أشارت صحيفة" ليكيب" الفرنسية عن توتر العلاقة بين عثمان ديمبيلي لاعب باريس سان جيرمان ولويس إنريكي المدير الفني للفريق.
ليكيب: العلاقات متوترة بين لويس إنريكي ونجم الفريق
وكشفت الصحيفة أنه هناك حالة من التوتر بين الثنائي خلال الأسابيع الماضية، وقد تعرض ديمبيلي للطرد ضد باريس سان جيرمان زاد من توترها أكثر.
أحمد سالم: الطعن الذي قدمه الزمالك يوقف الحكم في قضية باتشيكو.. ولم ندفع أموال للجابوني بوبينزا الزمالك يحسم ملف تجديد محترف الفريق
وقد تعرض باريس سان جيرمان للخسارة أمام بايرن ميونخ ضمن منافسات دوري أبطال أوروبا، وخلالها تعرض ديمبيلي للطرد ببطاقة حمراء.
ولم يتواجد اللاعب في التشكيل الأساسي للفريق خلال مباراة أمس السبت والتي انتهت بالتعادل مع نانت بهدف لكل فريق.
وظهر اللاعب ا خلال الموسم الحالي مع باريس سان جيرمان في 16 مواجهة وخلالها أحرز 5 أهداف وصنع 7.
ويملك باريس سان جيرمان 33 نقطة ويتواجد قي صدارة جدول ترتيب الدوري الفرنسي بفارق 7 نقاط عن موناكو الذي يلعب اليوم ضد مارسيليا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية:
باریس سان جیرمان
إقرأ أيضاً:
هي الثانية خلال 72 ساعة.. إصابة فتاة بجروح بعد تعرضها لمحاولة اختطاف وتحرش في عدن
الجديد برس|خاص| كشفت مصادر محلية في العاصمة المؤقتة عدن، الخاضعة لسيطرة الفصائل الموالية للتحالف، عن تعرض فتاة لمحاولة اختطاف وسط المدينة، في حادثة تعتبر الثانية من نوعها خلال 72 ساعة. وأوضحت المصادر أن الفتاة تعرضت للاختطاف أثناء ركوبها باصًا في مديرية الشيخ عثمان، حيث حاول
السائق التحرش بها، ما دفعها للقفز من الباص لتفادي الخطر، ما أدى إلى إصابتها
بجروح بليغة نقلت على إثرها إلى المستشفى لتلقي العلاج. وتمكنت شرطة عدن من القبض على السائق (25 عامًا) بتهمة محاولة الاختطاف والتحرش. وتأتي هذه الحادثة بعد ثلاثة أيام فقط من تعرض موظفة في مكتب خطوط الطيران بمحافظة الخور لمحاولة اختطاف أثناء عودتها إلى منزلها. وبحسب الروايات، استقلت الموظفة باصًا صغيرًا (دبّاب) في حي القلوعة، حيث غيّر السائق مسار الرحلة نحو منطقة الإنشاءات بحجة التقاط ركاب إضافيين، فيما قال أحد الركاب: “أيوه جايين، قدها معانا”. وعندما حاولت الضحية الصراخ، دفعتها إحدى السيدات في المقعد الخلفي خارج الباص، ما أدى إلى إصابتها بجروح متعددة، فيما فر الجناة. وأكدت المصادر أن الضحايا يعانين من آثار نفسية كبيرة منذ الحوادث، في وقت يطالب فيه السكان بتكثيف الرقابة على باصات النقل الصغيرة، التي أصبحت وفقهم وسيلة لاستدراج النساء وارتكاب الجرائم، وسط غياب الدور الأمني الفاعل.