للمرة الأولى.. "البيتكوين" تتخطى حاجز الـ100 ألف دولار
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
الاقتصاد نيوز — متابعة
لأول مرة في تاريخها، تجاوزت عملة البيتكوين حاجز الـ100 ألف دولار، وسط موجة صعود قياسية أعقبت إعلان الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب عن اختياره أحد أبرز المدافعين عن العملات الرقمية لرئاسة هيئة الأوراق المالية والبورصات الأميركية.
فقد بلغ سعر البيتكوين ذروته التاريخية بعد ساعات من إعلان ترامب ترشيحه لبول أتكينز، المفوض السابق لهيئة الأوراق المالية والبورصات خلال إدارة الرئيس جورج دبليو بوش، لهذا المنصب.
إذ ارتفع سعرها من 69374 دولارًا يوم الانتخابات في 5 نوفمبر/تشرين الثاني، ليصل إلى أعلى مستوى تاريخي له عند 101512 دولارًا يوم الأربعاء، بعد عامين فقط من انهياره إلى أقل من 17 ألف دولار عقب فضيحة منصة التداول الشهيرة (إف تي إكس)، وفقا لـ"أ ب".
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
للمرة الأولى منذ الحرب الباردة.. بريطانيا تتسلح نوويا لمواجهة روسيا
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن بريطانيا تعتزم تعزيز قدراتها النووية بشراء طائرات أمريكية من طراز F-35A القادرة على إطلاق قنابل نووية تكتيكية.
وكشفت القناة أن الخطوة تأتي وسط تصاعد التوترات العالمية وبدعم من رئيس الوزراء كير ستارمر كجزء من استراتيجية ردع جديدة، وستكون هذه الطائرات ركيزة ثانية للردع النووي البريطاني، إلى جانب صواريخ الغواصات الحالية.
توسيع الردع النووي البريطاني
وزير الدفاع البريطاني جون هيلي، وقائد القوات المسلحة توني رادكين، يقودان جهودا لشراء طائرات مقاتلة أمريكية الصنع، قادرة على إطلاق قنابل نووية منخفضة القدرة التدميرية، بهدف توفير وسيلة جديدة للردع النووي التكتيكي.
ووفقاً لمصادر مطلعة، تم التواصل مع وزارة الدفاع الأمريكية لمناقشة تفاصيل هذه الصفقة.
وفي السياق، أبدى رئيس الوزراء ستارمر دعمه لهذه الخطوة، مشيرًا إلى أن "العالم بات بالتأكيد أكثر خطورة"، وأن "المخاطر النووية تتصاعد"، مؤكدًا أن بريطانيا تواجه حاليًا، للمرة الأولى منذ نهاية الحرب الباردة، مخاطر متزايدة ناجمة عن احتمال وقوع صراعات بين الدول.
طائرات "إف-35A لايتنينج"
وتشير المصادر إلى أن بريطانيا تدرس شراء طائرة الشبح المقاتلة "F-35A Lightning" من إنتاج شركة "لوكهيد مارتن"، وهي الطائرة التي سبق أن طلبتها ألمانيا، وتتميز بقدرتها على حمل القنبلة النووية الأمريكية الحرارية B61، إضافة إلى مدى طيران يصل إلى 1400 كيلومتر، بحسب "صنداي تايمز".
وفي حال اعتماد هذه الطائرات، فستشكل ركيزة ثانية لقوة الردع النووية البريطانية، القادرة على العمل في سيناريوهات الحروب الشاملة أو التكتيكية، وهي قدرة لا تملكها المملكة المتحدة حاليًا، حيث تعتمد فقط على صواريخ نووية محمولة على غواصات من طراز "فانجارد".