خلال إجازة الصيف.. حقيقة انفصال نانسي عجرم وفادي الهاشم
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
كشفت الإعلامية نهاد سمير، عن حقيقة انفصال نانسي عجرم، قائلة “انتشرت بالفترة الأخيرة شائعة عن انفصال الفنانة نانسي عجرم عن زوجها فادي الهاشم، ولكن أكدت مصادر كثيرة أن هذا الخبر غير صحيح”.
وقالت الإعلامية نهاد سمير، خلال برنامج “صباح البلد” المذاع عبر فضائية “صدى البلد”، ويرأس تحريره الكاتب الصحفي أحمد حمدي، أن هناك مصادر أكدت أن الفنانة نانسي عجرم وزوجها حاليا فى فرنسا مع بناتهما يقضون إجازة الصيف معا، موضحة “وصلت أخبار الشائعات أيضا إلى الفنانة هنا الزاهد والفنان أحمد فهمي، ومن الواضح أن تلك الأخبار غير صحيحة”.
وتابعت الإعلامية نهاد سمير، أن موسم جدة حضر حفلة يطلق عليها كاسيت 90، وكانت أجواؤها حماسية، لافتة إلى أن من شارك من نجوم التسعينيات فى الحفلة هم: محمد محيي وهشام عباس وإيهاب توفيق ومصطفي قمر وسيمون وحسام حسني وخالد عجاج".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإعلامية نهاد سمير نانسي عجرم الفنانة نانسى عجرم فادي الهاشم هنا الزاهد نانسی عجرم
إقرأ أيضاً:
الأردن يدرس تزويد سوريا بـ40 ألف إسطوانة غاز يوميا خلال الصيف
يدرس الأردن تزويد سوريا بالغاز المنزلي من خلال مشروع يتضمن استقبال أسطوانات الغاز الفارغة من الجانب السوري، وتعبئتها في منشآت أردنية.
وقال مسؤول أردني إنه سيجري إعادة الاسطوانات المعبأة إلى سوريا لاستخدامها في المناطق الجنوبية من البلاد التي تعاني من نقص حاد في الطاقة.
ونقلت صحيفة "الغد" الأردنية عن الرئيس التنفيذي لشركة مصفاة البترول الأردنية، حسن الحياري، قوله إن الشركة تُعد الدراسات اللازمة لهذا المشروع تمهيداً لعرضه رسمياً على الجانب السوري، مشيراً إلى أن الخطة الأولية تتضمن تعبئة نحو 40 ألف أسطوانة يومياً خلال فصل الصيف فقط، في ظل إعطاء الأولوية لتغطية الطلب المحلي خلال فصل الشتاء.
وأوضح الحياري أن محطة صلاح الدين لتعبئة الغاز، التابعة لشركة مصفاة البترول في منطقة النعيمة شمال المملكة، ستستقبل الأسطوانات الفارغة وتقوم بتعبئتها وفق المواصفات المعتمدة، قبل أن تُعاد إلى الأراضي السورية.
وأشار إلى أن المصفاة لم تتلقَّ بعد رقماً دقيقاً لحجم الاحتياج اليومي من أسطوانات الغاز في سوريا، لكنها تسعى إلى مواءمة قدراتها مع الطلب السوري ضمن الإمكانات المتاحة.
وتأتي هذه الخطوة في سياق تحركات إقليمية تهدف إلى دعم سوريا في مواجهة أزمتها الطاقية الخانقة، الناتجة عن سنوات من الحرب والعقوبات الدولية التي أضعفت البنية التحتية، وخفضت معدلات إنتاج الكهرباء إلى حدٍّ لا يكفي أكثر من ساعتين أو ثلاث يومياً في معظم المناطق.
وكانت قطر قد بدأت في آذار/مارس 2025 بتزويد سوريا بالغاز الطبيعي عبر الأراضي الأردنية، بموجب اتفاقية منحة وقعها صندوق قطر للتنمية مع وزارة الطاقة والثروة المعدنية الأردنية، وبالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي.
وتضمنت الاتفاقية ضخ نحو مليوني متر مكعب من الغاز يومياً إلى محطة دير علي في ريف دمشق، ما يتيح توليد نحو 400 ميغاواط يومياً، ويغطي مناطق عدة تشمل دمشق، حمص، حلب، درعا، السويداء ومحيطها.
في المقابل، كثفت الحكومة السورية جهودها لتأمين مصادر بديلة للغاز عبر توقيع اتفاقيات توريد مع شركات أجنبية، منها شركة "سوكار" الأذربيجانية، كما عملت على ربط شبكتها الغازية مع تركيا لزيادة القدرة الإنتاجية لمحطات الكهرباء.