معتصم عبدالله (أبوظبي)

أخبار ذات صلة الشرطة يخسر في «الدراما 103»! فيرستابن: فقدت كل الاحترام لراسل!

يستقبل النصر ضيفه دهوك العراقي، في  السادسة مساء اليوم، على استاد آل مكتوم، ضمن الجولة الرابعة في المجموعة الأولى من «دوري أبطال الخليج للأندية»، والتي تشهد أيضاً مواجهة أهلي صنعاء اليمني وضيفه ظفار العُماني في الساعة التاسعة مساءً على ملعب الدحيل في الدوحة، في المقابل يلعب ضمن الجولة ذاتها في «المجموعة الثانية»، غداً، القادسية الكويتي مع الرفاع البحريني، والاتفاق السعودي مع العربي القطري.


وينشد النصر المتصدر برصيد 7 نقاط، قطع خطوة جديدة، في طريق حسم التأهل المبكر إلى الدور نصف النهائي، قبل جولتين على الختام، مدفوعاً بنتائجه الإيجابية في مبارياته الثلاث الماضية، بالفوز على ظفار 5-2، وأهلي صنعاء 3-1، قبل التعادل أمام دهوك 2-2 على ملعب الأخير بالعراق.
ويعول «العميد» في مباراة الليلة، على عودة أبرز نجومه الغائبين عن مباراة الجولة الماضية أمام دهوك 2-2، بقيادة عادل تعرابت، والحارس أحمد شمبيه، وسمير ميمسيفيتش، ومروان أزرقان. في المقابل، يأمل دهوك الوصيف الحالي للمجموعة برصيد 5 نقاط، مقابل 3 نقاط لأهلي صنعاء «الثالث»، ونقطة لظفار «الأخير»، التمسك بحظوظه في التأهل إلى نصف النهائي، ويملك دهوك مجموعة من الأوراق الرابحة، ممثلين في بيتر كوركيس الذي يستعد للمشاركة الدولية الأولى مع منتخب العراق، والإيفواري كراهيري زاكري، والغاني روبن أكوا. ويدير مباراة النصر ودهوك العراقي، طاقم تحكيم سعودي يقوده محمد الهويش «ساحة»، خلف الشمري «مساعد أول»، إبراهيم الدخيل «مساعد ثانٍ»، سامي الجريس «الحكم الرابع»، سلطان الحربي «حكم فيديو»، سعد السبيعي «حكم فيديو مساعد».

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: العميد النصر دوري أبطال الخليج للأندية الدوحة قطر

إقرأ أيضاً:

رويترز: تنظيم داعش يتطلع للعودة إلى سوريا والعراق

12 يونيو، 2025

بغداد/المسلة: حذر زعماء في منطقة الشرق الأوسط وحلفاء غربيون من احتمال استغلال تنظيم داعش لسقوط نظام بشار الأسد للعودة إلى سوريا والعراق، حيث فرض التنظيم المتطرف ذات يوم سطوته بالإرهاب على الملايين.

ويرى أكثر من 20 مصدرا من بينهم مسؤولون أمنيون وسياسيون من سوريا والعراق والولايات المتحدة وأوروبا ودبلوماسيون في المنطقة، أن هذا هو تحديدا ما يسعى التنظيم الى تحقيقه.

وتقول المصادر إن التنظيم بدأ في إعادة تنشيط مقاتليه في البلدين وبدأ أيضا في تحديد أهداف محتملة وتوزيع أسلحة وتكثيف جهود التجنيد والدعاية.

وتبدو نتائج هذه المساعي محدودة حتى الآن. وقالت عناصر أمن في سوريا والعراق تراقب التنظيم  منذ سنوات لرويترز إنهم أحبطوا ما لا يقل عن 12 مخططا كبيرا هذا العام.

ومن الأمثلة على ذلك ما جرى في ديسمبر كانون الأول، وهو ذات الشهر الذي تمت فيه الإطاحة بالأسد.

وقال خمسة من مسؤولي مكافحة الإرهاب في العراق لرويترز إن قيادات بتنظيم داعش متحصنين قرب الرقة، حيث كانت عاصمة “الخلافة” التي أعلنها التنظيم سابقا، أرسلت مبعوثين للعراق بالتزامن مع التقدم الذي أحرزته قوات من المعارضة المسلحة في دمشق.

وأضافوا أن المبعوثين حملا تعليمات شفهية لأتباع التنظيم بشن هجمات، لكن تم القبض عليهما عند نقطة تفتيش لدى تنقلهما في شمال العراق في الثاني من ديسمبر كانون الأول.

وبعد مرور 11 يوما على ذلك، تمكنت قوات الأمن العراقية، بناء على معلومات حصلت عليها من المبعوثين، من تعقب من يشتبه في أنه انتحاري من داعش كان متجها إلى مطعم مكتظ في بلدة داقوق بشمال البلاد عبر تتبع هاتفه المحمول. وقال المسؤولون إن القوات أطلقت النار على الرجل وأردته قتيلا قبل أن يتمكن من تفجير حزام ناسف.

وذكر العقيد عبد الأمير البياتي من الفرقة الثامنة بالجيش العراقي والمنتشرة في المنطقة أن الهجوم الذي تم إحباطه أكد شكوك العراق بشأن التنظيم. وقال “بدأت عناصر تنظيم داعش في إعادة تفعيل نشاطهم بعد سنوات من الخمول، مستغلين الفوضى في سوريا”.

ومع ذلك، انخفض عدد الهجمات التي يتبناها تنظيم داعش منذ سقوط الأسد.

ووفقا لبيانات مجموعة (سايت إنتيليجنس) المعنية بمراقبة نشاط المتشددين عبر الإنترنت، أعلن تنظيم داعش مسؤوليته عن 38 هجوما في سوريا خلال الأشهر الخمسة الأولى من 2025، مما يجعل من المتوقع أن يعلن عن إجمالي يزيد قليلا على 90 هجوما هذا العام. وتشير البيانات إلى أن هذا سيشكل نحو ثلث عدد الهجمات التي أعلن التنظيم مسؤوليته عنها العام الماضي.

وفي العراق، حيث نشأ تنظيم داعش، أعلن التنظيم مسؤوليته عن أربع هجمات في الأشهر الخمسة الأولى من 2025، مقابل 61 هجوما في الإجمال في العام الماضي.

ولم ترد الحكومة السورية على أسئلة حول أنشطة تنظيم داعش. ويقود أحمد الشرع، ذو التوجه الإسلامي، سوريا حاليا في منصب الرئيس في المرحلة الانتقالية.

وقال وزير الدفاع مرهف أبو قصرة لرويترز في يناير كانون الثاني إن الدولة تطور جهودها في جمع معلومات المخابرات وإن أجهزتها الأمنية ستتصدى لأي تهديد.

وقال مسؤول دفاعي أمريكي ومتحدث باسم رئيس الوزراء العراقي إن قدرات فلول تنظيم داعش  في سوريا والعراق ضعفت إلى حد كبير، إذ لم يتمكنوا من السيطرة على مناطق منذ أن طردهم تحالف قادته الولايات المتحدة وشركاء محليون من آخر معاقلهم في 2019.

وقال صباح النعمان المتحدث باسم الجيش العراقي إن العمليات الاستباقية هي التي أدت إلى إبقاء التنظيم تحت السيطرة.

وبعد سقوط الأسد، استهدف التحالف وشركاؤه مخابئ المتشددين بغارات جوية ومداهمات. وأوضح النعمان أن هذه العمليات أسفرت عن اعتقال أو قتل “عناصر إرهابية” ومنعتهم من إعادة تنظيم صفوفهم وتنفيذ عمليات.

وأضاف أن عمليات المخابرات العراقية أصبحت أكثر دقة من خلال استخدام الطائرات المسيرة وغيرها من التقنيات.

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author Admin

See author's posts

مقالات مشابهة

  • الاتحاد الفلسطيني يشكو حكم مباراة عُمان بتصفيات كأس العالم
  • مشعر عرفات فى ثوبه الجديد.. تطويرات ميدانية استعدادًا لمواسم الحج
  • أحمد الطيب: لازم الأهلي يخطف الـ3 نقاط من إنتر ميامي
  • الأهلي بنغازي في ضيافة الهلال في قمة مباريات الجولة
  • الاتحاد يستضيف السويحلي في مواجهة لاتقبل القسمة على اثنين
  • رويترز: تنظيم داعش يتطلع للعودة إلى سوريا والعراق
  • بات الحلم ممكنا
  • هولندا تستعرض بثمانية أهداف في ليلة تاريخية لديباي
  • اليمن يفرض التعادل على لبنان ويُبقي على آمال التأهل لكأس آسيا
  • هدف عالمي لعمر السومة ضد أفغانستان .. فيديو