أمن المنافذ يضبط 46 قضية متنوعة خلال 24 ساعة
تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT
أسفرت جهود الإدارات العامة التابعة لقطاع أمن المنافذ بوزارة الداخلية بالتنسيق مع كافة الجهات المعنية خلال 24 ساعة عن تحقيق العديد من النتائج الإيجابية.
وفى مجال مكافحة جرائم تهريب النقد تم ضبط قضية، وفى مجال ضبط المخالفات المرورية تم ضبط عدد 3869 مخالفة مرورية متنوعة، وفى مجال الأمن العام تم ضبط عدد 46 قضية، وفى مجال تنفيذ الأحكام تم تنفيذ عدد 179 حكما قضائيا متنوعا، وفى مجال مكافحة جرائم الهجرة غير الشرعية وتزوير المستنداتتم تنفيذ 3 قضايا.
تم إتخاذ الإجراءات القانونية، وجارى مواصلة الحملات الأمنية على جميع منافذ الجمهورية لإحكام السيطرة الأمنية عليها.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: امن المنافذ الداخلية اخبار الداخلية حوادث حوادث اليوم وفى مجال
إقرأ أيضاً:
عاجل: 3 إجازات متنوعة للطلاب خلال الفصل الدراسي الأول من عام 1447
كشفت وزارة التعليم عن تفاصيل الخطة الزمنية للفصل الدراسي الأول من العام الدراسي الجديد 1447 هـ / 2025 م، محددة بشكل مبكر مواعيد الإجازات الرسمية، في خطوة تتزامن مع العودة إلى نظام الفصلين الدراسيين، وتهدف إلى منح الطلاب والأسر السعودية مرونة عالية في التخطيط المسبق لأنشطتهم وعطلاتهم.
ووفقاً للجدول الزمني المعلن، تبدأ أولى الإجازات الرسمية بإجازة اليوم الوطني في 1 ربيع الآخر 1447هـ (23 سبتمبر 2025م)، وإجازتان إضافيتان في 20 ربيع الآخر (12 أكتوبر 2025م)، من 20 إلى 23 جمادى الآخرة (11 إلى 14 ديسمبر 2025م)، ما يمنح الطلاب فترة راحة إضافية في وقت مبكر من الفصل الدراسي.
أخبار متعلقة أولياء أمور يطالبون بضبط أسعار الزي المدرسي ووضع حد للتفاوت بين المحلات”قوى“ توثق 4 ملايين عقد وتصدر 8 ملايين رخصة عملإجازة الخريف
ويشمل الجدول الزمني أطول فترة توقف في الفصل الأول، وهي إجازة منتصف الفصل الدراسي الأول "إجازة الخريف" التي تمتد لعشرة أيام متتالية خلال الفترة من 30 جمادى الأولى إلى 8 جمادى الآخرة (21 إلى 29 نوفمبر 2025م).
وتُعد هذه الإجازة فرصة مثالية للأسر للتخطيط لرحلات أطول، سواء داخل المملكة أو خارجها، نظراً لامتدادها الزمني المناسب.
وبهذا التوزيع المدروس، يتضح أن الخطة الزمنية توفر مزيجاً متوازناً بين الإجازات القصيرة والطويلة، مما يعزز قدرة المواطنين على إدارة وقتهم والتخطيط لأنشطتهم الترفيهية بكفاءة، وينعكس إيجاباً على جودة حياتهم اليومية وعلى الاقتصاد المحلي.