بحضور أكثر من ٣٨٠ صيدلي وصيدلانية.. فريق فارماسكيمز ينظم فاعلية لتنمية المعرفة والمهارات العملية للمشاركين
تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT
حدث فارق في مسار الصيادلة الشباب، وبعد جهد كبير من فريق فارماسكيمز للتحضير لهذا الحدث الضخم و
نظّمت منصة فارماسكيمز المعروفة بريادتها في تمكين الصيادلة وتطويرهم مهنيًا وأكاديميًا، الحدث الأبرز في مجال الصيدلة هذا العام (Pharmaschemes SPOT) في جامعة الأهرام الكندية بمدينة السادس من أكتوبر. الحدث جمع عددًا كبيرًا من الطلاب والخريجين والخبراء في المجال، بالإضافة إلى حضور قوي لممثلي كبرى شركات الأدوية العاملة في السوق المصري.
تضمن الحدث عددًا كبيرًا من الأنشطة والجلسات العلمية التي استهدفت تنمية المعرفة والمهارات العملية للمشاركين. وبرزت مشاركة شركات الأدوية الكبرى التي عرضت خدماتها ومنتجاتها، مما أتاح للحاضرين فرصة للتواصل المباشر مع قادة الصناعة. ومن أبرز الشركات وسلاسل الصيدليات المشاركة:
- HPG (Hefny group)
- Hayah Laboratories
- Purex
- Marco Group pharmaceutical
- Le Monde Pharma
- Ashry Natural
- Orchidia Pharmaceuticals
- Seif Pharmacies
مثل هذا التفاعل المباشر بين الطلاب والشركات يُعد فرصة فريدة لفهم احتياجات السوق ومتطلباته، وأيضًا لاستكشاف فرص عمل وتدريب مستقبلية.
جلسات علمية ملهمة مع خبراء المجالقدم الحدث مجموعة من الجلسات التي تناولت موضوعات متخصصة وشديدة الأهمية في مجالات مختلفة. أبرز المتحدثين شملوا:
د.بسام بركات: تحدث عن مجال مستحضرات التجميل، مقدمًا رؤى متعمقة حول تطور الصناعة، وأحدث الابتكارات العلمية في هذا المجال.
د.وحيد حماد: تناول موضوع التغذية وأهميتها في تحسين الصحة العامة، مع التركيز على دور الصيادلة في تعزيز الوعي الغذائي لدى المرضى.
د.هدى عزت: قدمت محاضرة شاملة حول التركيبات الصيدلانية، و الأسس و الخطوات اللازمة لتصنيع مستحضرات تجميلة.
تأثير واسع ومستقبل واعدمع الحضور الكثيف والتفاعل الكبير، أكد Pharmaschemes SPOT على دوره المحوري في إعداد الصيادلة الشباب لمواجهة تحديات سوق العمل المتغير باستمرار. الحدث لم يكن مجرد تجمع أكاديمي، بل كان فرصة للتواصل، التعلم، وبناء علاقات مهنية قد تؤثر بشكل إيجابي على مسارات العديد من المشاركين.
تُواصل منصة فارماسكيمز، التي انطلقت لتكون جسرًا بين الطلاب وسوق العمل، تنظيم فعاليات مبتكرة تدعم الصيادلة في مجالات متنوعة. وتسعى المنصة لإثراء المحتوى التعليمي وتقديم فرص تدريب عملية من خلال شراكات قوية مع الشركات والمؤسسات الرائدة.
رسالة "PharmaSchemes SPOT"تطوير الصيدلة يبدأ من تمكين الصيدلي نفسه، سواء بالعلم أو المهارات. ومن خلال هذه الفعاليات، يثبت قطاع الصيدلة أنه قادر على تقديم قادة المستقبل الذين سيشكلون فارقًا حقيقيًا في تحسين الرعاية الصحية.
للتفاصيل الكاملة حول أنشطة منصة فارماسكيمز وفرصها المستقبلية، يمكنكم زيارة صفحتهم الرسمية
Pharmaschemes SPOT:
حدث فارق في مسار الصيادلة الشباب، وبعد جهد كبير من فريق فارماسكيمز للتحضير لهذا الحدث الضخم وبحضور أكثر من ٣٨٠ صيدلي وصيدلانية
نظّمت منصة فارماسكيمز المعروفة بريادتها في تمكين الصيادلة وتطويرهم مهنيًا وأكاديميًا، الحدث الأبرز في مجال الصيدلة هذا العام (Pharmaschemes SPOT) في جامعة الأهرام الكندية بمدينة السادس من أكتوبر. الحدث جمع عددًا كبيرًا من الطلاب والخريجين والخبراء في المجال، بالإضافة إلى حضور قوي لممثلي كبرى شركات الأدوية العاملة في السوق المصري.
فعالية استثنائية بأبعاد متعددةتضمن الحدث عددًا كبيرًا من الأنشطة والجلسات العلمية التي استهدفت تنمية المعرفة والمهارات العملية للمشاركين. وبرزت مشاركة شركات الأدوية الكبرى التي عرضت خدماتها ومنتجاتها، مما أتاح للحاضرين فرصة للتواصل المباشر مع قادة الصناعة. ومن أبرز الشركات وسلاسل الصيدليات المشاركة:
- HPG (Hefny group)
- Hayah Laboratories
- Purex
- Marco Group pharmaceutical
- Le Monde Pharma
- Ashry Natural
- Orchidia Pharmaceuticals
- Saif Pharmacies
مثل هذا التفاعل المباشر بين الطلاب والشركات يُعد فرصة فريدة لفهم احتياجات السوق ومتطلباته، وأيضًا لاستكشاف فرص عمل وتدريب مستقبلية.
جلسات علمية ملهمة مع خبراء المجال
قدم الحدث مجموعة من الجلسات التي تناولت موضوعات متخصصة وشديدة الأهمية في مجالات مختلفة. أبرز المتحدثين شملوا:
د.بسام بركات: تحدث عن مجال مستحضرات التجميل، مقدمًا رؤى متعمقة حول تطور الصناعة، وأحدث الابتكارات العلمية في هذا المجال.
د.وحيد حماد: تناول موضوع التغذية وأهميتها في تحسين الصحة العامة، مع التركيز على دور الصيادلة في تعزيز الوعي الغذائي لدى المرضى.
د.هدى عزت: قدمت محاضرة شاملة حول التركيبات الصيدلانية، و الأسس و الخطوات اللازمة لتصنيع مستحضرات تجميلة.
تأثير واسع ومستقبل واعدمع الحضور الكثيف والتفاعل الكبير، أكد Pharmaschemes SPOT على دوره المحوري في إعداد الصيادلة الشباب لمواجهة تحديات سوق العمل المتغير باستمرار. الحدث لم يكن مجرد تجمع أكاديمي، بل كان فرصة للتواصل، التعلم، وبناء علاقات مهنية قد تؤثر بشكل إيجابي على مسارات العديد من المشاركين.
تُواصل منصة فارماسكيمز، التي انطلقت لتكون جسرًا بين الطلاب وسوق العمل، تنظيم فعاليات مبتكرة تدعم الصيادلة في مجالات متنوعة. وتسعى المنصة لإثراء المحتوى التعليمي وتقديم فرص تدريب عملية من خلال شراكات قوية مع الشركات والمؤسسات الرائدة.
رسالة "PharmaSchemes SPOT"تطوير الصيدلة يبدأ من تمكين الصيدلي نفسه، سواء بالعلم أو المهارات. ومن خلال هذه الفعاليات، يثبت قطاع الصيدلة أنه قادر على تقديم قادة المستقبل الذين سيشكلون فارقًا حقيقيًا في تحسين الرعاية الصحية.
للتفاصيل الكاملة حول أنشطة منصة فارماسكيمز وفرصها المستقبلية، يمكنكم زيارة صفحتهم الرسمية
https://www.facebook.com/PhSchemes
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: عدد ا کبیر ا من شرکات الأدویة فرصة للتواصل الصیادلة فی بین الطلاب ا فی تحسین فی مجالات من خلال فی مجال
إقرأ أيضاً:
وراء الحدث
#وراء_الحدث
د. #هاشم_غرايبه
مرة أخرى، يعيد الغرب استنساخ التجربة المقيتة، حينما أوقفت أمريكا العالم كله على قدم واحدة، في كذبة أسلحة الدمار الشامل التي يمتلكها “صدام حسين”، وان العالم مهدد بالويل والثبور، إذا لم يصطف خلف أمريكا لأجل نزعها.
آنذاك لم يطلب أحد دليلا على وجودها، وللسخف لم يسأل أحد كيف ستهدد هذه الأسلحة أحدا، فيما ستكون الأسلحة المثيلة المكدسة في ترسانات الغرب والشرق مصدر سلام وتنشر الرخاء والمحبة.
ظاهرة الغونمة التي رسختها الامبريالية والتي تعني استغباء البشر وانقيادهم وراء المرياع بلا تفكير، جعلت الجميع يتراكضون مطالبين بالتفتيش الدولي، وكانت النتائج فاضحة لنوايا الغرب، اذ لم يجدوا شيئا، ورغم ذلك لم يسائل أحد أمريكا لماذا غزت العراق ودمرته، ولم تخرج منه الا بعد أن أحالته خرابا، واغتالت بمساعدة النظام العميل لها الذي أقامته فيه أكثر 5500 عالم لكي تعيق نهضته العلمية لعقود قادمة، فيما اعتقلت 800 من خيرة العلماء وأخذتهم ليعملوا لصالحها.
معروف أن الماسونية هي من يعين مجلس الأمن القومي الأمريكي، الذي يقرر السياسات الخارجية لأمريكا، والرئيس وظيفته تبريرها وايجاد الذرائع لتنفيذها، لذلك من السذاجة تصور ان بيد الرئيس قرار غير اختيار التوقيت.
منذ 2003 لم تكتف قوى الاحتكار المسيطرة على العالم الغربي الامبريالي الممثلة بالماسونية، بما حققته من تدمير لقدرات الأمة الإسلامية، لضمان بقاء الكيان اللقيط، بل ظلت متحفزة لاستغلال سيطرتها على القوة العظمى وتسخيرها وفق طوعها، لتحقيق المزيد من الضمانات لهيمنة ذلك الكيان على كافة الدول المحيطة به، فبعضها روضته بربط النظام الحاكم بها، وبعضها بافساده وانهاكه لإدامة تخلفه وتبعيته، وفي عام 2013 استكملت تخريب كامل المنطقة العربية، بانقلاب ال cc بترتيبات من صهايـ.نة العرب، حيث أخرجت مصر من صف الأمة، والتزم نظامها ببيت الطاعة الأمريكي باخلاص.
عندها هدأت مخاوف الماسونية بعد إذ ضمنت التزاما قويا من كافة الأنظمة العربية بحماية الكيان، لكن هجوم السابع من اكتوبر قوض اطمئنانها، بل تعاظم قلقها من عودة الروج الجهادية للأمة بعد اذ توهمت أنها قضت عليها بمساعدة الأنظمة، كونها تعلم أنها هي التهديد الوحيد للكيان وجوديا، كما تدرك مدى فاعليتها عبر التاريخ.
وعندما فوجئت بحجم التسليح الذي نجحت المقاومة الإسلامية بالحصول عليه، رغم تفاني دول الطوق في محاصرتها وقطع كل مدد عنها، واكتشفت خطأ حساباتها باعتقادها أنها من خلال تأثيرها على دول الخليج قد نجحت بتعميق الشرخ الشيعي السني، فلم تكتشف إلا بعد فوات الأوان، أن المدد للمقاومة السنية جاءها من إيران الشيعية.
عندها جن جنونها، فصممت على معاقبة إيران وتدمير قدراتها التقنية أسوة بما فعلته مع العراق سابقا، ووجدت في قصة النووي ضالتها، كما في أسلحة الدمار الشامل.
من هنا تكرر السيناريو، فانخرط الغرب جميعه مرة أخرى في التجييش بالتخويف من القنبلة النووية التي يعلمون جيدا عدم امتلاك إيران لها ومدى بعدها عن امتلاكها، والتي لو امتلكها فعليا فلن يكون لها أي استعمال عسكري، فهي مجرد سلاح ردع، وقد جرت حروب كثيرة لم يلجأ فيها من يملكونها الى استعمالها لحسم أي قتال جرى.
إذاً فالموضوع هو متعلق بمحاولة تدمير القدرات المتطورة التي حققتها ايران، بالذريعة التقليدية ذاتها التي حققت لهم مأربهم في إعاقة التقدم العلمي والتقني المتسارع، لإطالة عمر الكيان الذي يمثل بقاءه خدمة عظيمة لتنفيذ مقررات مؤتمر كامبل التي تسعى لإبقاء المنطقة الاسلامية متخلفة تقنيا.
تهديد ترامب الأخير بالتدخل المباشر، يثبت خيبة أملهم رغم نجاحهم باغتيال العديد من علماء إيران وتدمير الكثير من مراكز البحث والتطوير، وكان المقلق لهم أكثر هو القوة التدميرية الهائلة للصواريخ الايرانية ومدى دقة تصويبها، لقد فوجئوا بكل ذلك وخانتهم حساباتهم.
خطؤهم أن إيران تبلغ مساحتها سبعين ضعف مساحة الكيان اللقيط، وتحمل إطالة الحرب تتناسب مع ذلك، لذلك لن يصبر الكيان أسبوعا آخر، خاصة مع التطور النوعي لرشقات الصواريخ الإيرانية.
الآن يقف العالم على مفترق طريق، فقد صعد ترامب الى أعلى الشجرة، وسنرى خلال اليومين القادمين، هل سينجر بحماقته المعهودة الى التورط العسكري في مغامرة غير محسوبة، أم سيوجد له الأوروبيون والعربان سلما تحت مسمى التفاوض للتوصل الى ضمانات توقف البرنامج النووي العسكري.