن يجدوا أنفسهم محط اهتمام الجميع، ولا يرفض لهم طلب بأي شكل، لهذا كن حذرًا عن التعامل مع مواليد برج الثور على وجه التحديد.
يميل برج الجوزاء إلى التفكير جيدًا، والخروج بالكثير من المعطيات في النهاية، وهذا ما يدفعهم إلى الاعتقاد أن قبول آرائهم أمر مسلم به لا يسمح بالجدال، لهذا كن حريصًا عند التعامل مع مواليد برج الجوزاء لمعرفة شخصيتهم جيدًا، وأنهم لا يقولون شيئا إلا بعد دراسته، لهذا يكره برج الجوزاء أن يرفض لهم أي طلب فهذا الأمر غير موجود في قاموسهم.
أصحاب برج العقرب لديهم ثقة كبيرة بأنفسهم وآرائهم، لهذا يجدون أن رفض معتقداتهم إهانة شخصية لهم، لأنهم يجدون أن آراءهم صحيحة مقارنة بغيرهم، لهذا يميلون إلى إقناع الآخرين بها، وذلك عبر الاعتماد على الكثير من الأدلة والبراهين، ليجد الآخر أنه لا مفر سوى الموافقة على آرائهم، لهذا عادة ما تنسب لهم مناصب القيادة لأنهم يحسنون التصرف والإدارة والتنظيم، لهذا تجد أن مواليد برج العقرب لديه قدرة كبيرة على تحقيق أهدافهم والوصول إلى ما يتمنون مقارنة بغيرهم لبراعته في إنجاز المهام على أكمل وجه وبشكل صحيح وبدون أخطاء.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: برج الثور برج الجوزاء برج العقرب برج الجوزاء موالید برج
إقرأ أيضاً:
حريق مهول يلتهم غابة هوارة رئة طنجة وتساؤلات حول نجاعة “استراتيجية 16 مليار” التي أطلقها هومي
زنقة 20 ا الرباط
تشهد غابة هوارة، الواقعة ضواحي مدينة طنجة و التي تعتبر رئة المدينة و متنفس طبيعي للعائلات، منذ زوال يوم الإثنين، حريقا مهولا خلف خسائر كبيرة في الغطاء الغابوي، وسط استنفار واسع للسلطات المحلية وعناصر الوقاية المدنية.
وقد امتدت ألسنة اللهب على مساحة تقدر بـ8 هكتارات، في ظل صعوبة احتواء الحريق بسبب قوة الرياح وارتفاع درجات الحرارة، وفقا للمعطيات المتوفرة من عين المكان.
في خضم هذا الوضع، كانت الوكالة الوطنية للمياه والغابات، قد أعلنت، عن تخصيص 160 مليون درهم (ما يعادل 16 مليار سنتيم) لمواجهة حرائق الغابات خلال صيف 2025، وذلك عقب اجتماع لها برئاسة المدير العام عبد الرحيم هومي.
وأوضحت الوكالة أن هذا الغلاف المالي سيُخصص لـ”تعزيز دوريات المراقبة للرصد والإنذار المبكر، وفتح وصيانة المسالك الغابوية ومصدات النار، وتهيئة نقط الماء وصيانة أبراج المراقبة”.
غير أن اندلاع حريق غابة هوارة بهذا الحجم، يطرح تساؤلات جوهرية على نجاعة الاستراتيجية بشأن مدى نجاعة هذه الخطة ومدى تفعيل تجهيزات الوقاية المعلنة، خاصة في ما يتعلق بـتوفر نقط الماء اللازمة للتدخل السريع، وجاهزية أبراج المراقبة لرصد أي تهديد مبكر، وفعالية دوريات المراقبة في مناطق الغطاء الغابوي الحساسة.
كما تساءل فاعلون محليون عن مدى التوزيع العادل للتجهيزات والموارد المعلنة من طرف الوكالة بين مختلف جهات المملكة، في ظل تكرار سيناريو الحرائق بعدد من الغابات الشمالية، لا سيما خلال مواسم الجفاف ودرجات الحرارة المرتفعة.