احتفلت اللجنة العلمية  لجائزة الدكتور  محمد ربيع ناصر للبحث العلمي أسماء الفائزين بالجائزه فى دورتها السابعة للعام 2024 اليوم السبت  ، برعاية الدكتور محمد ربيع ناصر رئيس مجلس أمناء جامعة الدلتا للعلوم والتكنولوجيا أسماء الفائزين بها  اليوم السبت.فاز بالجائزة الدكتور أحمد ابراهيم السقا عميد كلية الطب جامعة قناة السويس والدكتور محمد محمود زكريا القصاص استاذ ورئيس قسم الامراض المتوطنه بجامعة حلوان فى مجال العلوم الطبية والصحية والدكتور رضا عبد العزيز ابراهيم ابو شنب أستاذ باحث بقسم التكنولوجيا الحيويه بمعهد بحوث الهندسه الوراثيه والتكنولوجيا الحيويه بمدينة الأبحاث العلمية والتطبيقات التكنولوجيه والدكتور فضل عبد المنعم السيد عيسى الاستاذ المساعد بهندسة كفر الشيخ فى مجال علوم المياه والطاقه.

كما فاز بالجائزة الدكتور ياسر محمد نور الدين شبانه الاستاذ بكلية الزراعه جامعة المنصورة فى مجال الأمن الغذائى .والدكتور سامح ندا نائب رئيس الجامعه اليابانيه فى مجال العلوم الهندسيه والتكنولوجيا .


وتهدف جائزة محمد ربيع ناصر للبحث العلمي  منذ انطلاقها إلى تقدير وتشجيع جهود الباحثين المتميزين فى تقديم الحلول الإبتكارية لحل مشاكل المجتمع والنهوض به ، دعما لإرتقاء بمخرجات المنظومة البحثية التى تنعكس على خدمة ولافاهية المواطنين ، وتحسن التصنيف العالمي للجامعات المصرية

قال الدكتور يحي المشد رئيس جامعة الدلتا للعلوم والتكنولوجيا ، تأتي جائزة محمد ربيع ناصر ، اتساقا مع مبادرات فخامة رئيس الجمهورية عبدالفتاح السيسي وسياسات الحكومة المصرية نحو التنمية المستدامة والنهوض بالمجتمع ، وتتفق مع محاور الخطة الإستراتيجية للتنمية المستدامة فى عدد من المجالات وهي

1-      جائزة أولى فى مجال العلوم الطبية والصحية
2-      الجائزة الثانية فى مجال علوم والمياه والطاقة والأمن الغذائي
3-      الجائزة الثالثة فى مجال العلوم الهندسية والتكنولوجيا
4-      الجائزة الرابعة فى مجال العلوم الإقتصادية والأدارية

واشترطت لجنة المسابقة  ان يكون للمتقدم انتاج علمي تطبيقي متميز في خدمة المجتمع ومنشور في مجلات علمية عالمية مفهرسة او براءات اختراع ذات تطبيقات مميزة تساهم في دعم المبادرات الرئاسية للاهتمام بصحة الانسان والعلوم الهندسية والتكنولوجية وتقديم أنظمة واستراتيجيات تسهم في تطوير قطاعات المياه والطاقة والغذاء للمساهمة في تحقيق الاستدامة البيئية والامن الغذائي وتقديم دراسات تطبيقية تسهم في زيادة النمو الاقتصادي لتحقيق الخطط التنموية والنهضة الاقتصادية وحل المشاكل القومية بجمهورية مصر العربية ، وأن لا يكون المتقدم قد منح على نفس الإنتاج العلمي جائزة اخري أو درجة علمية من أي جهة مانحة خلال الخمس سنوات الأخيرة السابقة للإعلان عن الجائزة. ، ولا يجوز التقدم لجائزتين من الجوائز المعلنة ولا يجوز التقدم لمن سبق له ان فاز بالجائزة في الدورات السابقة.

 

جدير بالذكر أن  النسخة الأولى من جوائز مسابة  الدكتور محمد ربيع  اطلقت عام 2018 حيث تم اختيار مجال الجائزة فى دورتها الأولى عام2018  ، مواكبًا للحملة الرئاسية 100 مليون صحة فكان مجال العلوم الطبية هو الاختيار الأمثل

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: نائب رئيس الجامعة اليابانية الدلتا للعلوم والتكنولوجيا الباحثين المتميزين تنمية المستدامة محمد ربیع ناصر فى مجال العلوم الدکتور محمد

إقرأ أيضاً:

كلمة الدكتور جبريل إبراهيم محمد رئيس حركة العدل والمساواة السودانية إلى الشعب السوداني الأبي بمناسبة عيد الأضحى المبارك

الحمد لله ربّ العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد، خاتم الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وصحبه أجمعين.الشعب السوداني الكريم،مع إشراقة عيد الأضحى المبارك، يطيب لي أن أتوجه إليكم بأسمى آيات التهاني والتبريكات، سائلاً المولى عزّ وجلّ أن يعيده على وطننا الغالي وقد واستتبّ فيه الامن وعم الاستقرار، وبلغت آمال شعبه مداها في الحرية والكرامة، وعاد النازحون واللاجئون إلى ربوع ديارهم أعزاء مكرّمين، مرفوعي الهامة، محفوظي الكرامة.يُطِل هذا العيد علينا وأمتنا تعيش لحظة تاريخية فارقة، سطّر فيها شعبنا ملحمة وطنية مجيدة تجلّت في وحدة وجدانية عميقة، واصطفاف استثنائي خلف قواته النظامية والقوات المساندة، التي تزحف بثبات في ميادين العزّة والكرامة، وامتد سيفها البتّار إلى سهول كردفان، بعد أن كان مُغمداً بين جنبات القيادة العامة، لتؤكّد أن النصر قرين الصبر، وأن وحدة الصف أصل القوة ومنبع الرجاء.المواطنون الشرفاء،في هذه المناسبة العظيمة، أودّ أن أوجّه إليكم بعض الرسائل:أولًا:إن وحدتنا الوطنية هي الحصن المنيع الذي يحمي وطننا من التصدّع والانهيار. وفي ظل هذه المحن، تبرهن التجربة على أنّ لا سبيل للنجاة إلا بتعزيز هذه اللُحمة، وتحصين الجبهة الداخلية من محاولات الاختراق، وإسقاط مشاريع التآمر والارتزاق، أيًّا كانت عناوينها أو أدواتها.ثانيًا:تحرير العاصمة لا يعني نهاية المواجهة، فالعدو لا يزال يستجلب المرتزقة، ويكدّس السلاح بتمويل مفتوح من دولة العدوان. لذا فإن مسؤوليتنا تقتضي الاستعداد للزحف الأكبر نحو دارفور، وتحرير ما تبقّى من ترابنا الطاهر من رجس التمرد. وفي هذا الإطار، نوجّه نداءً إنسانيًا عاجلاً بشأن ما تتعرض له مدينة الفاشر من حصار وقصف مستمر في خرق صارخ لقرار مجلس الأمن 2736، مما أدى إلى تفاقم الأوضاع الإنسانية بصورة مزرية، واستدعى بذل الجهد لفك الحصار وتوصيل الإغاثة للمتضررين.ثالثًا:الجرائم لا تُعمّم، والعدالة تقتضي الإنصاف. فلا تُؤخذ قبيلة أو جهة بجريرة أفراد منها، ولا يُحمَّل مكون اجتماعي وزر الخارجين عن صفه. لذا، نؤكد ضرورة نبذ خطاب الكراهية، ومحاربة العنصرية والجهوية، والعمل على ترسيخ قيم التسامح والعيش المشترك، لبناء وطن يسع الجميع بلا إقصاء.رابعًا:السلام المجتمعي هو الرهان الحقيقي لما بعد الحرب، فلا تنمية دون استقرار، ولا أمن بلا مصالحة. والمصالحة لا تُبنى على الشعارات، بل على الاعتراف والمحاسبة، والإنصاف والصفح، وفتح صفحة جديدة، عنوانها الوطن أولًا، وآخرها السودان للجميع.خامسًا:عودة النازحين واللاجئين إلى ديارهم تمثل حجر الأساس في استعادة الحياة الطبيعية. إلا أن مُقتضيات السلامة والكرامة الإنسانية تستوجب التريث، إفساحًا للمجال أمام فرق الدفاع المدني لإتمام مهامها في إزالة الجثث المتحللة بشكل لائق، والتعامل الآمن مع مخلفات الحرب، خصوصًا الأجسام غير المنفجرة، حفاظًا على حياة الأطفال والمدنيين عموما وتيسيرًا لجهود إعادة الإعمار.سادسًا:إن الاعتماد على الذات، عبر تعظيم الإنتاج، هو السبيل الأنجع للنهوض باقتصادنا وتحقيق السيادة الغذائية. ونحن على أعتاب الموسم الزراعي الصيفي، فإنني أناشد أبناء الوطن كافة، والمنتجين خاصة، بمضاعفة الجهد والمساهمة الفاعلة في دفع عجلة الإنتاج، وعلى وحدات الحكومة المعنية المساهمة في توفير مدخلات الإنتاج الزراعي قبل فوات الأوان.الشعب السوداني العظيم،

إن الاعتداءات المتكررة على المرافق الحيوية، سيما المستشفيات ومستودعات الوقود ومحطات الكهرباء والمطارات، بمشاركة مباشرة من دولة الإمارات، تُعدّ دليلاً على إفلاس الميليشيا وأعوانها، واستمرار انحدارها في درك الخيانة والعدوان. ولكننا نؤمن بأن إرادة الشعب أقوى، وأن وعينا الجمعي يترسخ كلما اشتدّ ظلام المؤامرات واستعرت رمضاء التحديات، وسيتبين ذلك بانتصارات مؤزرة في كردفان ودارفور في قادم الأيام.

أما الاتهامات المضلّلة التي تُكال لبلادنا زورًا، ومنها مزاعم استخدام أسلحة محرّمة دوليًا، لا تعدو ان تكون مجرد محاولات يائسة لصرف الأنظار عن الجرائم اليومية التي ترتكبها الميليشيا بحق المدنيين، وعن التواطؤ السافر لدولة العدوان في تغذية آلة الحرب. ولذا نؤكّد أن تمتين الجبهة الداخلية هو الردّ الأقوى، والأساس لأي انفتاح خارجي مستقبلي. كما نهيب بالمجتمع الدولي أن يتحمّل مسؤولياته الأخلاقية والقانونية، وأن يكفّ عن ازدواجية المعايير، ويضغط على المعتدين لاحترام القانون الدولي الإنساني، ووقف الاستهداف الممنهج للمدنيين والبنية التحتية.وفي هذا السياق، لا يفوتنا ان نرحب بتعيين الدكتور كامل إدريس رئيساً لمجلس الوزراء، والذي تصدى لهذه المسؤولية الجسيمة في هذه المرحلة الدقيقة من تاريخ بلادنا. إن تعيين رئيس وزراء مدني لقيادة المرحلة الانتقالية يمثل فرصة كبيرة للتحول المدني وبناء مؤسسات رشيدة، قائمة على الكفاءة والنزاهة، تعيد للوطن هيبته، وللمواطن ثقته في دولته.وفي الختام،نضرع إلى الله عزّ وجلّ أن يتقبل الشهداء، ويشفي الجرحى، ويفكّ أسر المأسورين، ويعيد المفقودين إلى أهلهم سالمين، ويحفظ جنودنا الأبطال في الثغور، ويؤيدهم بنصرٍ من عنده، إنه ولي ذلك والقادر عليه.وكل عام وأنتم بخيروالسلام عليكم ورحمة الله وبركاتهرصد – “النيلين” إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • مات غدرا.. مرصد الأزهر ينعى الدكتور محمد عبد الحليم الباحث بوحدة الدراسات
  • محمد بن راشد يكرّم الفائزين بالدورة الرابعة من “جائزة محمد بن راشد العالمية للمياه”
  • محمد فاروق: وسام ابو علي افضل من جراديشار.. وأرشح عمرو ناصر للزمالك
  • محمد بن راشد يكرم الفائزين بجائزة محمد بن راشد العالمية للمياه
  • جائزة مو والسودان
  • هيئة العلوم والبحوث والتكنولوجيا والابتكار تنفذ مشروع “مؤشر المعرفة والابتكار”
  • مسرحية مايبي هابي أندينغ تحصد العدد الأكبر من جوائز توني الأميركية
  • بالأسماء: إسرائيل تُفرج عن 12 معتقلا من أسرى قطاع غزة
  • كلمة الدكتور جبريل إبراهيم محمد رئيس حركة العدل والمساواة السودانية إلى الشعب السوداني الأبي بمناسبة عيد الأضحى المبارك
  • بالأسماء.. حالة وفاة و9 مُصابين في حادث انهيار سقف مخزن جلود بكفر الدوار