كشفت وزارة البيئة، أن تلوث الهواء يؤدى للإصابة بالعديد من الأمراض التنفسية قصيرة المدى والمزمنة؛ إذ أنه يؤثر بشكل كبير على الأطفال ومرضى الربو الذين يمارسون الرياضة في الأماكن المفتوحة. 

إجراءت يجب اتباعها للحد من تلوث الهواء 

وحددت وزارة البيئة في تقرير لها، عددا من الإجراءات التي يمكن لجميع المواطنين اتباعها في حياتهم اليومية؛ للمساهمة في الحد من انتشار أسباب تلوث الهواء، التي جاءت كالتالي: 

1- إذا كنت صاحب سيارة عليك إجراء اختبار دوري لعادم سيارتك.

2- استخدم وسائل النقل الجماعي.

3- قلل بقدر الإمكان من استخدام السيارة.

4- اشتراك عدة أفراد في سيارة واحدة للذهاب إلى نفس الأماكن.

5- الامتناع عن حرق القمامة حتى لا ينتج عنها ملوثات تصيب الإنسان بأمراض.

6- الحد من استخدام الكهرباء لأن المحطات تنتج ملوثات للهواء.

7- منع التدخين ومحاربته في كل مكان.

8- الإقلال من مدة التواجد في الأماكن المفتوحة بقدر المستطاع.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: البيئة وزارة البيئة تلوث الهواء نوبات تلوث الهواء تغير المناخ تلوث الهواء

إقرأ أيضاً:

ماذا تعرف عن ساعة فلسطين التي ضربها الاحتلال في وسط طهران؟ (شاهد)

في عدوانه الأخير على العاصمة الإيرانية طهران، شنّ جيش الاحتلال الإسرائيلي غارات جوية استهدفت منشآت ومقارّ تابعة للحرس الثوري وقوات الأمن الداخلي، إلا أن اللافت كان قصف "ساعة فلسطين" الرقمية الشهيرة في ساحة فلسطين، والتي نُصبت عام 2017 كرمز لزوال الاحتلال الإسرائيلي بحلول عام 2040.

وتم تدشين الساعة خلال "يوم القدس العالمي" في آخر جمعة من شهر رمضان عام 2017، وبدأ العد التنازلي من الرقم 8411، وهو عدد الأيام المتبقية - بحسب الرؤية الإيرانية - على نهاية دولة الاحتلال.
 
وقد تحولت الساعة إلى أداة دعاية سياسية وإعلامية بارزة، تُستخدم في المناسبات المناهضة للتطبيع واحتفالات "يوم القدس"، كما وظفتها وسائل الإعلام الإيرانية لتأكيد خطاب "زوال إسرائيل" كأحد ركائز العقيدة الثورية.
???? ستزول بإذن الله تعالى على يد أبناء فلسطين.
**#عاجل
**
دمّرت غارة صهيونية "ساعة العد التنازلي لزوال (إسرائيل)" في ميدان فلسطين في طهران، التي كان من المقرر أن تصل إلى الصفر في عام 2040، وهو العام الذي قال خامنئي أن (إسرائيل) ستختفي من الوجود فيه#تل_أبيب_تحترق #ایران… pic.twitter.com/eAlOUdHlsR — مصطفى كامل (@mustafakamilm) June 23, 2025
رمزية تتجاوز التقنية
ولا تحمل الساعة التي أقامها الحرس الثوري وسط طهران في ظاهرها قيمة عسكرية، لكن استهدافها يكشف البعد الرمزي في الاستراتيجية الإسرائيلية الأخيرة، إذ تعكس محاولة لضرب أحد أبرز الرموز التعبوية التي تغذي وعي الأجيال الإيرانية بهدف وجودي واستراتيجي. 

 


ويسلّط الهجوم على الساعة الضوء مجددًا على موقع "يوم القدس" في الاستراتيجية الإيرانية، بعد أن تحول إلى شعار وحدوي لدعم القضية الفلسطيني. 


مقالات مشابهة

  • حالات تؤدي إلى وقف الدعم النقدي بالقانون.. تعرف عليها
  • ماذا تعرف عن ساعة فلسطين التي ضربها الاحتلال في وسط طهران؟ (شاهد)
  • حزب الشعب الجمهوري يطالب برقم صادم للحد الأدنى للأجور
  • بغداد تختنق.. 8 آلاف منشأة صناعية ترفع تلوث الهواء والمياه والتربة
  • الصحة الإيرانية: الفحوصات البيئية لم تكشف عن أي تلوث إشعاعي
  • ردود فعل متباينة حول تصميم آي أو إس 26.. تعرف عليها
  • 4 خدمات من النيابة العامة يمكنك الحصول عليها من هاتفك.. تعرف عليها
  • الولايات المتحدة تقصف أكثر منشآت إيران النووية تحصيناً.. تعرف عليها
  • إنزاجي: علينا مواجهة سالزبورج بنفس القوة التي كنا عليها أمام ريال مدريد
  • خطايا مرورية تعرض السائق لسحب تراخيصه.. تعرف عليها