بدورته الـ 4.. مهرجان البحر الأحمر يحتفي بتاريخ السينما المصرية
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يحتفي مهرجان البحر الأحمر بدورته الـ 4، بتاريخ السينما المصرية ويعرض المهرجان 3 أفلام مُرممة ضمن فعاليات برنامج "كنوز البحر الأحمر"، بالتعاون مع مدينة الإنتاج الإعلامي، المقرر إقامتها من الفترة 5 ديسمبر الجاري وتستمر حتى 14 من نفس الشهر.
3 أفلام كلاسيكية في مهرجان البحر الأحمريقدم المهرجان ضمن برنامج "كنوز البحر الأحمر" 3 أفلام مصرية كلاسيكية مُرممة، وهما "العيش والملح" الذي تم إنتاجه عام 1949، من بطولة نعيمة عاكف، حسن فايق، سعد عبدالوهاب ومن إخراج حسين فوزي.
كما يقدم فيلم "اضحك الصورة تطلع حلوة" الذي شارك في بطولته نخبة متميزة من نجوم الفن مثل أحمد ذكي، سناء جميل، ليلى علوي، كريم عبدالعزيز، منى زكي ومن إخراج شريف عرفة، تم إنتاجه عام 1998.
ثالث أفلام مهرجان البحر الأحمر فيلم "شفيقة ومتولي" الذي تم إنتاجه عام 1978، ومن بطولة سعاد حسني، أحمد ذكي، أحمد مظهر وآخرين ومن إخراج علي بدرخان.
وفي هذا السياق تهدف اختيارات "كنوز البحر الأحمر" إلى الاحتفاء بالإرث السينمائي المصري من خلال تسليط الضوء على أفلام كلاسيكية صنعت فارقًا في عالم السينما، وتركت بصمات لا تنسى لدى المشاهدين والنقاد الفنيين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مهرجان البحر الأحمر مهرجان البحر الأحمر دورته 4 مهرجان البحر الأحمر
إقرأ أيضاً:
محور عسكري جديد في القرن الإفريقي
متابعات تاق برس- كشف مصادر إعلامية إريترية، عن ترتيبات لتشكيل محور عسكري جديد في القرن الأفريقي يضم كلا من “مصر والسودان والصومال وإرتيريا”، وسط صمت رسمي من الأطراف المعنية، في وقت تتصاعد فيه التحولات الأمنية في البحر الأحمر والقرن الإفريقي.
ويأتي المحور العسكري – بحسب الزاوية نت- وسط توترات كبيرة تشهدها منطقة الهضية الإثيوبية بين أديس ابابا الطامعة في الوصول إلى البحر الأحمر وإريتريا التي ترفض تلك المحاولات، وتحشد على الحدود عبر انتشار واسع لوحدات وآليات قوات الدفاع الإريترية، ضمن تحركات تهدف إلى تعزيز الوجود العسكري وتأمين النقاط الاستراتيجية على طول الشريط الحدودي.
وتمر العلاقة بين دولتي إثيوبيا وإريتريا بحالة من التوتر منذ فترة طويلة بسبب تحركات تقوم بها أديس ابابا وكثيرا ما تحدث الرئيس أسياسي أفورقي إلى تصاعد الجدل الإقليمي حول ملف البحر الأحمر، ومطالب إثيوبيا المتكررة بالحصول على منفذ بحري، وتحديداً ميناء عصب.
حيث قال أفورقي في لقاء تلفزيوني “كيف لنا أن نعطي ميناء عصب لآبي أحمد، بينما هو لديه اتفاقية تجارية مع جيبوتي؟ وفسر التصريح على نطاق واسع كإشارة إلى استمرار التقارب مع جيبوتي، وربما رسالة ضمنية لإثيوبيا بأن إريتريا لن تكون “جسر عبور” على حساب المصالح الجيبوتية.
ووجه الرئيس الإريتري أسياس أفورقي اتهامات مباشرة إلى دولة الإمارات العربية المتحدة، وقال إن أبو ظبي تلعب دوراً خفياً وخطيراً في تأجيج الأزمات بالقرن الأفريقي، وعلى رأسها النزاع في السودان، والتوتر المتصاعد حول موانئ البحر الأحمر.
وأشار إلى أن رئيس الإمارات محمد بن زايد يحاول بسط نفوذ بلاده على ميناء عصب الحيوي، وقال إن ما يحدث ليس مجرد مطالب إثيوبية، بل جزء من مشروع توسّعي تقوده أبو ظبي عبر شبكة من الموانئ والقواعد العسكرية.
وأضاف: “هذا ليس نهجًا شبيهاً بما قام به زايد المؤسس، بل سياسة توسعية تسعى للهيمنة على البحر الأحمر والمحيط الهندي”.
إثيوبياإريترياالسودان